اشعر بالاعتزاز كوني طبيبا في وزارة الصحة واقول لاطباء الصحة اولا ارفعوا هامتكم فما تقوموا به من عمل وخاصة خلال الاعياد يستحق التقدير والاحترام وكذلك الكادر التمريضي والفني والفني المساعد والاداريين.
نعم الكادر الطبي يعمل في كل الاوقات وفي كل المواقع , اشعر ان الانتماء لوزارة الصحة قد نما تدريجيا ولم يأتي فجأة خاصة ان وزارة الصحة هي الام والحاضنة الاساس للقطاع الطبي الاردني.
نعم كل يوم في الخدمة يعزز الانتماء فخدمات وزارة الصحة لا غنى عنها ابدا فهي وزارة الشعب الكادح والفقراء , ياجأ الناس اليها دوما وهي التي ربت وعلمت الكوادر في القطاع الخاص اضافة للخدمات الطبية الملكية والجامعات , وكبار الاطباء وأفضل الممرضين والفنين والكادر الطبي المساند في القطاع الخاص هم من كانزا يعملون في وزارة الصحة والمؤسسات العامة الاخرى .نعم كادر الصحة عمل خلال العيد وانجز.
اتصل بي احد المواطنين على الخط الساخن يسأل ان كانت وزارة الصحة تداوم خلال العيد فقلت له حدد المطلوب فقال اريد علاج طفل ولا املك الامكانية للذهاب لغير الصحة , قلت له جميع اقسام الطوارئ تعمل في المستشفيات وعلى مدار الساعة وذلك هناك مراكز صحية مناوبة في كل المحافظات , تفهم الرجل وقلت له ان كان هناك مشكلة بامكانك معاودة الاتصال وانتهى الحديث.
واليوم اتصل نفس الشخص ليقول لي نعم لقد اخذت الخدمة المطلوبة وعلى ما يرام وطلب مني نقل رسالة لمعالي وزير الصحة د علي حياصات مفادها ان الاطباء والطاقم الطبي يستحقون الشكر والتقدير وابدى ملاحظاته على شركات الخدمات وقال هي من يخرب سمعة اطباء ومستشفيات وكوادر الحكومة ولكن دون تعميم ,
ووعدته بنقل الرسالة كاملة اضافة لملاحظات اخرى سردها من واقع مراجعاته لمستشفيات الحكومة على حد تعبيره , وكنت قبل أيام قد كتبت عن مطالب اطباء الصحة وتحسين اوضاعهم , واعتقد ان الوقت مناسب لذلك خاصة ان الوزير لا يحتاج لمن يقنعه فهو ابن الصحة وتدرج عبر سلمها حتى الوصول للوزارة ,
نعم الوقت مناسب والنقابة والوزارة تعيشان في حالة انسجام حقيقي على اساس احترام مطالب الاطباء والقناعة بعدالتها.
وكما قال د هاشم ابو حسان نقيب الاطباء نحن قيريبون من الوزارة بقدر قربها من مطالب الاطباء , واتمنى ان نستطيع عمل المطلوب لتحسين الاوضاع المادية والمعنوية وبيئة العمل دون الاجحاف بحق ما تم من انجاز حتى الان .
لن اكرر مطالب الاطباء فهي معروفة للجميع واصبحت كقطعة محفوظات لدى الحكومة واتمنى ان ترى النور قريبا .
وقبل ان اختم اقول نحن ندرك اهمية الامن والاستقرار في وطننا وصمتنا طويلا بل ملنا الصمت ولكن نشعر ان الحكومة جادة في عملية تحسين الاوضاع من خلال لقاء دولة الرئيس مع النواب وبحضور الوزير والنقيب ووزراء صحة سابقين .
واقول لكل العاملين في وزارة الصحة وفي مختلف المواقع تحية لكم من القلب الى القلب وبوركت الجهود و نعم هذه هي وزارة الصحة وزارة الفقراء وزارة الشعب الكادح والموظف الكادح < ,
وهنا نستذكر دور الامن خلال العيد وهو العين الساهرة والمتواجدة في كل المواقع وفي كل الاوقات ويستحقون الاشادة كما هم كوادر الصحة, وأقول في العيد وانتم تحرسون الفرح .
