- للتذكير أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا وكلانا في الهمّ شرق،،،! ، وها نحن فاقد الدهشة وأنا ، ومعنا وبقية الناس الذين يبحثون عن الأمن والعيش الكريم والبسيط ، بتنا الآن كما بقية العربان نغرق في زمن الخبيصة،،،ولأننا لا نمتلك القرار لتنفيذ ما أورده الحجاج بن يوسف الثقفي ، للإطاحة بالرؤوس التي أينعتت وحان قطافها،،،لذا لا شيئ يهم بعد كل هذه التداعيات ، التي إمتلأ بها كشكول فاقد الدهشة ، الذي ما يزال يحاول تفنيد هذه التداعيات تصنيفها وفرزها ، ليجد نفسه يغوص في أوحال ما تجود به أقفية الأمم ، التي سلّمت بعض العربان لها ذقونها ، فذاك مع أمريكا ، وآخر روسيا ، وثالث مع يهود ولإيران حصة الأسد ، عبر حزب اللات وقائده نصراللات . هكذا إن لم يفق العربويون على الفور ، ففي وقت غير بعيد سنجد أن لا مكان أو وجود للعربان الذين باتوا كما الجراء ينهشون بعضهم بعضا،،،!!!، خاصة بعد التهديد الإيراني للسعودية ، وأعلان الإيرانيين أنهم جهزوا ألفي '2000' صاروخ ستدق السعودية من أصفهان ، وكل ذلك بكلمة واحدة من الولي الفقيه خامئني،،، يا والليه على أمة العرب التي ضاع دليلها .
- إرتفع العلم وسقط القائد،،،!
- بالأمس ما فتئ الخمنجعي 'قائد،،!' فلسطين يستجدي الحق الفلسطيني على بوابة الأمم المتحدة ، وهو يعلم أن صراخه ، عويله وتهديده 'الفشنك' سيذهب كما فسوة نسر يُحلق في الفضاء ، ناسيا أو متناسيا مقولة كارل مايكل 'زعيم منظمة الفهود السود الأمريكية' في نضاله المستميت من أجل المساواة بين السود والبيض في أمريكا،،،إذ يقول مايكل : ،،،إن من يمتلك القوة يفرض حقه،،، وهنا يسأل فاقد الدهشة الزعيم الفلسطيني 'عباس،،،!' ، عن مقومات القوة التي يمتلكها في مواجهة من إستلب الحق الفلسطيني،،،؟ ، ليأتي الجواب سريعا من مؤخرة النتن ياهو ، الذي نهب الأرض ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية وما يزال يؤكد أن المسجد الأقصى المبارك ، هو على أنقاض هيكل سليمان ولا بد من هدمه عاجلا أو آجلا،،،!، ويقول فاقد الدهشة إن كانت هكذا تُورد إبل محمود عباس ، فما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح الأقصى المبارك ، الساكنة في كل ذرة تراب فلسطينية بصورة عامة ، وفي الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة المقدسة ، الحرم الإبراهيمي الشريف ومهد عيسى عليه السلام ، ولكن الغريب أن هذا العباس ما يزال يتشبث بما يُسمى القانون الدولي ، الذي هو مجرد خرخيشة في يد التحالف الصهيوأمريكي ، وسيادته يعلم أن هذا التحالف غير المقدس ، هو الأشد عداءً للشعب الفلسطيني .
- المصالحة الفلسطينية ما تزال في الطز،،،!
- كلما إستذكر فاقد الدهشة موضوع المصالحة بين فتح وحماس ، يُصاب بالغثيان ومن ثم يرتفع ضغط دمه ، لما آلت إليه الأمور بين الخمنجعيين عباس ومشعل ، وقد إستمر كل منهما يُغرد على مواله الخاص ، فالأول يعزف على الوتر الأمريكي والثاني على الإيقاع الإيراني ، وفي ظن كل منهما أن بإمكانه تحرير فلسطين عبر المزايدات على بعضهما البعض تارة ، أو من خلال ما يزينه لهما الوسطاء من الصور الجميلة ، وكل ذلك في الوقت الذي أحوج ما تكون إليه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، هو وحدة الصف الفلسطيني عامة و المصالحة بين فتح وحماس خاصة ، وكل ذلك يجب أن يكون من خلال شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،الذي هو السبيل الأوحد لإمكانية تحرير الأرض والمقدسات . لكن تهافت عباس وكذلك مشعل على المناصب والمكاسب ، أصبح بمثابة مؤامرة على فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات لتصبح لقمة سائغة في فم النتن ياهو ، الذي يؤكد يوما بعد يوم أنه الأشد تمسكا بمخططاته ، التي هي في مصلحة قطعان شعبه اليهودي ، إن من حيث تقوية دولته أو من حيث تفوّقه على سبع وخمسين دولة عربية وإسلامية ، هذه الدول التي تئن تحت سياط العبودية،،،أهذا ما يسعى إليه القائدان عباس ومشعل،،،؟؟؟
