اعجبني تصريح امانة عمان بان الهدف من كاميرات المراقبة المرورية القديمة والجديدة هو بهدف تعديل سلوك المواطن اثناء قيادته لمركبته ، وهذه هي حقيقة الأمر التي لايمكن الهروب منها الى اسباب اخرى وضعها المواطن من مثل؛ الجباية ، والأمثلة على الدور الرقابي المتشدد في المرور وقوانين السيرة كثيرة جدا ، وهناك من تلك الأمثلة من يتغنى بها من المواطنين اللذين يعيشون في خارج الوطن .
وهناك في بلاد الغربة يتم الالتزام بالقانون ويحسب حساب كاميرة المراقبة لأن النتيجة في حال المخالفة دفع مبالغ مالية مرتفعة جدا ، وكانت النتيجة في تلك الدول انخفضت اعداد الحوادث المرورية القاتلة لديهم ، ويتم الإلتزام بقواعد وقوانين المرور من قبل الجميع ، وفي نفس الوقت يتم التباهي بان تلك الدول لديها قوانين مرور صارمة ، فليس بكثير علينا كأردنيين وبعد فشل ذريع على المستوى الشعبي والحكومي في الحد من حوادث السير أن يتم تعديل سلوكنا المروري من خلال كاميرات مراقبة .
ورغم ان الدعوة للحد من حوادث السير تطغى على الشارع الأردني إلا أنه هناك ما تزال ثغرة تعيق تنفيذ العقوبة وهنا لانتحدث عن العقوبة المالية ' المخالفة ' بل العقوبة الجزائية التي يتم التعامل معها بفنجان القهوة الذي تذهب من وراءه أرواح مواطنين من قبل سائقين متهورين ، والمطلوب بالاضافة الى تعديل السلوك تعديل العقوبة والغاء فنجان القهوة لأن من أمن العقاب النفسي والجسدي ' الحبس ' لن تؤثر عليه مخالفة مالية .
اعجبني تصريح امانة عمان بان الهدف من كاميرات المراقبة المرورية القديمة والجديدة هو بهدف تعديل سلوك المواطن اثناء قيادته لمركبته ، وهذه هي حقيقة الأمر التي لايمكن الهروب منها الى اسباب اخرى وضعها المواطن من مثل؛ الجباية ، والأمثلة على الدور الرقابي المتشدد في المرور وقوانين السيرة كثيرة جدا ، وهناك من تلك الأمثلة من يتغنى بها من المواطنين اللذين يعيشون في خارج الوطن .
وهناك في بلاد الغربة يتم الالتزام بالقانون ويحسب حساب كاميرة المراقبة لأن النتيجة في حال المخالفة دفع مبالغ مالية مرتفعة جدا ، وكانت النتيجة في تلك الدول انخفضت اعداد الحوادث المرورية القاتلة لديهم ، ويتم الإلتزام بقواعد وقوانين المرور من قبل الجميع ، وفي نفس الوقت يتم التباهي بان تلك الدول لديها قوانين مرور صارمة ، فليس بكثير علينا كأردنيين وبعد فشل ذريع على المستوى الشعبي والحكومي في الحد من حوادث السير أن يتم تعديل سلوكنا المروري من خلال كاميرات مراقبة .
ورغم ان الدعوة للحد من حوادث السير تطغى على الشارع الأردني إلا أنه هناك ما تزال ثغرة تعيق تنفيذ العقوبة وهنا لانتحدث عن العقوبة المالية ' المخالفة ' بل العقوبة الجزائية التي يتم التعامل معها بفنجان القهوة الذي تذهب من وراءه أرواح مواطنين من قبل سائقين متهورين ، والمطلوب بالاضافة الى تعديل السلوك تعديل العقوبة والغاء فنجان القهوة لأن من أمن العقاب النفسي والجسدي ' الحبس ' لن تؤثر عليه مخالفة مالية .
اعجبني تصريح امانة عمان بان الهدف من كاميرات المراقبة المرورية القديمة والجديدة هو بهدف تعديل سلوك المواطن اثناء قيادته لمركبته ، وهذه هي حقيقة الأمر التي لايمكن الهروب منها الى اسباب اخرى وضعها المواطن من مثل؛ الجباية ، والأمثلة على الدور الرقابي المتشدد في المرور وقوانين السيرة كثيرة جدا ، وهناك من تلك الأمثلة من يتغنى بها من المواطنين اللذين يعيشون في خارج الوطن .
وهناك في بلاد الغربة يتم الالتزام بالقانون ويحسب حساب كاميرة المراقبة لأن النتيجة في حال المخالفة دفع مبالغ مالية مرتفعة جدا ، وكانت النتيجة في تلك الدول انخفضت اعداد الحوادث المرورية القاتلة لديهم ، ويتم الإلتزام بقواعد وقوانين المرور من قبل الجميع ، وفي نفس الوقت يتم التباهي بان تلك الدول لديها قوانين مرور صارمة ، فليس بكثير علينا كأردنيين وبعد فشل ذريع على المستوى الشعبي والحكومي في الحد من حوادث السير أن يتم تعديل سلوكنا المروري من خلال كاميرات مراقبة .
ورغم ان الدعوة للحد من حوادث السير تطغى على الشارع الأردني إلا أنه هناك ما تزال ثغرة تعيق تنفيذ العقوبة وهنا لانتحدث عن العقوبة المالية ' المخالفة ' بل العقوبة الجزائية التي يتم التعامل معها بفنجان القهوة الذي تذهب من وراءه أرواح مواطنين من قبل سائقين متهورين ، والمطلوب بالاضافة الى تعديل السلوك تعديل العقوبة والغاء فنجان القهوة لأن من أمن العقاب النفسي والجسدي ' الحبس ' لن تؤثر عليه مخالفة مالية .
التعليقات