اصبحنا وقد انتشر الغبار كل الارجاء وعلى امتداد الوطن،،وكنا قد عشنا اياما عصيبه منذ بعد العيد بسبب ارتفاع الحرارة والغالبيه لا تمتلك اسباب رغد العيش من برك للسباحه وكندشنات،،ما من شك بأن هناك تغير مناخي في السنين الأخيره بدأ يؤثر على المنطقه لربما صاحب ذلك تغير مناخي سياسي،،فالأول أثر من خلال تأخير لفصل الشتاء اضافة لزيارة الثلوج لبلدان كان من المستحيل ان يروا الزائر الابيض ولكنه دق ابوابهم لا بل احياناتسبب بكوارث،اما السياسي فالويل والثبور والجوع والقتل والتشريد صاحبت ولا زالت ذلك المناخي السياسي،،فانتجت المخيمات والدمار وليس في الأفق ما يبشر بانقضاءه..
لقد بادر بعض رجال السير اليوم بتوزيع الكمامات على السائقين والماره للتخفيف من اثار الغبار وخصوصا على من يعانون من امراض الحساسية والربو..وقد بادرت بعض مديريات التربيه بتعطيل الطلبه وخصوصا في المناطق الصحراويه والبوادي حيث هم اقرب الى الرمال ومصدر الغبار وهذه الخطوه باعتقادي كانت موفقه ،، لكن العتب على دائرة الارصاد الجويه من ان كان من الواجب وضع العامه من خلال وسائل الاعلام بمجريات هذه الهجمه الجويه والتي لربما اثارها السلبيه على صحتنا اسوأ من اثار الثلج والصقيع،،من هنا نرجو ان لا تطول..
على الناس اغلاق الشبابيك والتنظيف المستمر حتى لا يتراكم ويؤثر عليهم وخصوصا الاطفال وارتداء الكمامات،،ومن يعانون الربو والحساسيه استخدام ادويتهم او زيارة الطبيب في حال تعرضوا لأزمات لا سمح الله،،كما ان على المدخنين عدم التدخين في المناطق المغلقه لان ذلك يفاقم حالة المرضى،،كما ان الابتعاد عن المواد الكيماويه والمتظفات ضروري للحد من اثار هذه الموجه،،قبل ان انهي اجوائنا اضحت خليجيه من حر ورطوبه وغبار ولكن رواتبنا لا زالت اردنيه بالكاد تكفي حتى منتصف الشهر..حمى الله الوطن.
اصبحنا وقد انتشر الغبار كل الارجاء وعلى امتداد الوطن،،وكنا قد عشنا اياما عصيبه منذ بعد العيد بسبب ارتفاع الحرارة والغالبيه لا تمتلك اسباب رغد العيش من برك للسباحه وكندشنات،،ما من شك بأن هناك تغير مناخي في السنين الأخيره بدأ يؤثر على المنطقه لربما صاحب ذلك تغير مناخي سياسي،،فالأول أثر من خلال تأخير لفصل الشتاء اضافة لزيارة الثلوج لبلدان كان من المستحيل ان يروا الزائر الابيض ولكنه دق ابوابهم لا بل احياناتسبب بكوارث،اما السياسي فالويل والثبور والجوع والقتل والتشريد صاحبت ولا زالت ذلك المناخي السياسي،،فانتجت المخيمات والدمار وليس في الأفق ما يبشر بانقضاءه..
لقد بادر بعض رجال السير اليوم بتوزيع الكمامات على السائقين والماره للتخفيف من اثار الغبار وخصوصا على من يعانون من امراض الحساسية والربو..وقد بادرت بعض مديريات التربيه بتعطيل الطلبه وخصوصا في المناطق الصحراويه والبوادي حيث هم اقرب الى الرمال ومصدر الغبار وهذه الخطوه باعتقادي كانت موفقه ،، لكن العتب على دائرة الارصاد الجويه من ان كان من الواجب وضع العامه من خلال وسائل الاعلام بمجريات هذه الهجمه الجويه والتي لربما اثارها السلبيه على صحتنا اسوأ من اثار الثلج والصقيع،،من هنا نرجو ان لا تطول..
على الناس اغلاق الشبابيك والتنظيف المستمر حتى لا يتراكم ويؤثر عليهم وخصوصا الاطفال وارتداء الكمامات،،ومن يعانون الربو والحساسيه استخدام ادويتهم او زيارة الطبيب في حال تعرضوا لأزمات لا سمح الله،،كما ان على المدخنين عدم التدخين في المناطق المغلقه لان ذلك يفاقم حالة المرضى،،كما ان الابتعاد عن المواد الكيماويه والمتظفات ضروري للحد من اثار هذه الموجه،،قبل ان انهي اجوائنا اضحت خليجيه من حر ورطوبه وغبار ولكن رواتبنا لا زالت اردنيه بالكاد تكفي حتى منتصف الشهر..حمى الله الوطن.
اصبحنا وقد انتشر الغبار كل الارجاء وعلى امتداد الوطن،،وكنا قد عشنا اياما عصيبه منذ بعد العيد بسبب ارتفاع الحرارة والغالبيه لا تمتلك اسباب رغد العيش من برك للسباحه وكندشنات،،ما من شك بأن هناك تغير مناخي في السنين الأخيره بدأ يؤثر على المنطقه لربما صاحب ذلك تغير مناخي سياسي،،فالأول أثر من خلال تأخير لفصل الشتاء اضافة لزيارة الثلوج لبلدان كان من المستحيل ان يروا الزائر الابيض ولكنه دق ابوابهم لا بل احياناتسبب بكوارث،اما السياسي فالويل والثبور والجوع والقتل والتشريد صاحبت ولا زالت ذلك المناخي السياسي،،فانتجت المخيمات والدمار وليس في الأفق ما يبشر بانقضاءه..
لقد بادر بعض رجال السير اليوم بتوزيع الكمامات على السائقين والماره للتخفيف من اثار الغبار وخصوصا على من يعانون من امراض الحساسية والربو..وقد بادرت بعض مديريات التربيه بتعطيل الطلبه وخصوصا في المناطق الصحراويه والبوادي حيث هم اقرب الى الرمال ومصدر الغبار وهذه الخطوه باعتقادي كانت موفقه ،، لكن العتب على دائرة الارصاد الجويه من ان كان من الواجب وضع العامه من خلال وسائل الاعلام بمجريات هذه الهجمه الجويه والتي لربما اثارها السلبيه على صحتنا اسوأ من اثار الثلج والصقيع،،من هنا نرجو ان لا تطول..
على الناس اغلاق الشبابيك والتنظيف المستمر حتى لا يتراكم ويؤثر عليهم وخصوصا الاطفال وارتداء الكمامات،،ومن يعانون الربو والحساسيه استخدام ادويتهم او زيارة الطبيب في حال تعرضوا لأزمات لا سمح الله،،كما ان على المدخنين عدم التدخين في المناطق المغلقه لان ذلك يفاقم حالة المرضى،،كما ان الابتعاد عن المواد الكيماويه والمتظفات ضروري للحد من اثار هذه الموجه،،قبل ان انهي اجوائنا اضحت خليجيه من حر ورطوبه وغبار ولكن رواتبنا لا زالت اردنيه بالكاد تكفي حتى منتصف الشهر..حمى الله الوطن.
التعليقات