هو الخاروف وليس الارض ، وتبقى معضلة الخاروف البلدي قائمة دون التعرف على اسبابها ، وهي في الاصل معضلة السعر الذي اذ ما قورن بخرفان من جنسيات اخرى فهو يصل للضعف .
وفي محاولة للمقارنة نجد ان البلدي عنما يصل للمواطن الذي يبعد عنه اقل من عشرة امتار يكون صافي سعر الكيلو 11 دينار ، بينما خاروف يقطع الاف الكيلو مترات يصل للمواطن بنصف سعر البلدي ، والغريب ان الخاروف الاجنبي يأكل علف طبيعي ويرعى في مراعي خضراء ، والخاروف الاردني ياكل الورق والبلاستيك ويشارك المواطن بخبزه ويتم استيراد علفه من الخارج ، وهذه المقارنة البسيطة تؤكد على ان الوطن عندنا غالي جدا على المواطن ، ولكن عندما تكون الجيبه خاويه يتم اعادة النظر بهذه الغلاوة ، مجرد مفارقة .
هو الخاروف وليس الارض ، وتبقى معضلة الخاروف البلدي قائمة دون التعرف على اسبابها ، وهي في الاصل معضلة السعر الذي اذ ما قورن بخرفان من جنسيات اخرى فهو يصل للضعف .
وفي محاولة للمقارنة نجد ان البلدي عنما يصل للمواطن الذي يبعد عنه اقل من عشرة امتار يكون صافي سعر الكيلو 11 دينار ، بينما خاروف يقطع الاف الكيلو مترات يصل للمواطن بنصف سعر البلدي ، والغريب ان الخاروف الاجنبي يأكل علف طبيعي ويرعى في مراعي خضراء ، والخاروف الاردني ياكل الورق والبلاستيك ويشارك المواطن بخبزه ويتم استيراد علفه من الخارج ، وهذه المقارنة البسيطة تؤكد على ان الوطن عندنا غالي جدا على المواطن ، ولكن عندما تكون الجيبه خاويه يتم اعادة النظر بهذه الغلاوة ، مجرد مفارقة .
هو الخاروف وليس الارض ، وتبقى معضلة الخاروف البلدي قائمة دون التعرف على اسبابها ، وهي في الاصل معضلة السعر الذي اذ ما قورن بخرفان من جنسيات اخرى فهو يصل للضعف .
وفي محاولة للمقارنة نجد ان البلدي عنما يصل للمواطن الذي يبعد عنه اقل من عشرة امتار يكون صافي سعر الكيلو 11 دينار ، بينما خاروف يقطع الاف الكيلو مترات يصل للمواطن بنصف سعر البلدي ، والغريب ان الخاروف الاجنبي يأكل علف طبيعي ويرعى في مراعي خضراء ، والخاروف الاردني ياكل الورق والبلاستيك ويشارك المواطن بخبزه ويتم استيراد علفه من الخارج ، وهذه المقارنة البسيطة تؤكد على ان الوطن عندنا غالي جدا على المواطن ، ولكن عندما تكون الجيبه خاويه يتم اعادة النظر بهذه الغلاوة ، مجرد مفارقة .
التعليقات