خاص - في آخر 'صرعات' العقوبات المدرسية التي انتهجتها احدى مدارس وزارة التربية والتعليم قيام احدى المعلمات بحبس طالب 6 سنوات في حمامات المدرسة واغلاقها عليه !!
وفي العام الدراسي الفائت، يتعرض شقيق الطفل لضرب مبرح على اليدين اللتين يتلقى بهما 'حقنا' علاجية نظرا لمعاناته مع هرمون نقص النمو ، حيث قامت المعلمة بضربه ما اضطر والدته لاحقا للبحث عن مكان اخر بيديه لتلقي الحقنة - ايضا بذات المدرسة !!
وفي التفاصيل، اشتكت والدة طفل في الصف الاول الابتدائي لقيام احدى المعلمات بمعاقبة طفلها البالغ 6 سنوات بضربه وجره الى 'دورة مياه المدرسة' بمساعدة 'الاذنة' واغلاق باب الحمام عليه ! في المنزل وعند عودة الطالب الصغير الى حضن امه خر باكيا يشرح له ما تعرض له بمدرسته مقابل ذنب طفولي بينه وبين احد اقرانه بالصف.. الام تؤكد ان طفلها هادئ وتم لفت انتباهها فيما سبق الى ان هدوءه 'زائد عن الحد' ويتوجب ان يندمج اكثر مع التلاميذ !
في الحادثة الثانية والتي وقعت الفصل الدراسي الماضي قامت معلمة بذات المدرسة بضرب الطفل البالغ وقتها 10 اعوام على يديه ضربا مبرحا، وهو المكان الطبي الذي يتوجب ان يأخذ من خلاله الحقنة الطبية، الام تؤكد انها قامت وقتها بمراجعة المديرة التي اشتبكت معها وقامت بطردها من المدرسة ما استدعى الام لتقديم شكوى امنية بالمركز انقلب الحال بعدها بين 'تبويس لحى' وتدخلات كان اثرها ان تم اسقاط الشكوى.
وفي الحادثة موضوع الطرح وبعد ان تم حبس الطفل بحمامات المدرسة قبل ان تقوم المعلمة بشد شعره، تؤكد الام باكية ان مقاومة طفلها لعدم دخول الحمامات قامت المعلمة بالاستعانة بالاذنة لتهجما عليه وتقومان بتثبيته ورميه بالحمامات واغلاقها عليه ! وتضيف بأن طفلها لم ينم ليلتها، بين الآم رأسه وبين الرعب الذي عاشه في حمامات المدرسة حين وجد نفسه وحيدا بالحمامات المغلقة عليه !!
المديرة التي تبارك نهج العقاب ومنها عقاب اجبار الطلاب المعاقبين بالنوم على بطنونهم بساحة المدرسة، قالت للام انها مع اسلوب الضرب وحبس الطلاب الصغار في الحمامات بقصد تربيتهم ، لكنها لم تبرر استخدامها ومعلمات المدرسة بتسديد سيل الشتائم النابية لأطفال لا يعرفون معنى الشتيمة الموجهة اليهم !! هذا ما حدث مع طالب الصف الاول ذي الستة اعوام في احد مدارس التربية والتعليم في منطقة صويلح !!
فمن سيدفع ثمن زرع الرعب في نفس الطفل وتداعيات هذا الرعب على نفسيته وشخصيته مستقبلا ؟ وهل العقاب بالحبس وفي دورات المياه من اساليب التدريس الحديث ؟؟ السؤال الذي نسأله لوزير التربية د. ذنيبات والذي نضع هذه الاخترقات والانتهاكات بحق الطفولة واطفال الاردن امامه .. هل نحن امام مدرسة ام امام سجن استعماري يُشبه ما يُشبه سجن 'غوانتانمو' ؟؟.
خاص - في آخر 'صرعات' العقوبات المدرسية التي انتهجتها احدى مدارس وزارة التربية والتعليم قيام احدى المعلمات بحبس طالب 6 سنوات في حمامات المدرسة واغلاقها عليه !!
وفي العام الدراسي الفائت، يتعرض شقيق الطفل لضرب مبرح على اليدين اللتين يتلقى بهما 'حقنا' علاجية نظرا لمعاناته مع هرمون نقص النمو ، حيث قامت المعلمة بضربه ما اضطر والدته لاحقا للبحث عن مكان اخر بيديه لتلقي الحقنة - ايضا بذات المدرسة !!
