قيل انه هدوء ما قبل العاصفة ، او هدوء الصدمة او كما يقال لحظة الفكرة بعد السكرة ، وهناك من قال انها جاءت بتوقيت يناسب دولة الاحتلال ولا يناسب السلطة الفلسطينية ، لان السياسة اليوم هي فقط لتوزيع الكعكة السورية .
ما قيل عن الاهمال العربي والمسلم لما يجري في الاقصى كثير ويشابه ما سبق ذكره ، ولكن الشيء الوحيد الذي جانب الحقيقة التاريخية هو انها اللحظة التي تذهب بها السكرة وتأتي الفكرة ، وهي حقيقة استحقاقات بنود اتفاقية اوسلو التي وقعت وترك الكثير من ملاحق بنودها مشروط بالزمن العربي والمسلم ، ومدى تطور هذا الزمن او تراجعه .
والحديث هنا لن نغلفه بالدين كي لا يغيب العقل وتتحكم به العواطف ، ونذكر فقط ان ما اتفق عليه ان القدس غير قابله لان تكون كاملة لطرف واحد ، وبالتالي الاقصى يقع في قلب القدس ولن يكون لطرف دون اخر ، وعليه وكما هو واقع الحرم الابراهيمي الذي لايقل قيمة دينية عن الاقصى سيكون واقع الاقصى .
وبهذه الحقيقة الموثقة والموقعة يكون ما يطرح من قبل العرب والمسلمين عن احداث الاقصى لا يختلف عن اللطميات الشيعية كتكفير عن الذنب ، وعليه على كل من يريد تغليف الواقع بغلاف الدين ان يصمت لان هناك من قال ومنذ عقود طويلة ان اسهل الطرق للسيطرة على الشعوب هي بتغليف كل شيء بالدين ، وعندما يغيب العقل تصبح قيادة الجماهير اكثر سهولة وديمومة لكل من ذهبت سكرته وجاءته الفكرة .
قيل انه هدوء ما قبل العاصفة ، او هدوء الصدمة او كما يقال لحظة الفكرة بعد السكرة ، وهناك من قال انها جاءت بتوقيت يناسب دولة الاحتلال ولا يناسب السلطة الفلسطينية ، لان السياسة اليوم هي فقط لتوزيع الكعكة السورية .
ما قيل عن الاهمال العربي والمسلم لما يجري في الاقصى كثير ويشابه ما سبق ذكره ، ولكن الشيء الوحيد الذي جانب الحقيقة التاريخية هو انها اللحظة التي تذهب بها السكرة وتأتي الفكرة ، وهي حقيقة استحقاقات بنود اتفاقية اوسلو التي وقعت وترك الكثير من ملاحق بنودها مشروط بالزمن العربي والمسلم ، ومدى تطور هذا الزمن او تراجعه .
والحديث هنا لن نغلفه بالدين كي لا يغيب العقل وتتحكم به العواطف ، ونذكر فقط ان ما اتفق عليه ان القدس غير قابله لان تكون كاملة لطرف واحد ، وبالتالي الاقصى يقع في قلب القدس ولن يكون لطرف دون اخر ، وعليه وكما هو واقع الحرم الابراهيمي الذي لايقل قيمة دينية عن الاقصى سيكون واقع الاقصى .
وبهذه الحقيقة الموثقة والموقعة يكون ما يطرح من قبل العرب والمسلمين عن احداث الاقصى لا يختلف عن اللطميات الشيعية كتكفير عن الذنب ، وعليه على كل من يريد تغليف الواقع بغلاف الدين ان يصمت لان هناك من قال ومنذ عقود طويلة ان اسهل الطرق للسيطرة على الشعوب هي بتغليف كل شيء بالدين ، وعندما يغيب العقل تصبح قيادة الجماهير اكثر سهولة وديمومة لكل من ذهبت سكرته وجاءته الفكرة .
قيل انه هدوء ما قبل العاصفة ، او هدوء الصدمة او كما يقال لحظة الفكرة بعد السكرة ، وهناك من قال انها جاءت بتوقيت يناسب دولة الاحتلال ولا يناسب السلطة الفلسطينية ، لان السياسة اليوم هي فقط لتوزيع الكعكة السورية .
ما قيل عن الاهمال العربي والمسلم لما يجري في الاقصى كثير ويشابه ما سبق ذكره ، ولكن الشيء الوحيد الذي جانب الحقيقة التاريخية هو انها اللحظة التي تذهب بها السكرة وتأتي الفكرة ، وهي حقيقة استحقاقات بنود اتفاقية اوسلو التي وقعت وترك الكثير من ملاحق بنودها مشروط بالزمن العربي والمسلم ، ومدى تطور هذا الزمن او تراجعه .
والحديث هنا لن نغلفه بالدين كي لا يغيب العقل وتتحكم به العواطف ، ونذكر فقط ان ما اتفق عليه ان القدس غير قابله لان تكون كاملة لطرف واحد ، وبالتالي الاقصى يقع في قلب القدس ولن يكون لطرف دون اخر ، وعليه وكما هو واقع الحرم الابراهيمي الذي لايقل قيمة دينية عن الاقصى سيكون واقع الاقصى .
وبهذه الحقيقة الموثقة والموقعة يكون ما يطرح من قبل العرب والمسلمين عن احداث الاقصى لا يختلف عن اللطميات الشيعية كتكفير عن الذنب ، وعليه على كل من يريد تغليف الواقع بغلاف الدين ان يصمت لان هناك من قال ومنذ عقود طويلة ان اسهل الطرق للسيطرة على الشعوب هي بتغليف كل شيء بالدين ، وعندما يغيب العقل تصبح قيادة الجماهير اكثر سهولة وديمومة لكل من ذهبت سكرته وجاءته الفكرة .
التعليقات