ضجت دولة الاحتلال الاسرائيلي عقب توزيع خريطة على المدارس الحكومية الفرنسية تم فيها إستبدال 'إسرائيل' بـ فلسطين،فيما سارعت باريس للدفاع عن الخطوة مؤكدة أن ذلك كان نتيجة “خطأ بسيط في الإنتاج”.
التذمر الاسرائيلي يأتي ايضا عقب تصنيف الخريطة للأراضي ' الإسرائيلية' المشمولة بها على أنها فلسطين،رغم انها الحقيقة،بالإضافة إلى حذف إسم دولة الكيان الاسرائيلي.
وبالإضافة الى حذف الخريطة لدولة الكيان، لا تذكر في الوقت ذاته السعودية والأردن، على الرغم من أنها تضم أجزاء من هذين البلدين، وفقا لإعادة إنتاج للخريطة تم نشره على الموقع الإخباري “Jssnews.com”.
وأصدر القسم الإعلامي التابع للمدينة بيانا حول توزيع تقويم سنوي في وقت سابق من هذا العام على طلاب المدارس الإبتدائية يضم خريطة أوروبا وأجزاء من الشرق الأوسط.
وجاء في بيان المدينة، الذي جاء ردا على ردود فعل غاضبة من أولياء الأمور على الخريطة التي قام بتوزيعها “الإتحاد ضد السرطان”، أن” حدود الخريطة تقسم بشكل غير صحيح المنطقة الجغرافية التي تحتلها إسرائيل وفلسطين”. وأضاف البيان: “تؤكد المدينة أن هذا لا يشكل أي تبن لأي موقف سياسي”.
وأشارت المدينة إلى أن خرائط إضافية للعالم تمت بها الإشارة إلى 'إسرائيل' على أنها فلسطين بالإضافة إلى الكتب المدرسية في العالم العربي، يغيب إسم دولة الاحتلال الاسرائيلي عن أطالس وكتب مدرسية وإصدارات رسمية لشركات تحاول تجنب إثارة غضب المستهلكين العرب.
في شهر أغسطس، أعربت شركة الطيران الفرنسية عن “أسفها العميق” على مشاكل تقنية تم خلالها حذف تل أبيب والقدس من الخريطة التي تعرضها وتظهر فيها غزة والضفة الغربية.
وفي نوفمبر، قامت شركة أدوات المطبخ الفرنسية “تيفال”، والتي قامت بحذف موزعيها الإسرائيليين من موقعها غلى الإنترنت، بسحب إسم فلسطين من خانة البحث على موقعها وسط إحتجاجات.
وفي شهر مايو، عزا مطعم هولندي حذف إسم 'إسرائيل' من خرائطه للشرق الأوسط لـ”أسباب تتعلق بالطهي”.
ضجت دولة الاحتلال الاسرائيلي عقب توزيع خريطة على المدارس الحكومية الفرنسية تم فيها إستبدال 'إسرائيل' بـ فلسطين،فيما سارعت باريس للدفاع عن الخطوة مؤكدة أن ذلك كان نتيجة “خطأ بسيط في الإنتاج”.
التذمر الاسرائيلي يأتي ايضا عقب تصنيف الخريطة للأراضي ' الإسرائيلية' المشمولة بها على أنها فلسطين،رغم انها الحقيقة،بالإضافة إلى حذف إسم دولة الكيان الاسرائيلي.
وبالإضافة الى حذف الخريطة لدولة الكيان، لا تذكر في الوقت ذاته السعودية والأردن، على الرغم من أنها تضم أجزاء من هذين البلدين، وفقا لإعادة إنتاج للخريطة تم نشره على الموقع الإخباري “Jssnews.com”.
وأصدر القسم الإعلامي التابع للمدينة بيانا حول توزيع تقويم سنوي في وقت سابق من هذا العام على طلاب المدارس الإبتدائية يضم خريطة أوروبا وأجزاء من الشرق الأوسط.
