في الوقت الذي تلاقي به تصرفات الكيان الصهيوني واعتداءاته على الاماكن المقدسة والمسجد الاقصى والمقدسين صمت اممي واسلامي وعربي مشين وجه جلالة الملك تحذيراته للعدو الصهيوني ذلك خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون
ان ما تنتهجه الجماعات الصهيونية من سلوكيات ، وما تتبعه من سياسات بعلم الحكومة الاسرائيلية وتواطؤها ، كل ذلك يؤكد على ان الشراكة الاردنية الاسرائيلية وما تم من معاهدات لا قيمة لها من الطرف الاخر ، وباتت على ما يبدو في مهب الريح ولم تكن لترتقي للمعنى الحقيقي للسلم او السلام
هذا ما يؤكده الصهاينة دائما من خلال سوء تصرفاتهم وعدم امتثالهم للاتفاقيات الدولية واعتداءتهم المتكررة على الاماكن المقدسة في فلسطين والقدس وانتهاكاتهم لحقوق الفلسطينيين هناك خير دليل على ذلك
إن تحذيرات جلالة الملك التي ارسلها في ظل الاعتداء الاخير جاءت لتؤكد مدى الالتزام الاردني تاريخيا تجاه المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وان ما يتم من استفزاز وتجاوزات من الطرف الاخر يعتبر رسالة وإشارة نقض لمعاهدة وادي عربة واتفاقية السلام وسيكون للدبلوماسية الاردنية موقفها ازاء ما تم من اعتداء وتجاهل لتحذيرات القيادة الاردنية الرافضة للاعتداء الآثم على المسجد الاقصى وحرق جزء منه وتدنيسه ....
في الوقت الذي تلاقي به تصرفات الكيان الصهيوني واعتداءاته على الاماكن المقدسة والمسجد الاقصى والمقدسين صمت اممي واسلامي وعربي مشين وجه جلالة الملك تحذيراته للعدو الصهيوني ذلك خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون
ان ما تنتهجه الجماعات الصهيونية من سلوكيات ، وما تتبعه من سياسات بعلم الحكومة الاسرائيلية وتواطؤها ، كل ذلك يؤكد على ان الشراكة الاردنية الاسرائيلية وما تم من معاهدات لا قيمة لها من الطرف الاخر ، وباتت على ما يبدو في مهب الريح ولم تكن لترتقي للمعنى الحقيقي للسلم او السلام
هذا ما يؤكده الصهاينة دائما من خلال سوء تصرفاتهم وعدم امتثالهم للاتفاقيات الدولية واعتداءتهم المتكررة على الاماكن المقدسة في فلسطين والقدس وانتهاكاتهم لحقوق الفلسطينيين هناك خير دليل على ذلك
إن تحذيرات جلالة الملك التي ارسلها في ظل الاعتداء الاخير جاءت لتؤكد مدى الالتزام الاردني تاريخيا تجاه المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وان ما يتم من استفزاز وتجاوزات من الطرف الاخر يعتبر رسالة وإشارة نقض لمعاهدة وادي عربة واتفاقية السلام وسيكون للدبلوماسية الاردنية موقفها ازاء ما تم من اعتداء وتجاهل لتحذيرات القيادة الاردنية الرافضة للاعتداء الآثم على المسجد الاقصى وحرق جزء منه وتدنيسه ....
في الوقت الذي تلاقي به تصرفات الكيان الصهيوني واعتداءاته على الاماكن المقدسة والمسجد الاقصى والمقدسين صمت اممي واسلامي وعربي مشين وجه جلالة الملك تحذيراته للعدو الصهيوني ذلك خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون
ان ما تنتهجه الجماعات الصهيونية من سلوكيات ، وما تتبعه من سياسات بعلم الحكومة الاسرائيلية وتواطؤها ، كل ذلك يؤكد على ان الشراكة الاردنية الاسرائيلية وما تم من معاهدات لا قيمة لها من الطرف الاخر ، وباتت على ما يبدو في مهب الريح ولم تكن لترتقي للمعنى الحقيقي للسلم او السلام
هذا ما يؤكده الصهاينة دائما من خلال سوء تصرفاتهم وعدم امتثالهم للاتفاقيات الدولية واعتداءتهم المتكررة على الاماكن المقدسة في فلسطين والقدس وانتهاكاتهم لحقوق الفلسطينيين هناك خير دليل على ذلك
إن تحذيرات جلالة الملك التي ارسلها في ظل الاعتداء الاخير جاءت لتؤكد مدى الالتزام الاردني تاريخيا تجاه المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وان ما يتم من استفزاز وتجاوزات من الطرف الاخر يعتبر رسالة وإشارة نقض لمعاهدة وادي عربة واتفاقية السلام وسيكون للدبلوماسية الاردنية موقفها ازاء ما تم من اعتداء وتجاهل لتحذيرات القيادة الاردنية الرافضة للاعتداء الآثم على المسجد الاقصى وحرق جزء منه وتدنيسه ....
التعليقات