- للتذكير أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا وكلانا في الهمّ شرق،،،! ، وها نحن فاقد الدهشة وأنا ، ومعنا وبقية الناس الذين يبحثون عن الأمن والعيش الكريم والبسيط ، بتنا الآن كما بقية العربان نغرق في زمن الخبيصة،،،ولأننا لا نمتلك القرار لتنفيذ ما أورده الحجاج بن يوسف الثقفي ، للإطاحة بالرؤوس التي أينعتت وحان قطافها،،،لذا لا شيئ يهم بعد كل هذه التداعيات ، التي إمتلأ بها كشكول فاقد الدهشة ، الذي ما يزال يحاول تفنيد هذه التداعيات تصنيفها وفرزها ، ليجد نفسه يغوص في أوحال ما تجود به أقفية الأمم ، التي سلّمت بعض العربان لها ذقونها ، فذاك مع أمريكا ، وآخر روسيا ، وثالث مع يهود ولإيران حصة الأسد ، عبر حزب اللات وقائده نصراللات . هكذا إن لم يفق العربويون على الفور ، ففي وقت غير بعيد سنجد أن لا مكان أو وجود للعربان الذين باتوا كما الجراء ينهشون بعضهم بعضا،،،!!!، خاصة بعد التهديد الإيراني للسعودية ، وأعلان الإيرانيين أنهم جهزوا ألفي '2000' صاروخ ستدق السعودية من أصفهان ، وكل ذلك بكلمة واحدة من الولي الفقيه خامئني،،، يا والليه على أمة العرب التي ضاع دليلها .
- إرتفع العلم وسقط القائد،،،!
- بالأمس ما فتئ الخمنجعي 'قائد،،!' فلسطين يستجدي الحق الفلسطيني على بوابة الأمم المتحدة ، وهو يعلم أن صراخه ، عويله وتهديده 'الفشنك' سيذهب كما فسوة نسر يُحلق في الفضاء ، ناسيا أو متناسيا مقولة كارل مايكل 'زعيم منظمة الفهود السود الأمريكية' في نضاله المستميت من أجل المساواة بين السود والبيض في أمريكا،،،إذ يقول مايكل : ،،،إن من يمتلك القوة يفرض حقه،،، وهنا يسأل فاقد الدهشة الزعيم الفلسطيني 'عباس،،،!' ، عن مقومات القوة التي يمتلكها في مواجهة من إستلب الحق الفلسطيني،،،؟ ، ليأتي الجواب سريعا من مؤخرة النتن ياهو ، الذي نهب الأرض ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية وما يزال يؤكد أن المسجد الأقصى المبارك ، هو على أنقاض هيكل سليمان ولا بد من هدمه عاجلا أو آجلا،،،!، ويقول فاقد الدهشة إن كانت هكذا تُورد إبل محمود عباس ، فما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح الأقصى المبارك ، الساكنة في كل ذرة تراب فلسطينية بصورة عامة ، وفي الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة المقدسة ، الحرم الإبراهيمي الشريف ومهد عيسى عليه السلام ، ولكن الغريب أن هذا العباس ما يزال يتشبث بما يُسمى القانون الدولي ، الذي هو مجرد خرخيشة في يد التحالف الصهيوأمريكي ، وسيادته يعلم أن هذا التحالف غير المقدس ، هو الأشد عداءً للشعب الفلسطيني .
- المصالحة الفلسطينية ما تزال في الطز،،،!
- كلما إستذكر فاقد الدهشة موضوع المصالحة بين فتح وحماس ، يُصاب بالغثيان ومن ثم يرتفع ضغط دمه ، لما آلت إليه الأمور بين الخمنجعيين عباس ومشعل ، وقد إستمر كل منهما يُغرد على مواله الخاص ، فالأول يعزف على الوتر الأمريكي والثاني على الإيقاع الإيراني ، وفي ظن كل منهما أن بإمكانه تحرير فلسطين عبر المزايدات على بعضهما البعض تارة ، أو من خلال ما يزينه لهما الوسطاء من الصور الجميلة ، وكل ذلك في الوقت الذي أحوج ما تكون إليه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، هو وحدة الصف الفلسطيني عامة و المصالحة بين فتح وحماس خاصة ، وكل ذلك يجب أن يكون من خلال شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،الذي هو السبيل الأوحد لإمكانية تحرير الأرض والمقدسات . لكن تهافت عباس وكذلك مشعل على المناصب والمكاسب ، أصبح بمثابة مؤامرة على فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات لتصبح لقمة سائغة في فم النتن ياهو ، الذي يؤكد يوما بعد يوم أنه الأشد تمسكا بمخططاته ، التي هي في مصلحة قطعان شعبه اليهودي ، إن من حيث تقوية دولته أو من حيث تفوّقه على سبع وخمسين دولة عربية وإسلامية ، هذه الدول التي تئن تحت سياط العبودية،،،أهذا ما يسعى إليه القائدان عباس ومشعل،،،؟؟؟
