توقع الرئيس الأميركي باراك أوباما الليلة الماضية حصول تحسن في علاقات الولايات المتحدة مع 'إسرائيل' بسرعة بعد المصادقة على الإتفاق النووي مع إيران في الكونغرس.
وأكد أوباما لليهود الأميركيين على متانة العلاقات الأميركية مع 'إسرائيل' رغم الإختلافات بشأن الإتفاق النووي مع إيران، داعياً لمزيد من المحادثات بين الحكومتين بشأن التنسيق الأمني.
وقال في رسالة بالفيديو عبر الإنترنت ركز خلالها على الاتفاق النووي 'فور إنتهاء هذا الجدل أتمنى أن ترغب الحكومة الإسرائيلية على الفور في العودة للإنضمام لمحادثات بدأناها من قبل حول كيفية العمل على مواصلة تطوير وتعزيز أمنها في جوار شديد الاضطراب'.
وأضاف أوباما: 'الولايات المتحدة وإسرائيل أجريتا محادثات منذ أشهر بشأن عودة المحادثات الأمنية إلى مسارها، وأن تلك المباحثات قد تشمل برامج دفاع صاروخي من الجيل التالي وتحسين معلومات المخابرات'.
وجاءت تصريحاته على خلفية تصريحات رسمية إسرائيلية جاء فيها أن تجديد الحوار الأمني مع الولايات المتحدة من شأنه أن يشير إلى أن 'إسرائيل متعايشة مع الإتفاق النووي'.
وفي رده على أسئلة وجهت له، قال أوباما إنه يدرك أن التوتر القائم غير مريح لليهود الأميركيين إلا أنه شدد على أن عدم طرح الخلافات قد يكون خطيراً، مشيرًا إلى أن العلاقات غير قائمة على السياسة أو الحزبية، وإنما هي 'أشبه ما يكون بالعلاقات العائلية'، مضيفا أنه 'من المهم أن يتذكر المترددون بأننا جميعا مع إسرائيل'.
وتابع: 'لا يتوقع حصول تغيير في النظام الإيراني، ولكنه أكد على أنه لدى الولايات المتحدة القدرات على كشف ما إذا كانت إيران تخرق الاتفاق، والرد على كل خرق'.
وأكد الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة ستواصل بذل كل جهودها لمنع إيران من نقل أسلحة إلى حزب الله أو إلى 'منظمات أخرى معادية لإسرائيل'. وكالات
توقع الرئيس الأميركي باراك أوباما الليلة الماضية حصول تحسن في علاقات الولايات المتحدة مع 'إسرائيل' بسرعة بعد المصادقة على الإتفاق النووي مع إيران في الكونغرس.
وأكد أوباما لليهود الأميركيين على متانة العلاقات الأميركية مع 'إسرائيل' رغم الإختلافات بشأن الإتفاق النووي مع إيران، داعياً لمزيد من المحادثات بين الحكومتين بشأن التنسيق الأمني.
وقال في رسالة بالفيديو عبر الإنترنت ركز خلالها على الاتفاق النووي 'فور إنتهاء هذا الجدل أتمنى أن ترغب الحكومة الإسرائيلية على الفور في العودة للإنضمام لمحادثات بدأناها من قبل حول كيفية العمل على مواصلة تطوير وتعزيز أمنها في جوار شديد الاضطراب'.
وأضاف أوباما: 'الولايات المتحدة وإسرائيل أجريتا محادثات منذ أشهر بشأن عودة المحادثات الأمنية إلى مسارها، وأن تلك المباحثات قد تشمل برامج دفاع صاروخي من الجيل التالي وتحسين معلومات المخابرات'.
وجاءت تصريحاته على خلفية تصريحات رسمية إسرائيلية جاء فيها أن تجديد الحوار الأمني مع الولايات المتحدة من شأنه أن يشير إلى أن 'إسرائيل متعايشة مع الإتفاق النووي'.
وفي رده على أسئلة وجهت له، قال أوباما إنه يدرك أن التوتر القائم غير مريح لليهود الأميركيين إلا أنه شدد على أن عدم طرح الخلافات قد يكون خطيراً، مشيرًا إلى أن العلاقات غير قائمة على السياسة أو الحزبية، وإنما هي 'أشبه ما يكون بالعلاقات العائلية'، مضيفا أنه 'من المهم أن يتذكر المترددون بأننا جميعا مع إسرائيل'.
وتابع: 'لا يتوقع حصول تغيير في النظام الإيراني، ولكنه أكد على أنه لدى الولايات المتحدة القدرات على كشف ما إذا كانت إيران تخرق الاتفاق، والرد على كل خرق'.
وأكد الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة ستواصل بذل كل جهودها لمنع إيران من نقل أسلحة إلى حزب الله أو إلى 'منظمات أخرى معادية لإسرائيل'. وكالات
توقع الرئيس الأميركي باراك أوباما الليلة الماضية حصول تحسن في علاقات الولايات المتحدة مع 'إسرائيل' بسرعة بعد المصادقة على الإتفاق النووي مع إيران في الكونغرس.
وأكد أوباما لليهود الأميركيين على متانة العلاقات الأميركية مع 'إسرائيل' رغم الإختلافات بشأن الإتفاق النووي مع إيران، داعياً لمزيد من المحادثات بين الحكومتين بشأن التنسيق الأمني.
وقال في رسالة بالفيديو عبر الإنترنت ركز خلالها على الاتفاق النووي 'فور إنتهاء هذا الجدل أتمنى أن ترغب الحكومة الإسرائيلية على الفور في العودة للإنضمام لمحادثات بدأناها من قبل حول كيفية العمل على مواصلة تطوير وتعزيز أمنها في جوار شديد الاضطراب'.
وأضاف أوباما: 'الولايات المتحدة وإسرائيل أجريتا محادثات منذ أشهر بشأن عودة المحادثات الأمنية إلى مسارها، وأن تلك المباحثات قد تشمل برامج دفاع صاروخي من الجيل التالي وتحسين معلومات المخابرات'.
وجاءت تصريحاته على خلفية تصريحات رسمية إسرائيلية جاء فيها أن تجديد الحوار الأمني مع الولايات المتحدة من شأنه أن يشير إلى أن 'إسرائيل متعايشة مع الإتفاق النووي'.
وفي رده على أسئلة وجهت له، قال أوباما إنه يدرك أن التوتر القائم غير مريح لليهود الأميركيين إلا أنه شدد على أن عدم طرح الخلافات قد يكون خطيراً، مشيرًا إلى أن العلاقات غير قائمة على السياسة أو الحزبية، وإنما هي 'أشبه ما يكون بالعلاقات العائلية'، مضيفا أنه 'من المهم أن يتذكر المترددون بأننا جميعا مع إسرائيل'.
وتابع: 'لا يتوقع حصول تغيير في النظام الإيراني، ولكنه أكد على أنه لدى الولايات المتحدة القدرات على كشف ما إذا كانت إيران تخرق الاتفاق، والرد على كل خرق'.
وأكد الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة ستواصل بذل كل جهودها لمنع إيران من نقل أسلحة إلى حزب الله أو إلى 'منظمات أخرى معادية لإسرائيل'. وكالات
التعليقات