اكثر ما يوقف المرء هذه الايام حجم المواقف الوطنية التي يتشدق بها الكثير من الناس على صفحات الفيس بوك وبقية مواقع التواصل الاجتماعي ، وربما يكون الشخص البسيط والذي من العامة يمارس هذه الطريقة من باب اعلان موقفه الوطني للاصدقاء ، وهو جالس في وطنه وامام شاشة هاتفه ، ولكن هناك اشخاص لهم صفات وطنية عامة كالسياسي وبالاخص من يمثلون الشارع سياسيا ؛ يتشدقون وينطقون ويلعبون بالمشاعر الوطنية وهم يجلسون في قاعات فنادق خمس نجوم خارج حدود الوطن .
وهؤلاء السياسين الفاسدين وطنيا يجدون في نشر مواقفهم نحو القضايا السياسية المحلية منها والقومية ؛ فرصة كي يشعروا الاخرين بانهم وطنيين حتى وان كانو يمارسون تلك الوطنية بالريموت كنترول ، وهذا التحكم عن بعد بمواقفهم الوطنية تساعدهم فيه الكيير من الادوات التي وفرتها تكنولوجيا الاتصال الحديثة كالصورة وسرعة نشر الموقف والفارق الزمني بين الوطن وقاعة الفندق .
وهذه الطريقة من التلاعب بالوطنية اصبحت مكشوفة جدا ، وبالامكان معرفة حجمها عن طريق تلك الادوات التي يقوم هؤلاء المتحذلقون وطنيا باستخدامها للتعبير عن وطنيتهم ، والصورة التي ترفق الى جوار صيغهم اللغوية الوطنية تكشف حجم تلاعبهم وطنيا ، وعند البدء بالتحكم بهذه الوطنية عن بعد لابد من بذل المزيد من الجهد لمعرفة زيف تلاعبهم ، وفي نفس الوقت لابد ايضا من ان نعلن لهم ان اثار التنقل على كبسات الريموت كنترول واضحة جدا .
اكثر ما يوقف المرء هذه الايام حجم المواقف الوطنية التي يتشدق بها الكثير من الناس على صفحات الفيس بوك وبقية مواقع التواصل الاجتماعي ، وربما يكون الشخص البسيط والذي من العامة يمارس هذه الطريقة من باب اعلان موقفه الوطني للاصدقاء ، وهو جالس في وطنه وامام شاشة هاتفه ، ولكن هناك اشخاص لهم صفات وطنية عامة كالسياسي وبالاخص من يمثلون الشارع سياسيا ؛ يتشدقون وينطقون ويلعبون بالمشاعر الوطنية وهم يجلسون في قاعات فنادق خمس نجوم خارج حدود الوطن .
وهؤلاء السياسين الفاسدين وطنيا يجدون في نشر مواقفهم نحو القضايا السياسية المحلية منها والقومية ؛ فرصة كي يشعروا الاخرين بانهم وطنيين حتى وان كانو يمارسون تلك الوطنية بالريموت كنترول ، وهذا التحكم عن بعد بمواقفهم الوطنية تساعدهم فيه الكيير من الادوات التي وفرتها تكنولوجيا الاتصال الحديثة كالصورة وسرعة نشر الموقف والفارق الزمني بين الوطن وقاعة الفندق .
وهذه الطريقة من التلاعب بالوطنية اصبحت مكشوفة جدا ، وبالامكان معرفة حجمها عن طريق تلك الادوات التي يقوم هؤلاء المتحذلقون وطنيا باستخدامها للتعبير عن وطنيتهم ، والصورة التي ترفق الى جوار صيغهم اللغوية الوطنية تكشف حجم تلاعبهم وطنيا ، وعند البدء بالتحكم بهذه الوطنية عن بعد لابد من بذل المزيد من الجهد لمعرفة زيف تلاعبهم ، وفي نفس الوقت لابد ايضا من ان نعلن لهم ان اثار التنقل على كبسات الريموت كنترول واضحة جدا .
اكثر ما يوقف المرء هذه الايام حجم المواقف الوطنية التي يتشدق بها الكثير من الناس على صفحات الفيس بوك وبقية مواقع التواصل الاجتماعي ، وربما يكون الشخص البسيط والذي من العامة يمارس هذه الطريقة من باب اعلان موقفه الوطني للاصدقاء ، وهو جالس في وطنه وامام شاشة هاتفه ، ولكن هناك اشخاص لهم صفات وطنية عامة كالسياسي وبالاخص من يمثلون الشارع سياسيا ؛ يتشدقون وينطقون ويلعبون بالمشاعر الوطنية وهم يجلسون في قاعات فنادق خمس نجوم خارج حدود الوطن .
وهؤلاء السياسين الفاسدين وطنيا يجدون في نشر مواقفهم نحو القضايا السياسية المحلية منها والقومية ؛ فرصة كي يشعروا الاخرين بانهم وطنيين حتى وان كانو يمارسون تلك الوطنية بالريموت كنترول ، وهذا التحكم عن بعد بمواقفهم الوطنية تساعدهم فيه الكيير من الادوات التي وفرتها تكنولوجيا الاتصال الحديثة كالصورة وسرعة نشر الموقف والفارق الزمني بين الوطن وقاعة الفندق .
وهذه الطريقة من التلاعب بالوطنية اصبحت مكشوفة جدا ، وبالامكان معرفة حجمها عن طريق تلك الادوات التي يقوم هؤلاء المتحذلقون وطنيا باستخدامها للتعبير عن وطنيتهم ، والصورة التي ترفق الى جوار صيغهم اللغوية الوطنية تكشف حجم تلاعبهم وطنيا ، وعند البدء بالتحكم بهذه الوطنية عن بعد لابد من بذل المزيد من الجهد لمعرفة زيف تلاعبهم ، وفي نفس الوقت لابد ايضا من ان نعلن لهم ان اثار التنقل على كبسات الريموت كنترول واضحة جدا .
التعليقات