ذكرت الفنانة دينا حايك أنها راضية عن كليب "طيبة قلبي"، وأضافت "أحببت الطريقة التي أظهرني فيها المخرج باسم مغنية وتلقيت إطراءات من الناس تشيد بمظهري وأدائي العفوي في التمثيل،
بالإضافة إلى تميز الأغنية من نواحي الكلام واللحن والتوزيع وانتشارها الواسع. لم أصوّر سابقاً أغنية شعبية سريعة بل اكتفيتُ بالأغنيات الكلاسيكيّة، فجاءت طيبة قلبي جديدة شكلاً ومضمونا"ً.
وأشارت في حديثها لصحيفة الجريدة الكويتية، إلى "أنها لا تحب المشاكل. أواجه الصعوبات والعراقيل بين الحين والآخر لكني لا أتدوال فيها عبر وسائل الإعلام، بل أحلّها على طريقتي الخاصة. لا أحب القيل والقال وأركّز على فنّي، إيماناً مني بأن التلهي بأشياء أخرى خارج الفن تساهم في تراجع الفنان، وأن الفنان الناجح يتعرّض للمضايقات لكن عليه تخطيها بذكاء وتقديم المزيد من النتاج الجيد".
وفي معرض ردها على سؤال حول الرقص في الكليبات أو المسرح، أجابت "في حال كان يخدم الأغنية بطريقة صحيحة وراقية لمَ لا؟ أغرمت بماجدة الرومي حين قدّمت لوحة راقصة في أغنية اعتزلت الغرام جمعت فيها الطهارة والبراءة ولاقت الإعجاب. لا يعني الرقص الشخلعة والإغراء المبتذل، يمكن لأي امرأة أن تقوم يإيحاءات معينة من خلال عينيها أكثر من تمايل جسدها في رقصة معينة".
ذكرت الفنانة دينا حايك أنها راضية عن كليب "طيبة قلبي"، وأضافت "أحببت الطريقة التي أظهرني فيها المخرج باسم مغنية وتلقيت إطراءات من الناس تشيد بمظهري وأدائي العفوي في التمثيل،
بالإضافة إلى تميز الأغنية من نواحي الكلام واللحن والتوزيع وانتشارها الواسع. لم أصوّر سابقاً أغنية شعبية سريعة بل اكتفيتُ بالأغنيات الكلاسيكيّة، فجاءت طيبة قلبي جديدة شكلاً ومضمونا"ً.
وأشارت في حديثها لصحيفة الجريدة الكويتية، إلى "أنها لا تحب المشاكل. أواجه الصعوبات والعراقيل بين الحين والآخر لكني لا أتدوال فيها عبر وسائل الإعلام، بل أحلّها على طريقتي الخاصة. لا أحب القيل والقال وأركّز على فنّي، إيماناً مني بأن التلهي بأشياء أخرى خارج الفن تساهم في تراجع الفنان، وأن الفنان الناجح يتعرّض للمضايقات لكن عليه تخطيها بذكاء وتقديم المزيد من النتاج الجيد".
وفي معرض ردها على سؤال حول الرقص في الكليبات أو المسرح، أجابت "في حال كان يخدم الأغنية بطريقة صحيحة وراقية لمَ لا؟ أغرمت بماجدة الرومي حين قدّمت لوحة راقصة في أغنية اعتزلت الغرام جمعت فيها الطهارة والبراءة ولاقت الإعجاب. لا يعني الرقص الشخلعة والإغراء المبتذل، يمكن لأي امرأة أن تقوم يإيحاءات معينة من خلال عينيها أكثر من تمايل جسدها في رقصة معينة".
ذكرت الفنانة دينا حايك أنها راضية عن كليب "طيبة قلبي"، وأضافت "أحببت الطريقة التي أظهرني فيها المخرج باسم مغنية وتلقيت إطراءات من الناس تشيد بمظهري وأدائي العفوي في التمثيل،
بالإضافة إلى تميز الأغنية من نواحي الكلام واللحن والتوزيع وانتشارها الواسع. لم أصوّر سابقاً أغنية شعبية سريعة بل اكتفيتُ بالأغنيات الكلاسيكيّة، فجاءت طيبة قلبي جديدة شكلاً ومضمونا"ً.
وأشارت في حديثها لصحيفة الجريدة الكويتية، إلى "أنها لا تحب المشاكل. أواجه الصعوبات والعراقيل بين الحين والآخر لكني لا أتدوال فيها عبر وسائل الإعلام، بل أحلّها على طريقتي الخاصة. لا أحب القيل والقال وأركّز على فنّي، إيماناً مني بأن التلهي بأشياء أخرى خارج الفن تساهم في تراجع الفنان، وأن الفنان الناجح يتعرّض للمضايقات لكن عليه تخطيها بذكاء وتقديم المزيد من النتاج الجيد".
وفي معرض ردها على سؤال حول الرقص في الكليبات أو المسرح، أجابت "في حال كان يخدم الأغنية بطريقة صحيحة وراقية لمَ لا؟ أغرمت بماجدة الرومي حين قدّمت لوحة راقصة في أغنية اعتزلت الغرام جمعت فيها الطهارة والبراءة ولاقت الإعجاب. لا يعني الرقص الشخلعة والإغراء المبتذل، يمكن لأي امرأة أن تقوم يإيحاءات معينة من خلال عينيها أكثر من تمايل جسدها في رقصة معينة".
التعليقات