مسرحية سهرة حب لفيروز ونصري شمس الدين ؛ احد مقدمي برنامج صباحي قال : الصباح هو فيروز !،ومن هنا جاءت سهرة حب ومعركة الكلام بين من يعشق ومن يعاتبه لانه عشق وباع الدنيا لاجل من عشق ومن ثم كره مع عشق ، وفي النهاية تكون هناك سهرة حب للجميع .
ويطرح سؤال ضمن السهرة 'مين الي فتح الرده؟' ، وسياسيا عربيا نقول من الذي فتح هذه الكراهية بين شعوب ناطقة بالظاد وتؤمن برب واحد ونبي واحد ؟ ، وهناك الكثير من المشتركات تاريخيا واجتماعيا معا ، وهنا لن نعود لمسمار جحا ونظرية الموأمرة ، بل نقولها وبكل وضوح ان العرب قبل مائة عام هم ليسو بعرب هذه الايام ، وان دينهم كذلك ومن وراء ذلك ايمانهم بربهم ونبيهم اصبح مختلف فيما بينهم .
ولذلك لا يوجد ما يتفقون على حبه فيما بينهم ، ومن هنا فان ردة العرب فتحت ولن تغلق ، وتحولت سهراتهم ' التلفزيون' لسهرة كراهية متجذرة بينهم ، ولن تكون فيروز بينهم كي تختم الردة وتقول والسهرة سهرة حب ، بل سيخرج العشرات من الناعقين العرب سياسين ورجال دين ' السلاطين' ليؤكد بان السهرة هي سهرة كراهية وقتل ودم احمر كان يوما ما رمزا للثورة .
مسرحية سهرة حب لفيروز ونصري شمس الدين ؛ احد مقدمي برنامج صباحي قال : الصباح هو فيروز !،ومن هنا جاءت سهرة حب ومعركة الكلام بين من يعشق ومن يعاتبه لانه عشق وباع الدنيا لاجل من عشق ومن ثم كره مع عشق ، وفي النهاية تكون هناك سهرة حب للجميع .
ويطرح سؤال ضمن السهرة 'مين الي فتح الرده؟' ، وسياسيا عربيا نقول من الذي فتح هذه الكراهية بين شعوب ناطقة بالظاد وتؤمن برب واحد ونبي واحد ؟ ، وهناك الكثير من المشتركات تاريخيا واجتماعيا معا ، وهنا لن نعود لمسمار جحا ونظرية الموأمرة ، بل نقولها وبكل وضوح ان العرب قبل مائة عام هم ليسو بعرب هذه الايام ، وان دينهم كذلك ومن وراء ذلك ايمانهم بربهم ونبيهم اصبح مختلف فيما بينهم .
ولذلك لا يوجد ما يتفقون على حبه فيما بينهم ، ومن هنا فان ردة العرب فتحت ولن تغلق ، وتحولت سهراتهم ' التلفزيون' لسهرة كراهية متجذرة بينهم ، ولن تكون فيروز بينهم كي تختم الردة وتقول والسهرة سهرة حب ، بل سيخرج العشرات من الناعقين العرب سياسين ورجال دين ' السلاطين' ليؤكد بان السهرة هي سهرة كراهية وقتل ودم احمر كان يوما ما رمزا للثورة .
مسرحية سهرة حب لفيروز ونصري شمس الدين ؛ احد مقدمي برنامج صباحي قال : الصباح هو فيروز !،ومن هنا جاءت سهرة حب ومعركة الكلام بين من يعشق ومن يعاتبه لانه عشق وباع الدنيا لاجل من عشق ومن ثم كره مع عشق ، وفي النهاية تكون هناك سهرة حب للجميع .
ويطرح سؤال ضمن السهرة 'مين الي فتح الرده؟' ، وسياسيا عربيا نقول من الذي فتح هذه الكراهية بين شعوب ناطقة بالظاد وتؤمن برب واحد ونبي واحد ؟ ، وهناك الكثير من المشتركات تاريخيا واجتماعيا معا ، وهنا لن نعود لمسمار جحا ونظرية الموأمرة ، بل نقولها وبكل وضوح ان العرب قبل مائة عام هم ليسو بعرب هذه الايام ، وان دينهم كذلك ومن وراء ذلك ايمانهم بربهم ونبيهم اصبح مختلف فيما بينهم .
ولذلك لا يوجد ما يتفقون على حبه فيما بينهم ، ومن هنا فان ردة العرب فتحت ولن تغلق ، وتحولت سهراتهم ' التلفزيون' لسهرة كراهية متجذرة بينهم ، ولن تكون فيروز بينهم كي تختم الردة وتقول والسهرة سهرة حب ، بل سيخرج العشرات من الناعقين العرب سياسين ورجال دين ' السلاطين' ليؤكد بان السهرة هي سهرة كراهية وقتل ودم احمر كان يوما ما رمزا للثورة .
التعليقات