والله غالب على امره
اشعر بالاعتزاز كوني طبيبا في وزارة الصحة واقول لاطباء الصحة اولا ارفعوا هامتكم فما تقوموا به من عمل وخاصة خلال الاعياد يستحق التقدير والاحترام وكذلك الكادر التمريضي والفني والفني المساعد والاداريين.
نعم الكادر الطبي يعمل في كل الاوقات وفي كل المواقع , اشعر ان الانتماء لوزارة الصحة قد نما تدريجيا ولم يأتي فجأة خاصة ان وزارة الصحة هي الام والحاضنة الاساس للقطاع الطبي الاردني.
نعم كل يوم في الخدمة يعزز الانتماء فخدمات وزارة الصحة لا غنى عنها ابدا فهي وزارة الشعب الكادح والفقراء , ياجأ الناس اليها دوما وهي التي ربت وعلمت الكوادر في القطاع الخاص اضافة للخدمات الطبية الملكية والجامعات , وكبار الاطباء وأفضل الممرضين والفنين والكادر الطبي المساند في القطاع الخاص هم من كانزا يعملون في وزارة الصحة والمؤسسات العامة الاخرى .نعم كادر الصحة عمل خلال العيد وانجز.
اتصل بي احد المواطنين على الخط الساخن يسأل ان كانت وزارة الصحة تداوم خلال العيد فقلت له حدد المطلوب فقال اريد علاج طفل ولا املك الامكانية للذهاب لغير الصحة , قلت له جميع اقسام الطوارئ تعمل في المستشفيات وعلى مدار الساعة وذلك هناك مراكز صحية مناوبة في كل المحافظات , تفهم الرجل وقلت له ان كان هناك مشكلة بامكانك معاودة الاتصال وانتهى الحديث.
واليوم اتصل نفس الشخص ليقول لي نعم لقد اخذت الخدمة المطلوبة وعلى ما يرام وطلب مني نقل رسالة لمعالي وزير الصحة د علي حياصات مفادها ان الاطباء والطاقم الطبي يستحقون الشكر والتقدير وابدى ملاحظاته على شركات الخدمات وقال هي من يخرب سمعة اطباء ومستشفيات وكوادر الحكومة ولكن دون تعميم ,
ووعدته بنقل الرسالة كاملة اضافة لملاحظات اخرى سردها من واقع مراجعاته لمستشفيات الحكومة على حد تعبيره , وكنت قبل أيام قد كتبت عن مطالب اطباء الصحة وتحسين اوضاعهم , واعتقد ان الوقت مناسب لذلك خاصة ان الوزير لا يحتاج لمن يقنعه فهو ابن الصحة وتدرج عبر سلمها حتى الوصول للوزارة ,
نعم الوقت مناسب والنقابة والوزارة تعيشان في حالة انسجام حقيقي على اساس احترام مطالب الاطباء والقناعة بعدالتها.
وكما قال د هاشم ابو حسان نقيب الاطباء نحن قيريبون من الوزارة بقدر قربها من مطالب الاطباء , واتمنى ان نستطيع عمل المطلوب لتحسين الاوضاع المادية والمعنوية وبيئة العمل دون الاجحاف بحق ما تم من انجاز حتى الان .
لن اكرر مطالب الاطباء فهي معروفة للجميع واصبحت كقطعة محفوظات لدى الحكومة واتمنى ان ترى النور قريبا .
وقبل ان اختم اقول نحن ندرك اهمية الامن والاستقرار في وطننا وصمتنا طويلا بل ملنا الصمت ولكن نشعر ان الحكومة جادة في عملية تحسين الاوضاع من خلال لقاء دولة الرئيس مع النواب وبحضور الوزير والنقيب ووزراء صحة سابقين .
واقول لكل العاملين في وزارة الصحة وفي مختلف المواقع تحية لكم من القلب الى القلب وبوركت الجهود و نعم هذه هي وزارة الصحة وزارة الفقراء وزارة الشعب الكادح والموظف الكادح < ,
وهنا نستذكر دور الامن خلال العيد وهو العين الساهرة والمتواجدة في كل المواقع وفي كل الاوقات ويستحقون الاشادة كما هم كوادر الصحة, وأقول في العيد وانتم تحرسون الفرح .
