أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة المضي قدماً في مسيرة الإصلاح السياسي وإقرار القوانين المتعلقة بها دون تأخير، وبغض النظر عما يجري في المنطقة من أحداث، مبديا جلالته استغرابه من مواقف بعض الجهات من مشروع قانون الانتخاب الجديد.
وشدد جلالته، خلال لقائه اليوم الأربعاء في الديوان الملكي الهاشمي، وجهاء وممثلي الفعاليات الشعبية في المخيمات، 'لا نريد أي تأخير في قانون الانتخاب والقوانين الأخرى التي تسير بالإصلاح السياسي في الاتجاه الصحيح'.
وفيما يتعلق بالشأن السياسي، قال جلالته، خلال اللقاء الذي يأتي في إطار حرص جلالته على استمرار النهج التواصلي مع أبناء وبنات الوطن، 'موقف الأردن سياسيا هو الأقوى منذ 15 عاما، وهناك تقديرا كبيرا لشعبنا ولدور الأردن. والاحترام الذي يحظى به الأردنيون والأردنيات في العالم برفع الراس'.
وأضاف جلالته، في هذا الصدد، 'سمعت هذا الكلام في العديد من الدول الشرقية والغربية، واليوم فرصة لأشكر أهلي من الشمال للوسط للجنوب، ومن الشرق للغرب على مواقفهم'.
تفاصيل أوفى لاحقا
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة المضي قدماً في مسيرة الإصلاح السياسي وإقرار القوانين المتعلقة بها دون تأخير، وبغض النظر عما يجري في المنطقة من أحداث، مبديا جلالته استغرابه من مواقف بعض الجهات من مشروع قانون الانتخاب الجديد.
وشدد جلالته، خلال لقائه اليوم الأربعاء في الديوان الملكي الهاشمي، وجهاء وممثلي الفعاليات الشعبية في المخيمات، 'لا نريد أي تأخير في قانون الانتخاب والقوانين الأخرى التي تسير بالإصلاح السياسي في الاتجاه الصحيح'.
وفيما يتعلق بالشأن السياسي، قال جلالته، خلال اللقاء الذي يأتي في إطار حرص جلالته على استمرار النهج التواصلي مع أبناء وبنات الوطن، 'موقف الأردن سياسيا هو الأقوى منذ 15 عاما، وهناك تقديرا كبيرا لشعبنا ولدور الأردن. والاحترام الذي يحظى به الأردنيون والأردنيات في العالم برفع الراس'.
وأضاف جلالته، في هذا الصدد، 'سمعت هذا الكلام في العديد من الدول الشرقية والغربية، واليوم فرصة لأشكر أهلي من الشمال للوسط للجنوب، ومن الشرق للغرب على مواقفهم'.
تفاصيل أوفى لاحقا
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة المضي قدماً في مسيرة الإصلاح السياسي وإقرار القوانين المتعلقة بها دون تأخير، وبغض النظر عما يجري في المنطقة من أحداث، مبديا جلالته استغرابه من مواقف بعض الجهات من مشروع قانون الانتخاب الجديد.
وشدد جلالته، خلال لقائه اليوم الأربعاء في الديوان الملكي الهاشمي، وجهاء وممثلي الفعاليات الشعبية في المخيمات، 'لا نريد أي تأخير في قانون الانتخاب والقوانين الأخرى التي تسير بالإصلاح السياسي في الاتجاه الصحيح'.
وفيما يتعلق بالشأن السياسي، قال جلالته، خلال اللقاء الذي يأتي في إطار حرص جلالته على استمرار النهج التواصلي مع أبناء وبنات الوطن، 'موقف الأردن سياسيا هو الأقوى منذ 15 عاما، وهناك تقديرا كبيرا لشعبنا ولدور الأردن. والاحترام الذي يحظى به الأردنيون والأردنيات في العالم برفع الراس'.
وأضاف جلالته، في هذا الصدد، 'سمعت هذا الكلام في العديد من الدول الشرقية والغربية، واليوم فرصة لأشكر أهلي من الشمال للوسط للجنوب، ومن الشرق للغرب على مواقفهم'.
تفاصيل أوفى لاحقا
التعليقات
الله يقويه ويحميه وينصره
ونحن تحت امره
ااحلى ملك عرفناه