وفي التفاصيل، اشتكت والدة طفل في الصف الاول الابتدائي لقيام احدى المعلمات بمعاقبة طفلها البالغ 6 سنوات بضربه وجره الى 'دورة مياه المدرسة' بمساعدة 'الاذنة' واغلاق باب الحمام عليه ! في المنزل وعند عودة الطالب الصغير الى حضن امه خر باكيا يشرح له ما تعرض له بمدرسته مقابل ذنب طفولي بينه وبين احد اقرانه بالصف.. الام تؤكد ان طفلها هادئ وتم لفت انتباهها فيما سبق الى ان هدوءه 'زائد عن الحد' ويتوجب ان يندمج اكثر مع التلاميذ !
في الحادثة الثانية والتي وقعت الفصل الدراسي الماضي قامت معلمة بذات المدرسة بضرب الطفل البالغ وقتها 10 اعوام على يديه ضربا مبرحا، وهو المكان الطبي الذي يتوجب ان يأخذ من خلاله الحقنة الطبية، الام تؤكد انها قامت وقتها بمراجعة المديرة التي اشتبكت معها وقامت بطردها من المدرسة ما استدعى الام لتقديم شكوى امنية بالمركز انقلب الحال بعدها بين 'تبويس لحى' وتدخلات كان اثرها ان تم اسقاط الشكوى.
وفي الحادثة موضوع الطرح وبعد ان تم حبس الطفل بحمامات المدرسة قبل ان تقوم المعلمة بشد شعره، تؤكد الام باكية ان مقاومة طفلها لعدم دخول الحمامات قامت المعلمة بالاستعانة بالاذنة لتهجما عليه وتقومان بتثبيته ورميه بالحمامات واغلاقها عليه ! وتضيف بأن طفلها لم ينم ليلتها، بين الآم رأسه وبين الرعب الذي عاشه في حمامات المدرسة حين وجد نفسه وحيدا بالحمامات المغلقة عليه !!
المديرة التي تبارك نهج العقاب ومنها عقاب اجبار الطلاب المعاقبين بالنوم على بطنونهم بساحة المدرسة، قالت للام انها مع اسلوب الضرب وحبس الطلاب الصغار في الحمامات بقصد تربيتهم ، لكنها لم تبرر استخدامها ومعلمات المدرسة بتسديد سيل الشتائم النابية لأطفال لا يعرفون معنى الشتيمة الموجهة اليهم !! هذا ما حدث مع طالب الصف الاول ذي الستة اعوام في احد مدارس التربية والتعليم في منطقة صويلح !!
فمن سيدفع ثمن زرع الرعب في نفس الطفل وتداعيات هذا الرعب على نفسيته وشخصيته مستقبلا ؟ وهل العقاب بالحبس وفي دورات المياه من اساليب التدريس الحديث ؟؟ السؤال الذي نسأله لوزير التربية د. ذنيبات والذي نضع هذه الاخترقات والانتهاكات بحق الطفولة واطفال الاردن امامه .. هل نحن امام مدرسة ام امام سجن استعماري يُشبه ما يُشبه سجن 'غوانتانمو' ؟؟.
خاص - في آخر 'صرعات' العقوبات المدرسية التي انتهجتها احدى مدارس وزارة التربية والتعليم قيام احدى المعلمات بحبس طالب 6 سنوات في حمامات المدرسة واغلاقها عليه !!
وفي العام الدراسي الفائت، يتعرض شقيق الطفل لضرب مبرح على اليدين اللتين يتلقى بهما 'حقنا' علاجية نظرا لمعاناته مع هرمون نقص النمو ، حيث قامت المعلمة بضربه ما اضطر والدته لاحقا للبحث عن مكان اخر بيديه لتلقي الحقنة - ايضا بذات المدرسة !!
