اليهود يستبيحون المسجد الأقصى ، ويدفعون بتلموديتهم وطوطميتهم بكل قوة ، ومن وحي إكذب وإكذب ثم إكذب ، حتى يصبح ما يُسمى هيكل سليمان موجودا تحت المسجد الأقصى المبارك،،،!!! وسيستمر هذا حتى يُصدّق البعض في العالم هذه الفِرية ، وذلك ما يسعى إليه النتن ياهو كي يصبح الأمر واقعا ، معتمدا على مساندة اليهودية والصهيونية العالمية ، التي تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية بمراكز صنع القرار الدولي ، وبذلك ستستمر المؤامرة على أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، إن لم يقم الخمنجعيان عباس ومشعل بالتطهر من أدران الإفك ، الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والتحالفات الإسلاموية العربية والأعجمية ، وإن لم يُسارعا لتوحيد الصف الفلسطيني فورا ، وتحت شعار فلسطينيون فحسب ، ومن ثم يتدبرا الأمر مع جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنيه الهاشمية ، كونه الوصي على المقدسات الفلسطينية المسيحية والإسلامية ، والقائد العربي الوحيد والأوحد الذي يقف وبقلب سليم دفاعا عن فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، وإن لم يُسارع القبضايان،،،عباس ومشعل،،،إلى العرين الهاشمي لإحداث نقلة نوعية حقيقية صافية وناجزة ، يتم خلالها توحيد وتوحد الصف الفلسطيني بين فتح ، حماس وبقية الفصائل وهيئات المجتمع الوطني الفلسطيني والأردني ، فلن يكف اليهود عن محاولاتهم حتى يصبح الأقصى مستوطنة يهودية ، كما هو حال بقية المستوطنات اليهودية ، التي إبتلعها اليهود كنتاج لفايروس الشر ، الذي فتك بوحدة الصف الفلسطيني ، وذلك بسبب تعدد المرجعيات والأصطفافات الفلسطينية ، التي تعتمدها فتح وحماس ، والتي في غالبيتها عناوين مؤامرات لتشتيت وتفتيت الجهد الفلسطيني،،،وكل ذلك لأن القيادت الفلسطينية المبعثرة ، لم تدرك بعد أن ما حك جلدك غير ظفرك،،،!!!
- إن الشعب الفلسطيني وتوأمه الأردني وكذلك الشعوب العربية والإسلامية ، في حالة غليان غير مسبوقة في مواجهة التحديات ، التي عنوانها أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، وما يحيق به من المؤامرات اليهودية ، مما دفع وسائل الإعلام الإسرائيلية للتعبير عن مخاوفها من إنتفاضة جديدة ، بدأ الفلسطينيون يُعدّون لها ، مما سيُعرّي قيادات الخمنجعة ، التي ماتزال مرتبكة بفعل الإنقسامات ، التي تدفع بها دول الوشوشة بوحي من الصهيوأمريكي ، وبدلالة أن أمريكا وبقية دول الغرب الإستعماري ، لم تُحرك ساكنا وكأن قضية فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية في كوكب آخر،،،!!!
- وكي لا نطيل على القارئ الكريم ، فإن لعنة فاقد الدهشة ستلاحق كل دولة ، زعيم رئيس وقائد مسلم عربي أو أعجمي ما يزال يتلكأ في موقفه تجاه ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو بوابة السماء حيث معراج محمد صل الله عليه وسلم ، وبهذا إن هؤلاء المُتلكئين ستعاقبهم الأجيال ولو في قبورهم وبعد حين ، وكما يُقال التاريخ لا يرحم ، وعلى كل زعيم إسلامي عربي أو أعجمي أن يكتب تاريخه الآن بمداد أبيض أو أسود ، وعلى هؤلاء القادة أن يختاروا الآن وقبل فوات الأوان،،،!!!
اليهود يستبيحون المسجد الأقصى ، ويدفعون بتلموديتهم وطوطميتهم بكل قوة ، ومن وحي إكذب وإكذب ثم إكذب ، حتى يصبح ما يُسمى هيكل سليمان موجودا تحت المسجد الأقصى المبارك،،،!!! وسيستمر هذا حتى يُصدّق البعض في العالم هذه الفِرية ، وذلك ما يسعى إليه النتن ياهو كي يصبح الأمر واقعا ، معتمدا على مساندة اليهودية والصهيونية العالمية ، التي تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية بمراكز صنع القرار الدولي ، وبذلك ستستمر المؤامرة على أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، إن لم يقم الخمنجعيان عباس ومشعل بالتطهر من أدران الإفك ، الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والتحالفات الإسلاموية العربية والأعجمية ، وإن لم يُسارعا لتوحيد الصف الفلسطيني فورا ، وتحت شعار فلسطينيون فحسب ، ومن ثم يتدبرا الأمر مع جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنيه الهاشمية ، كونه الوصي على المقدسات الفلسطينية المسيحية والإسلامية ، والقائد العربي الوحيد والأوحد الذي يقف وبقلب سليم دفاعا عن فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، وإن لم يُسارع القبضايان،،،عباس ومشعل،،،إلى العرين الهاشمي لإحداث نقلة نوعية حقيقية صافية وناجزة ، يتم خلالها توحيد وتوحد الصف الفلسطيني بين فتح ، حماس وبقية الفصائل وهيئات المجتمع الوطني الفلسطيني والأردني ، فلن يكف اليهود عن محاولاتهم حتى يصبح الأقصى مستوطنة يهودية ، كما هو حال بقية المستوطنات اليهودية ، التي إبتلعها اليهود كنتاج لفايروس الشر ، الذي فتك بوحدة الصف الفلسطيني ، وذلك بسبب تعدد المرجعيات والأصطفافات الفلسطينية ، التي تعتمدها فتح وحماس ، والتي في غالبيتها عناوين مؤامرات لتشتيت وتفتيت الجهد الفلسطيني،،،وكل ذلك لأن القيادت الفلسطينية المبعثرة ، لم تدرك بعد أن ما حك جلدك غير ظفرك،،،!!!