والله غالب على امره
اشعر بالاعتزاز كوني طبيبا في وزارة الصحة واقول لاطباء الصحة اولا ارفعوا هامتكم فما تقوموا به من عمل وخاصة خلال الاعياد يستحق التقدير والاحترام وكذلك الكادر التمريضي والفني والفني المساعد والاداريين.
نعم الكادر الطبي يعمل في كل الاوقات وفي كل المواقع , اشعر ان الانتماء لوزارة الصحة قد نما تدريجيا ولم يأتي فجأة خاصة ان وزارة الصحة هي الام والحاضنة الاساس للقطاع الطبي الاردني.
نعم كل يوم في الخدمة يعزز الانتماء فخدمات وزارة الصحة لا غنى عنها ابدا فهي وزارة الشعب الكادح والفقراء , ياجأ الناس اليها دوما وهي التي ربت وعلمت الكوادر في القطاع الخاص اضافة للخدمات الطبية الملكية والجامعات , وكبار الاطباء وأفضل الممرضين والفنين والكادر الطبي المساند في القطاع الخاص هم من كانزا يعملون في وزارة الصحة والمؤسسات العامة الاخرى .نعم كادر الصحة عمل خلال العيد وانجز.
اتصل بي احد المواطنين على الخط الساخن يسأل ان كانت وزارة الصحة تداوم خلال العيد فقلت له حدد المطلوب فقال اريد علاج طفل ولا املك الامكانية للذهاب لغير الصحة , قلت له جميع اقسام الطوارئ تعمل في المستشفيات وعلى مدار الساعة وذلك هناك مراكز صحية مناوبة في كل المحافظات , تفهم الرجل وقلت له ان كان هناك مشكلة بامكانك معاودة الاتصال وانتهى الحديث.
واليوم اتصل نفس الشخص ليقول لي نعم لقد اخذت الخدمة المطلوبة وعلى ما يرام وطلب مني نقل رسالة لمعالي وزير الصحة د علي حياصات مفادها ان الاطباء والطاقم الطبي يستحقون الشكر والتقدير وابدى ملاحظاته على شركات الخدمات وقال هي من يخرب سمعة اطباء ومستشفيات وكوادر الحكومة ولكن دون تعميم ,
ووعدته بنقل الرسالة كاملة اضافة لملاحظات اخرى سردها من واقع مراجعاته لمستشفيات الحكومة على حد تعبيره , وكنت قبل أيام قد كتبت عن مطالب اطباء الصحة وتحسين اوضاعهم , واعتقد ان الوقت مناسب لذلك خاصة ان الوزير لا يحتاج لمن يقنعه فهو ابن الصحة وتدرج عبر سلمها حتى الوصول للوزارة ,
نعم الوقت مناسب والنقابة والوزارة تعيشان في حالة انسجام حقيقي على اساس احترام مطالب الاطباء والقناعة بعدالتها.
وكما قال د هاشم ابو حسان نقيب الاطباء نحن قيريبون من الوزارة بقدر قربها من مطالب الاطباء , واتمنى ان نستطيع عمل المطلوب لتحسين الاوضاع المادية والمعنوية وبيئة العمل دون الاجحاف بحق ما تم من انجاز حتى الان .
لن اكرر مطالب الاطباء فهي معروفة للجميع واصبحت كقطعة محفوظات لدى الحكومة واتمنى ان ترى النور قريبا .
وقبل ان اختم اقول نحن ندرك اهمية الامن والاستقرار في وطننا وصمتنا طويلا بل ملنا الصمت ولكن نشعر ان الحكومة جادة في عملية تحسين الاوضاع من خلال لقاء دولة الرئيس مع النواب وبحضور الوزير والنقيب ووزراء صحة سابقين .
واقول لكل العاملين في وزارة الصحة وفي مختلف المواقع تحية لكم من القلب الى القلب وبوركت الجهود و نعم هذه هي وزارة الصحة وزارة الفقراء وزارة الشعب الكادح والموظف الكادح < ,
وهنا نستذكر دور الامن خلال العيد وهو العين الساهرة والمتواجدة في كل المواقع وفي كل الاوقات ويستحقون الاشادة كما هم كوادر الصحة, وأقول في العيد وانتم تحرسون الفرح .
والله غالب على امره
التعليقات