- للتذكير أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا وكلانا في الهمّ شرق،،،! ، وها نحن فاقد الدهشة وأنا ، ومعنا وبقية الناس الذين يبحثون عن الأمن والعيش الكريم والبسيط ، بتنا الآن كما بقية العربان نغرق في زمن الخبيصة،،،ولأننا لا نمتلك القرار لتنفيذ ما أورده الحجاج بن يوسف الثقفي ، للإطاحة بالرؤوس التي أينعتت وحان قطافها،،،لذا لا شيئ يهم بعد كل هذه التداعيات ، التي إمتلأ بها كشكول فاقد الدهشة ، الذي ما يزال يحاول تفنيد هذه التداعيات تصنيفها وفرزها ، ليجد نفسه يغوص في أوحال ما تجود به أقفية الأمم ، التي سلّمت بعض العربان لها ذقونها ، فذاك مع أمريكا ، وآخر روسيا ، وثالث مع يهود ولإيران حصة الأسد ، عبر حزب اللات وقائده نصراللات . هكذا إن لم يفق العربويون على الفور ، ففي وقت غير بعيد سنجد أن لا مكان أو وجود للعربان الذين باتوا كما الجراء ينهشون بعضهم بعضا،،،!!!، خاصة بعد التهديد الإيراني للسعودية ، وأعلان الإيرانيين أنهم جهزوا ألفي '2000' صاروخ ستدق السعودية من أصفهان ، وكل ذلك بكلمة واحدة من الولي الفقيه خامئني،،، يا والليه على أمة العرب التي ضاع دليلها .
- إرتفع العلم وسقط القائد،،،!
- بالأمس ما فتئ الخمنجعي 'قائد،،!' فلسطين يستجدي الحق الفلسطيني على بوابة الأمم المتحدة ، وهو يعلم أن صراخه ، عويله وتهديده 'الفشنك' سيذهب كما فسوة نسر يُحلق في الفضاء ، ناسيا أو متناسيا مقولة كارل مايكل 'زعيم منظمة الفهود السود الأمريكية' في نضاله المستميت من أجل المساواة بين السود والبيض في أمريكا،،،إذ يقول مايكل : ،،،إن من يمتلك القوة يفرض حقه،،، وهنا يسأل فاقد الدهشة الزعيم الفلسطيني 'عباس،،،!' ، عن مقومات القوة التي يمتلكها في مواجهة من إستلب الحق الفلسطيني،،،؟ ، ليأتي الجواب سريعا من مؤخرة النتن ياهو ، الذي نهب الأرض ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية وما يزال يؤكد أن المسجد الأقصى المبارك ، هو على أنقاض هيكل سليمان ولا بد من هدمه عاجلا أو آجلا،،،!، ويقول فاقد الدهشة إن كانت هكذا تُورد إبل محمود عباس ، فما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح الأقصى المبارك ، الساكنة في كل ذرة تراب فلسطينية بصورة عامة ، وفي الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة المقدسة ، الحرم الإبراهيمي الشريف ومهد عيسى عليه السلام ، ولكن الغريب أن هذا العباس ما يزال يتشبث بما يُسمى القانون الدولي ، الذي هو مجرد خرخيشة في يد التحالف الصهيوأمريكي ، وسيادته يعلم أن هذا التحالف غير المقدس ، هو الأشد عداءً للشعب الفلسطيني .
- المصالحة الفلسطينية ما تزال في الطز،،،!
- كلما إستذكر فاقد الدهشة موضوع المصالحة بين فتح وحماس ، يُصاب بالغثيان ومن ثم يرتفع ضغط دمه ، لما آلت إليه الأمور بين الخمنجعيين عباس ومشعل ، وقد إستمر كل منهما يُغرد على مواله الخاص ، فالأول يعزف على الوتر الأمريكي والثاني على الإيقاع الإيراني ، وفي ظن كل منهما أن بإمكانه تحرير فلسطين عبر المزايدات على بعضهما البعض تارة ، أو من خلال ما يزينه لهما الوسطاء من الصور الجميلة ، وكل ذلك في الوقت الذي أحوج ما تكون إليه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، هو وحدة الصف الفلسطيني عامة و المصالحة بين فتح وحماس خاصة ، وكل ذلك يجب أن يكون من خلال شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،الذي هو السبيل الأوحد لإمكانية تحرير الأرض والمقدسات . لكن تهافت عباس وكذلك مشعل على المناصب والمكاسب ، أصبح بمثابة مؤامرة على فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات لتصبح لقمة سائغة في فم النتن ياهو ، الذي يؤكد يوما بعد يوم أنه الأشد تمسكا بمخططاته ، التي هي في مصلحة قطعان شعبه اليهودي ، إن من حيث تقوية دولته أو من حيث تفوّقه على سبع وخمسين دولة عربية وإسلامية ، هذه الدول التي تئن تحت سياط العبودية،،،أهذا ما يسعى إليه القائدان عباس ومشعل،،،؟؟؟
التعليقات