قام أحد الطيور الصغيرة التي تتجول في سماء الحرم المكي الشريف بالوقوف على مصحف أحد زوار بيت الله الحرام أثناء قرائته لبعض الآيات.
وقام الطائر ذو اللون الأسود بالوقوف على أعلى صفحات القرآن بدون أن يخاف أو يتوتر، وإنما كان يلتفت على المحيطين بالحاج صاحب القرآن.
وبعد لحظات حلَّق الطائر لثواني ثم عاد ووقف من جديد على المصحف قبل أن يقوم الحاج بقلب صفحته لمتابعة القراءة، وعندما قام القارىء يقلب الصفحة لم يجفل العصفور أو يُحلِّق، بل ظل واقفاً وكأنه يريد أن يستمع لصوت الحاج وهو يرتل آيات القرآن.
فسبحان القائل ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ﴾ (النور/41)
قام أحد الطيور الصغيرة التي تتجول في سماء الحرم المكي الشريف بالوقوف على مصحف أحد زوار بيت الله الحرام أثناء قرائته لبعض الآيات.
وقام الطائر ذو اللون الأسود بالوقوف على أعلى صفحات القرآن بدون أن يخاف أو يتوتر، وإنما كان يلتفت على المحيطين بالحاج صاحب القرآن.
وبعد لحظات حلَّق الطائر لثواني ثم عاد ووقف من جديد على المصحف قبل أن يقوم الحاج بقلب صفحته لمتابعة القراءة، وعندما قام القارىء يقلب الصفحة لم يجفل العصفور أو يُحلِّق، بل ظل واقفاً وكأنه يريد أن يستمع لصوت الحاج وهو يرتل آيات القرآن.
فسبحان القائل ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ﴾ (النور/41)
قام أحد الطيور الصغيرة التي تتجول في سماء الحرم المكي الشريف بالوقوف على مصحف أحد زوار بيت الله الحرام أثناء قرائته لبعض الآيات.
وقام الطائر ذو اللون الأسود بالوقوف على أعلى صفحات القرآن بدون أن يخاف أو يتوتر، وإنما كان يلتفت على المحيطين بالحاج صاحب القرآن.
وبعد لحظات حلَّق الطائر لثواني ثم عاد ووقف من جديد على المصحف قبل أن يقوم الحاج بقلب صفحته لمتابعة القراءة، وعندما قام القارىء يقلب الصفحة لم يجفل العصفور أو يُحلِّق، بل ظل واقفاً وكأنه يريد أن يستمع لصوت الحاج وهو يرتل آيات القرآن.
فسبحان القائل ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ﴾ (النور/41)
التعليقات
وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون )
فالقرآن الكريم حقيق بأن تخشع له القلوب و ترق له الأفئدة.