وفي التفاصيل، اشتكت والدة طفل في الصف الاول الابتدائي لقيام احدى المعلمات بمعاقبة طفلها البالغ 6 سنوات بضربه وجره الى 'دورة مياه المدرسة' بمساعدة 'الاذنة' واغلاق باب الحمام عليه ! في المنزل وعند عودة الطالب الصغير الى حضن امه خر باكيا يشرح له ما تعرض له بمدرسته مقابل ذنب طفولي بينه وبين احد اقرانه بالصف.. الام تؤكد ان طفلها هادئ وتم لفت انتباهها فيما سبق الى ان هدوءه 'زائد عن الحد' ويتوجب ان يندمج اكثر مع التلاميذ !
في الحادثة الثانية والتي وقعت الفصل الدراسي الماضي قامت معلمة بذات المدرسة بضرب الطفل البالغ وقتها 10 اعوام على يديه ضربا مبرحا، وهو المكان الطبي الذي يتوجب ان يأخذ من خلاله الحقنة الطبية، الام تؤكد انها قامت وقتها بمراجعة المديرة التي اشتبكت معها وقامت بطردها من المدرسة ما استدعى الام لتقديم شكوى امنية بالمركز انقلب الحال بعدها بين 'تبويس لحى' وتدخلات كان اثرها ان تم اسقاط الشكوى.
وفي الحادثة موضوع الطرح وبعد ان تم حبس الطفل بحمامات المدرسة قبل ان تقوم المعلمة بشد شعره، تؤكد الام باكية ان مقاومة طفلها لعدم دخول الحمامات قامت المعلمة بالاستعانة بالاذنة لتهجما عليه وتقومان بتثبيته ورميه بالحمامات واغلاقها عليه ! وتضيف بأن طفلها لم ينم ليلتها، بين الآم رأسه وبين الرعب الذي عاشه في حمامات المدرسة حين وجد نفسه وحيدا بالحمامات المغلقة عليه !!
المديرة التي تبارك نهج العقاب ومنها عقاب اجبار الطلاب المعاقبين بالنوم على بطنونهم بساحة المدرسة، قالت للام انها مع اسلوب الضرب وحبس الطلاب الصغار في الحمامات بقصد تربيتهم ، لكنها لم تبرر استخدامها ومعلمات المدرسة بتسديد سيل الشتائم النابية لأطفال لا يعرفون معنى الشتيمة الموجهة اليهم !! هذا ما حدث مع طالب الصف الاول ذي الستة اعوام في احد مدارس التربية والتعليم في منطقة صويلح !!
فمن سيدفع ثمن زرع الرعب في نفس الطفل وتداعيات هذا الرعب على نفسيته وشخصيته مستقبلا ؟ وهل العقاب بالحبس وفي دورات المياه من اساليب التدريس الحديث ؟؟ السؤال الذي نسأله لوزير التربية د. ذنيبات والذي نضع هذه الاخترقات والانتهاكات بحق الطفولة واطفال الاردن امامه .. هل نحن امام مدرسة ام امام سجن استعماري يُشبه ما يُشبه سجن 'غوانتانمو' ؟؟.
التعليقات
هزلت
سواء من الطلبه او من المعلمين امر ينذر بخطر على التعليم بمجمله
مقايلة شخصية نفسية وطبية ومقابلة علمية وثقافية وسياسية واجتماعية بالاضافة الى تدريبهم وتاهيلهم تربوياً لمدة ستة اشهر بكيفية التعامل مع جميع الطلبة وفحص مدى قدرتهم...
قال امبراطور الصين اعطيت المعلم راتب وزير وصلاحيات جنيرال اين الصين الان
ميركل ترفض استرحام الاطباء والمهندسين وتقول هل اساويكم براتب من علمكم
خلينا نكون واقعيين . بدك المعلم يتفانى بتحمل 30 ولد زي ابني و ابنك اللي احنا بنضوج منهم بالبيت و هم اولادنا
ريحوا المعلم خليه يستر علينا بلاش نخسر ولادنا
فكيف يستقيم الظل والعود أعوج ؟أي كيف نريد نتاجا جيدا من الطلاب بينما معلموهمفي الحضيض
ولو المعلموين عندهم ذرة احساس بالمسؤولية ما بصير بهيك اجيال
حسبي الله ونعم الوكيل بهيك معل
واولهم قرابتي
يا ترى كيف حالكم وانتم طلاب مدرسة ؟؟؟
لا واللي كاتب اسمه مهندس
سلملي ع الهندسة وبعدين تعال اكتب بدون خطأ املائي