وجاء في بيان المدينة، الذي جاء ردا على ردود فعل غاضبة من أولياء الأمور على الخريطة التي قام بتوزيعها “الإتحاد ضد السرطان”، أن” حدود الخريطة تقسم بشكل غير صحيح المنطقة الجغرافية التي تحتلها إسرائيل وفلسطين”. وأضاف البيان: “تؤكد المدينة أن هذا لا يشكل أي تبن لأي موقف سياسي”.
وأشارت المدينة إلى أن خرائط إضافية للعالم تمت بها الإشارة إلى 'إسرائيل' على أنها فلسطين بالإضافة إلى الكتب المدرسية في العالم العربي، يغيب إسم دولة الاحتلال الاسرائيلي عن أطالس وكتب مدرسية وإصدارات رسمية لشركات تحاول تجنب إثارة غضب المستهلكين العرب.
في شهر أغسطس، أعربت شركة الطيران الفرنسية عن “أسفها العميق” على مشاكل تقنية تم خلالها حذف تل أبيب والقدس من الخريطة التي تعرضها وتظهر فيها غزة والضفة الغربية.
وفي نوفمبر، قامت شركة أدوات المطبخ الفرنسية “تيفال”، والتي قامت بحذف موزعيها الإسرائيليين من موقعها غلى الإنترنت، بسحب إسم فلسطين من خانة البحث على موقعها وسط إحتجاجات.
وفي شهر مايو، عزا مطعم هولندي حذف إسم 'إسرائيل' من خرائطه للشرق الأوسط لـ”أسباب تتعلق بالطهي”.
ضجت دولة الاحتلال الاسرائيلي عقب توزيع خريطة على المدارس الحكومية الفرنسية تم فيها إستبدال 'إسرائيل' بـ فلسطين،فيما سارعت باريس للدفاع عن الخطوة مؤكدة أن ذلك كان نتيجة “خطأ بسيط في الإنتاج”.
التذمر الاسرائيلي يأتي ايضا عقب تصنيف الخريطة للأراضي ' الإسرائيلية' المشمولة بها على أنها فلسطين،رغم انها الحقيقة،بالإضافة إلى حذف إسم دولة الكيان الاسرائيلي.
وبالإضافة الى حذف الخريطة لدولة الكيان، لا تذكر في الوقت ذاته السعودية والأردن، على الرغم من أنها تضم أجزاء من هذين البلدين، وفقا لإعادة إنتاج للخريطة تم نشره على الموقع الإخباري “Jssnews.com”.
وأصدر القسم الإعلامي التابع للمدينة بيانا حول توزيع تقويم سنوي في وقت سابق من هذا العام على طلاب المدارس الإبتدائية يضم خريطة أوروبا وأجزاء من الشرق الأوسط.
وجاء في بيان المدينة، الذي جاء ردا على ردود فعل غاضبة من أولياء الأمور على الخريطة التي قام بتوزيعها “الإتحاد ضد السرطان”، أن” حدود الخريطة تقسم بشكل غير صحيح المنطقة الجغرافية التي تحتلها إسرائيل وفلسطين”. وأضاف البيان: “تؤكد المدينة أن هذا لا يشكل أي تبن لأي موقف سياسي”.
وأشارت المدينة إلى أن خرائط إضافية للعالم تمت بها الإشارة إلى 'إسرائيل' على أنها فلسطين بالإضافة إلى الكتب المدرسية في العالم العربي، يغيب إسم دولة الاحتلال الاسرائيلي عن أطالس وكتب مدرسية وإصدارات رسمية لشركات تحاول تجنب إثارة غضب المستهلكين العرب.
في شهر أغسطس، أعربت شركة الطيران الفرنسية عن “أسفها العميق” على مشاكل تقنية تم خلالها حذف تل أبيب والقدس من الخريطة التي تعرضها وتظهر فيها غزة والضفة الغربية.
وفي نوفمبر، قامت شركة أدوات المطبخ الفرنسية “تيفال”، والتي قامت بحذف موزعيها الإسرائيليين من موقعها غلى الإنترنت، بسحب إسم فلسطين من خانة البحث على موقعها وسط إحتجاجات.
وفي شهر مايو، عزا مطعم هولندي حذف إسم 'إسرائيل' من خرائطه للشرق الأوسط لـ”أسباب تتعلق بالطهي”.
التعليقات