ادعت قوات الاحتلال الاسرائيلي في نهاية ما اسمته بالتحقيق في قضية استشهاد الطفل عبدالرحمن عبيدالله بان قتل الطفل البالغ من العمر 12 عاما من سكان مخيم عايدة شمال بيت لحم كان عبارة عن خطأ غير مقصود ارتكبه القناص.
وفي التفاصيل قالت قوات الاحتلال ان التحقيق اثبت أن قوات 'الجيش' التي كانت تعمل ضد المتظاهرين الذين ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة قرب 'قبر راحيل' استخدمت بندقية القنص 'روجر'.
وأضافت قوات الاحتلال في تصريح صدر اليوم ان الجندي صوب بندقية 'روجر' باتجاه ناشط فلسطيني معروف بنشاطه في اعمال 'الاخلال بالنظام' ويعتبر احد قادة المتظاهرين، لكن الجندي اخطأ الهدف فقتل الطفل الذي وقف بجانب الشخص المستهدف.
يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة الفلسطينية عن وصول 54 إصابة إلى المشافي الحكومية منذ صباح الثلاثاء (وحتى الساعة 2 ظهرا) من جميع أنحاء الضفة الغربية مع تواصل المواجهات لليوم السادس على التوالي مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكر بيان صادر عن الوزارة تلقت'جراسا' نسخة منه أن جميع حالات الإصابات ما بين متوسطة وطفيفة ويضاف إليها عشرات حالات الاختناق بسبب الغاز المدمع.
وأوضح البيان أن خمسة من الإصابات سجلت في مواجهات مع الاحتلال في بيت لحم بينها 2 برصاص مطاطي، و2 غاز، وإصابة ناتجة عن سقوط مواطن على الأرض نتيجة مطاردة جيش الاحتلال.
وأفاد البيان بأن عدد الإصابات في مجمع فلسطين الطبي في رام الله بلغ 9 حالات (رصاص مطاطي)، منها إصابة بالرأس، وإصابة البطن وأدخل للعمليات بسبب اختراق المطاط لجدار البطن.
وتتواصل المواجهات بوتيرة متصاعدة مع قوات الاحتلال في مختلف مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة ما خلف أربعة شهداء وأكثر من 600 مصابا منذ ليلة الخميس الماضي.
واندلعت الموجهات مع تصاعد انتهاكات قوات الاحتلال خصوصا بعد عملية قتل مستوطن وزوجته قرب نابلس ليلة الخميس الماضي وتلاها مقتل مستوطنين في القدس المحتلة في عملية طعن وإطلاق نار.
ادعت قوات الاحتلال الاسرائيلي في نهاية ما اسمته بالتحقيق في قضية استشهاد الطفل عبدالرحمن عبيدالله بان قتل الطفل البالغ من العمر 12 عاما من سكان مخيم عايدة شمال بيت لحم كان عبارة عن خطأ غير مقصود ارتكبه القناص.
وفي التفاصيل قالت قوات الاحتلال ان التحقيق اثبت أن قوات 'الجيش' التي كانت تعمل ضد المتظاهرين الذين ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة قرب 'قبر راحيل' استخدمت بندقية القنص 'روجر'.
وأضافت قوات الاحتلال في تصريح صدر اليوم ان الجندي صوب بندقية 'روجر' باتجاه ناشط فلسطيني معروف بنشاطه في اعمال 'الاخلال بالنظام' ويعتبر احد قادة المتظاهرين، لكن الجندي اخطأ الهدف فقتل الطفل الذي وقف بجانب الشخص المستهدف.
يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة الفلسطينية عن وصول 54 إصابة إلى المشافي الحكومية منذ صباح الثلاثاء (وحتى الساعة 2 ظهرا) من جميع أنحاء الضفة الغربية مع تواصل المواجهات لليوم السادس على التوالي مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكر بيان صادر عن الوزارة تلقت'جراسا' نسخة منه أن جميع حالات الإصابات ما بين متوسطة وطفيفة ويضاف إليها عشرات حالات الاختناق بسبب الغاز المدمع.
وأوضح البيان أن خمسة من الإصابات سجلت في مواجهات مع الاحتلال في بيت لحم بينها 2 برصاص مطاطي، و2 غاز، وإصابة ناتجة عن سقوط مواطن على الأرض نتيجة مطاردة جيش الاحتلال.
وأفاد البيان بأن عدد الإصابات في مجمع فلسطين الطبي في رام الله بلغ 9 حالات (رصاص مطاطي)، منها إصابة بالرأس، وإصابة البطن وأدخل للعمليات بسبب اختراق المطاط لجدار البطن.
وتتواصل المواجهات بوتيرة متصاعدة مع قوات الاحتلال في مختلف مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة ما خلف أربعة شهداء وأكثر من 600 مصابا منذ ليلة الخميس الماضي.
واندلعت الموجهات مع تصاعد انتهاكات قوات الاحتلال خصوصا بعد عملية قتل مستوطن وزوجته قرب نابلس ليلة الخميس الماضي وتلاها مقتل مستوطنين في القدس المحتلة في عملية طعن وإطلاق نار.
ادعت قوات الاحتلال الاسرائيلي في نهاية ما اسمته بالتحقيق في قضية استشهاد الطفل عبدالرحمن عبيدالله بان قتل الطفل البالغ من العمر 12 عاما من سكان مخيم عايدة شمال بيت لحم كان عبارة عن خطأ غير مقصود ارتكبه القناص.
وفي التفاصيل قالت قوات الاحتلال ان التحقيق اثبت أن قوات 'الجيش' التي كانت تعمل ضد المتظاهرين الذين ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة قرب 'قبر راحيل' استخدمت بندقية القنص 'روجر'.
وأضافت قوات الاحتلال في تصريح صدر اليوم ان الجندي صوب بندقية 'روجر' باتجاه ناشط فلسطيني معروف بنشاطه في اعمال 'الاخلال بالنظام' ويعتبر احد قادة المتظاهرين، لكن الجندي اخطأ الهدف فقتل الطفل الذي وقف بجانب الشخص المستهدف.
يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة الفلسطينية عن وصول 54 إصابة إلى المشافي الحكومية منذ صباح الثلاثاء (وحتى الساعة 2 ظهرا) من جميع أنحاء الضفة الغربية مع تواصل المواجهات لليوم السادس على التوالي مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكر بيان صادر عن الوزارة تلقت'جراسا' نسخة منه أن جميع حالات الإصابات ما بين متوسطة وطفيفة ويضاف إليها عشرات حالات الاختناق بسبب الغاز المدمع.
وأوضح البيان أن خمسة من الإصابات سجلت في مواجهات مع الاحتلال في بيت لحم بينها 2 برصاص مطاطي، و2 غاز، وإصابة ناتجة عن سقوط مواطن على الأرض نتيجة مطاردة جيش الاحتلال.
وأفاد البيان بأن عدد الإصابات في مجمع فلسطين الطبي في رام الله بلغ 9 حالات (رصاص مطاطي)، منها إصابة بالرأس، وإصابة البطن وأدخل للعمليات بسبب اختراق المطاط لجدار البطن.
وتتواصل المواجهات بوتيرة متصاعدة مع قوات الاحتلال في مختلف مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة ما خلف أربعة شهداء وأكثر من 600 مصابا منذ ليلة الخميس الماضي.
واندلعت الموجهات مع تصاعد انتهاكات قوات الاحتلال خصوصا بعد عملية قتل مستوطن وزوجته قرب نابلس ليلة الخميس الماضي وتلاها مقتل مستوطنين في القدس المحتلة في عملية طعن وإطلاق نار.
التعليقات