عندما يخطىء احدهم بحق أخر أو يشعر احدهم أنه قد وقع عليه ظلم يقال ' خطيتي برقبتك ' ، وهذه الجملة تقال في المواقف التي لاينتج عنها هدر الدم أو ازهاق الروح ، وفي طريقنا قد نجبر على دهس قط أو كلب ويقال لنا أن خطيته برقبتنا ولابد من كفارة على تلك الخطيئة ؛ وهذه الكفارة تأتي من باب فتح ابواب التكافل الاجتماعي بين افراد المجتمع .
وفي زمن الربيع العربي وهو زمن الخطايا لانعلم ولايعلم اي احد ولايحب ان يعلم احد على من تقع خطايا من يقتلون يوميا ، وهذا الهروب من الشعور بالخطيئة نتيجة للقتل البشري يأتي من باب فقدان الشعور بمثل هذا الذنب عند كل من يتخذ قرار بان يطلق صاروخ أو رصاصة ، والذي يعطي شعور فقدان الخطيئة هذا ان الكل يتهم الكل بانه سبب الموت والقتل ، وان من يقتل لا مالك له .
بالأمس دهست قطة في شارعنا مساءا وأوقف السائق مركبته وغادر لجثة القطة وحاول ان ينقلها بعيدا عن الشارع كي لاتهان وهي ميتة ، وفشلت محاولاته لأن القطة التصقت بالشارع واصبحت جزءا منه ، وتجمع حوله الاطفال ومن وراءهم من وجد في الشارع وطرحت قضية تحمله لخطيئة القطة أم السبع أرواح ، وكانت النتيجة عليهم ان ينتظرو امام المسجد عند خروجه من صلاة المغرب كي يقدم لهم الفتوة الصحيحة لمقدار الكفارة الواجب دفعها ، وجاءهم الخبر من امام المسجد ان لاكفارة لها لأنها قتلت دون قصد ولايملكها أحد كي يطالب بثمنها ، وعليه ان يكثر من الاستغفار وان يحرص على عدم التهور في القيادة مرة اخرى .
فهل كل هذا القتل في زمن العهر العربي لامالك له ولايجوز عليه الكفارة ، والمطلوب ممن يقود ويصدر اوامر القتل تلك فقط ان يستغفر لربه ويكثر من اعمال الخير ؟ ، وهل اصبح الشعب العربي مجرد قطط هائمة في شوارع الوطن لا صاحب لها .
عندما يخطىء احدهم بحق أخر أو يشعر احدهم أنه قد وقع عليه ظلم يقال ' خطيتي برقبتك ' ، وهذه الجملة تقال في المواقف التي لاينتج عنها هدر الدم أو ازهاق الروح ، وفي طريقنا قد نجبر على دهس قط أو كلب ويقال لنا أن خطيته برقبتنا ولابد من كفارة على تلك الخطيئة ؛ وهذه الكفارة تأتي من باب فتح ابواب التكافل الاجتماعي بين افراد المجتمع .
وفي زمن الربيع العربي وهو زمن الخطايا لانعلم ولايعلم اي احد ولايحب ان يعلم احد على من تقع خطايا من يقتلون يوميا ، وهذا الهروب من الشعور بالخطيئة نتيجة للقتل البشري يأتي من باب فقدان الشعور بمثل هذا الذنب عند كل من يتخذ قرار بان يطلق صاروخ أو رصاصة ، والذي يعطي شعور فقدان الخطيئة هذا ان الكل يتهم الكل بانه سبب الموت والقتل ، وان من يقتل لا مالك له .
بالأمس دهست قطة في شارعنا مساءا وأوقف السائق مركبته وغادر لجثة القطة وحاول ان ينقلها بعيدا عن الشارع كي لاتهان وهي ميتة ، وفشلت محاولاته لأن القطة التصقت بالشارع واصبحت جزءا منه ، وتجمع حوله الاطفال ومن وراءهم من وجد في الشارع وطرحت قضية تحمله لخطيئة القطة أم السبع أرواح ، وكانت النتيجة عليهم ان ينتظرو امام المسجد عند خروجه من صلاة المغرب كي يقدم لهم الفتوة الصحيحة لمقدار الكفارة الواجب دفعها ، وجاءهم الخبر من امام المسجد ان لاكفارة لها لأنها قتلت دون قصد ولايملكها أحد كي يطالب بثمنها ، وعليه ان يكثر من الاستغفار وان يحرص على عدم التهور في القيادة مرة اخرى .
فهل كل هذا القتل في زمن العهر العربي لامالك له ولايجوز عليه الكفارة ، والمطلوب ممن يقود ويصدر اوامر القتل تلك فقط ان يستغفر لربه ويكثر من اعمال الخير ؟ ، وهل اصبح الشعب العربي مجرد قطط هائمة في شوارع الوطن لا صاحب لها .
عندما يخطىء احدهم بحق أخر أو يشعر احدهم أنه قد وقع عليه ظلم يقال ' خطيتي برقبتك ' ، وهذه الجملة تقال في المواقف التي لاينتج عنها هدر الدم أو ازهاق الروح ، وفي طريقنا قد نجبر على دهس قط أو كلب ويقال لنا أن خطيته برقبتنا ولابد من كفارة على تلك الخطيئة ؛ وهذه الكفارة تأتي من باب فتح ابواب التكافل الاجتماعي بين افراد المجتمع .
وفي زمن الربيع العربي وهو زمن الخطايا لانعلم ولايعلم اي احد ولايحب ان يعلم احد على من تقع خطايا من يقتلون يوميا ، وهذا الهروب من الشعور بالخطيئة نتيجة للقتل البشري يأتي من باب فقدان الشعور بمثل هذا الذنب عند كل من يتخذ قرار بان يطلق صاروخ أو رصاصة ، والذي يعطي شعور فقدان الخطيئة هذا ان الكل يتهم الكل بانه سبب الموت والقتل ، وان من يقتل لا مالك له .
بالأمس دهست قطة في شارعنا مساءا وأوقف السائق مركبته وغادر لجثة القطة وحاول ان ينقلها بعيدا عن الشارع كي لاتهان وهي ميتة ، وفشلت محاولاته لأن القطة التصقت بالشارع واصبحت جزءا منه ، وتجمع حوله الاطفال ومن وراءهم من وجد في الشارع وطرحت قضية تحمله لخطيئة القطة أم السبع أرواح ، وكانت النتيجة عليهم ان ينتظرو امام المسجد عند خروجه من صلاة المغرب كي يقدم لهم الفتوة الصحيحة لمقدار الكفارة الواجب دفعها ، وجاءهم الخبر من امام المسجد ان لاكفارة لها لأنها قتلت دون قصد ولايملكها أحد كي يطالب بثمنها ، وعليه ان يكثر من الاستغفار وان يحرص على عدم التهور في القيادة مرة اخرى .
فهل كل هذا القتل في زمن العهر العربي لامالك له ولايجوز عليه الكفارة ، والمطلوب ممن يقود ويصدر اوامر القتل تلك فقط ان يستغفر لربه ويكثر من اعمال الخير ؟ ، وهل اصبح الشعب العربي مجرد قطط هائمة في شوارع الوطن لا صاحب لها .
التعليقات