- إن الشعب الفلسطيني وتوأمه الأردني وكذلك الشعوب العربية والإسلامية ، في حالة غليان غير مسبوقة في مواجهة التحديات ، التي عنوانها أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، وما يحيق به من المؤامرات اليهودية ، مما دفع وسائل الإعلام الإسرائيلية للتعبير عن مخاوفها من إنتفاضة جديدة ، بدأ الفلسطينيون يُعدّون لها ، مما سيُعرّي قيادات الخمنجعة ، التي ماتزال مرتبكة بفعل الإنقسامات ، التي تدفع بها دول الوشوشة بوحي من الصهيوأمريكي ، وبدلالة أن أمريكا وبقية دول الغرب الإستعماري ، لم تُحرك ساكنا وكأن قضية فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية في كوكب آخر،،،!!!
- وكي لا نطيل على القارئ الكريم ، فإن لعنة فاقد الدهشة ستلاحق كل دولة ، زعيم رئيس وقائد مسلم عربي أو أعجمي ما يزال يتلكأ في موقفه تجاه ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو بوابة السماء حيث معراج محمد صل الله عليه وسلم ، وبهذا إن هؤلاء المُتلكئين ستعاقبهم الأجيال ولو في قبورهم وبعد حين ، وكما يُقال التاريخ لا يرحم ، وعلى كل زعيم إسلامي عربي أو أعجمي أن يكتب تاريخه الآن بمداد أبيض أو أسود ، وعلى هؤلاء القادة أن يختاروا الآن وقبل فوات الأوان،،،!!!
اليهود يستبيحون المسجد الأقصى ، ويدفعون بتلموديتهم وطوطميتهم بكل قوة ، ومن وحي إكذب وإكذب ثم إكذب ، حتى يصبح ما يُسمى هيكل سليمان موجودا تحت المسجد الأقصى المبارك،،،!!! وسيستمر هذا حتى يُصدّق البعض في العالم هذه الفِرية ، وذلك ما يسعى إليه النتن ياهو كي يصبح الأمر واقعا ، معتمدا على مساندة اليهودية والصهيونية العالمية ، التي تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية بمراكز صنع القرار الدولي ، وبذلك ستستمر المؤامرة على أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، إن لم يقم الخمنجعيان عباس ومشعل بالتطهر من أدران الإفك ، الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والتحالفات الإسلاموية العربية والأعجمية ، وإن لم يُسارعا لتوحيد الصف الفلسطيني فورا ، وتحت شعار فلسطينيون فحسب ، ومن ثم يتدبرا الأمر مع جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنيه الهاشمية ، كونه الوصي على المقدسات الفلسطينية المسيحية والإسلامية ، والقائد العربي الوحيد والأوحد الذي يقف وبقلب سليم دفاعا عن فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، وإن لم يُسارع القبضايان،،،عباس ومشعل،،،إلى العرين الهاشمي لإحداث نقلة نوعية حقيقية صافية وناجزة ، يتم خلالها توحيد وتوحد الصف الفلسطيني بين فتح ، حماس وبقية الفصائل وهيئات المجتمع الوطني الفلسطيني والأردني ، فلن يكف اليهود عن محاولاتهم حتى يصبح الأقصى مستوطنة يهودية ، كما هو حال بقية المستوطنات اليهودية ، التي إبتلعها اليهود كنتاج لفايروس الشر ، الذي فتك بوحدة الصف الفلسطيني ، وذلك بسبب تعدد المرجعيات والأصطفافات الفلسطينية ، التي تعتمدها فتح وحماس ، والتي في غالبيتها عناوين مؤامرات لتشتيت وتفتيت الجهد الفلسطيني،،،وكل ذلك لأن القيادت الفلسطينية المبعثرة ، لم تدرك بعد أن ما حك جلدك غير ظفرك،،،!!!
- إن الشعب الفلسطيني وتوأمه الأردني وكذلك الشعوب العربية والإسلامية ، في حالة غليان غير مسبوقة في مواجهة التحديات ، التي عنوانها أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، وما يحيق به من المؤامرات اليهودية ، مما دفع وسائل الإعلام الإسرائيلية للتعبير عن مخاوفها من إنتفاضة جديدة ، بدأ الفلسطينيون يُعدّون لها ، مما سيُعرّي قيادات الخمنجعة ، التي ماتزال مرتبكة بفعل الإنقسامات ، التي تدفع بها دول الوشوشة بوحي من الصهيوأمريكي ، وبدلالة أن أمريكا وبقية دول الغرب الإستعماري ، لم تُحرك ساكنا وكأن قضية فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية في كوكب آخر،،،!!!
- وكي لا نطيل على القارئ الكريم ، فإن لعنة فاقد الدهشة ستلاحق كل دولة ، زعيم رئيس وقائد مسلم عربي أو أعجمي ما يزال يتلكأ في موقفه تجاه ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو بوابة السماء حيث معراج محمد صل الله عليه وسلم ، وبهذا إن هؤلاء المُتلكئين ستعاقبهم الأجيال ولو في قبورهم وبعد حين ، وكما يُقال التاريخ لا يرحم ، وعلى كل زعيم إسلامي عربي أو أعجمي أن يكتب تاريخه الآن بمداد أبيض أو أسود ، وعلى هؤلاء القادة أن يختاروا الآن وقبل فوات الأوان،،،!!!
التعليقات