بنجاح كبير، اختتم البنك الأهلي الأردني رعايته الماسية لمهرجان 'حكايا' في دورته الثامنة التي انطلقت برعاية أمانة عمان الكبرى وبتنظيم من مسرح البلد والملتقى التربوي العربي وفرقة الورشة المسرحية والمركز العربي للتدريب المسرحي، والتي تواصلت على مدى ستة أيام متتالية في عمان والمحافظات.
وفي تعليق لها حول هذه الرعاية، أعربت إدارة البنك الأهلي الأردني عن سعادة البنك بدعمه للمهرجان، مبينةً أنها جاءت في إطار سلسلة رعاياته الداعمة للمنصات الثقافية والفنية وللمواهب الشبابية، والمنبثقة من استراتيجيته للمسؤولية المجتمعية الرامية للمساهمة في النهوض بمختلف القطاعات والفئات، هذا فضلاً عن كونها جاءت انطلاقاً من حرص البنك على التواجد في المحافل الوطنية، خاصة الثقافية منها، وذلك لما للأنشطة الثقافية من أهمية ومن آثار إيجابية لا تقتصر على تطوير الفرد، بل وعلى المجتمع؛ حيث أنها تسهم في الارتقاء بالمشهد الثقافي والترفيهي الهادف على طريق تحويل المملكة لبوابة ثقافية وفنية.
ويعد مهرجان 'حكايا'، بمثابة برنامج يربط ما بين منظمات وأفراد ومجموعات مختلفة تؤمن بمركزية 'القصة' في النمو الصحي للأفراد والمجتمعات، مقدماً في دورته الحالية خلاصة سبع سنوات - منذ إطلاقه - من التعاون والحوار بين هذه الجهات المختلفة. ويحتفي مشروع 'حكايا' منذ أعوام عدة بـ'فن الحكي' في المسرح، الفنون، وتشجيع القراءة والكتابة، وتشكيل الهوية والحوار بين الثقافات.
وقد قدم المهرجان هذا العام العديد من الفعاليات التي شملت سلسلة من العروض المتنوعة التي حاكت التجارب الإنسانية وطرحت ما يستحق التوثيق، فضلاً عن سينما الحكايات، وقصص الحكواتيين، والورش التدريبية للشباب والشابات، وعروض الأفلام، هذا بالإضافة إلى إطلاق الكتب واللقاءات والندوات الفكرية، والعروض المسرحية وغيرها.
بنجاح كبير، اختتم البنك الأهلي الأردني رعايته الماسية لمهرجان 'حكايا' في دورته الثامنة التي انطلقت برعاية أمانة عمان الكبرى وبتنظيم من مسرح البلد والملتقى التربوي العربي وفرقة الورشة المسرحية والمركز العربي للتدريب المسرحي، والتي تواصلت على مدى ستة أيام متتالية في عمان والمحافظات.
وفي تعليق لها حول هذه الرعاية، أعربت إدارة البنك الأهلي الأردني عن سعادة البنك بدعمه للمهرجان، مبينةً أنها جاءت في إطار سلسلة رعاياته الداعمة للمنصات الثقافية والفنية وللمواهب الشبابية، والمنبثقة من استراتيجيته للمسؤولية المجتمعية الرامية للمساهمة في النهوض بمختلف القطاعات والفئات، هذا فضلاً عن كونها جاءت انطلاقاً من حرص البنك على التواجد في المحافل الوطنية، خاصة الثقافية منها، وذلك لما للأنشطة الثقافية من أهمية ومن آثار إيجابية لا تقتصر على تطوير الفرد، بل وعلى المجتمع؛ حيث أنها تسهم في الارتقاء بالمشهد الثقافي والترفيهي الهادف على طريق تحويل المملكة لبوابة ثقافية وفنية.
ويعد مهرجان 'حكايا'، بمثابة برنامج يربط ما بين منظمات وأفراد ومجموعات مختلفة تؤمن بمركزية 'القصة' في النمو الصحي للأفراد والمجتمعات، مقدماً في دورته الحالية خلاصة سبع سنوات - منذ إطلاقه - من التعاون والحوار بين هذه الجهات المختلفة. ويحتفي مشروع 'حكايا' منذ أعوام عدة بـ'فن الحكي' في المسرح، الفنون، وتشجيع القراءة والكتابة، وتشكيل الهوية والحوار بين الثقافات.
وقد قدم المهرجان هذا العام العديد من الفعاليات التي شملت سلسلة من العروض المتنوعة التي حاكت التجارب الإنسانية وطرحت ما يستحق التوثيق، فضلاً عن سينما الحكايات، وقصص الحكواتيين، والورش التدريبية للشباب والشابات، وعروض الأفلام، هذا بالإضافة إلى إطلاق الكتب واللقاءات والندوات الفكرية، والعروض المسرحية وغيرها.
بنجاح كبير، اختتم البنك الأهلي الأردني رعايته الماسية لمهرجان 'حكايا' في دورته الثامنة التي انطلقت برعاية أمانة عمان الكبرى وبتنظيم من مسرح البلد والملتقى التربوي العربي وفرقة الورشة المسرحية والمركز العربي للتدريب المسرحي، والتي تواصلت على مدى ستة أيام متتالية في عمان والمحافظات.
وفي تعليق لها حول هذه الرعاية، أعربت إدارة البنك الأهلي الأردني عن سعادة البنك بدعمه للمهرجان، مبينةً أنها جاءت في إطار سلسلة رعاياته الداعمة للمنصات الثقافية والفنية وللمواهب الشبابية، والمنبثقة من استراتيجيته للمسؤولية المجتمعية الرامية للمساهمة في النهوض بمختلف القطاعات والفئات، هذا فضلاً عن كونها جاءت انطلاقاً من حرص البنك على التواجد في المحافل الوطنية، خاصة الثقافية منها، وذلك لما للأنشطة الثقافية من أهمية ومن آثار إيجابية لا تقتصر على تطوير الفرد، بل وعلى المجتمع؛ حيث أنها تسهم في الارتقاء بالمشهد الثقافي والترفيهي الهادف على طريق تحويل المملكة لبوابة ثقافية وفنية.
ويعد مهرجان 'حكايا'، بمثابة برنامج يربط ما بين منظمات وأفراد ومجموعات مختلفة تؤمن بمركزية 'القصة' في النمو الصحي للأفراد والمجتمعات، مقدماً في دورته الحالية خلاصة سبع سنوات - منذ إطلاقه - من التعاون والحوار بين هذه الجهات المختلفة. ويحتفي مشروع 'حكايا' منذ أعوام عدة بـ'فن الحكي' في المسرح، الفنون، وتشجيع القراءة والكتابة، وتشكيل الهوية والحوار بين الثقافات.
وقد قدم المهرجان هذا العام العديد من الفعاليات التي شملت سلسلة من العروض المتنوعة التي حاكت التجارب الإنسانية وطرحت ما يستحق التوثيق، فضلاً عن سينما الحكايات، وقصص الحكواتيين، والورش التدريبية للشباب والشابات، وعروض الأفلام، هذا بالإضافة إلى إطلاق الكتب واللقاءات والندوات الفكرية، والعروض المسرحية وغيرها.
التعليقات