رصد - في مفارقة عجيبة، لقي شقيقان سعوديان من عائلة الحارثي مصرعهما بفارق 24 ساعة بين الاثنين، نهاية الاسبوع الماضي، الاول قضى بتحطم طائرة مروحية للجيش السعودي على الحدود مع اليمن، والثاني بعملية انتحارية لتنظيم داعش في العراق.
وقال محمد الحارثي والد الشقيقان القتيلان، في حوار لقناة سعودية، إنه 'في آخر محادثة مع ابنه الطيار ناصر، طلب منه الأخير الرضا والدعاء للتوفيق في مهمته'، وقال إن 'ابنه مات في ميدان الشرف ممثلا لأوامر قياداته وفي خدمة دينه وملكه وأمته'.
وأضاف فيما يتعلق بابنه الثاني، زاهر، الذي التحق بتنظيم 'داعش' إنه 'أغضبني وأغضب حكومته وأمه، وسار في طريق أغضب الجميع منه.. كلهم أولادي، لقد كان مثل أخيه الشهيد، لا أدري لماذا تغير؟..'
وقتل النقيب ناصر بن محمد الحارثي وطيار آخر هو الرائد علي بن محمد القرني، في سقوط مروحية من طراز 'أباتشي' على الحدود مع اليمن، يوم الجمعة 21 آب/أغسطس، بحسب ما أوردته جريدة 'الرياض'. بينما قتل زاهر الحارثي المكنى بـ 'أبي بكر الجزراوي' في عملية انتحارية بسامراء في العراق.
رصد - في مفارقة عجيبة، لقي شقيقان سعوديان من عائلة الحارثي مصرعهما بفارق 24 ساعة بين الاثنين، نهاية الاسبوع الماضي، الاول قضى بتحطم طائرة مروحية للجيش السعودي على الحدود مع اليمن، والثاني بعملية انتحارية لتنظيم داعش في العراق.
وقال محمد الحارثي والد الشقيقان القتيلان، في حوار لقناة سعودية، إنه 'في آخر محادثة مع ابنه الطيار ناصر، طلب منه الأخير الرضا والدعاء للتوفيق في مهمته'، وقال إن 'ابنه مات في ميدان الشرف ممثلا لأوامر قياداته وفي خدمة دينه وملكه وأمته'.
وأضاف فيما يتعلق بابنه الثاني، زاهر، الذي التحق بتنظيم 'داعش' إنه 'أغضبني وأغضب حكومته وأمه، وسار في طريق أغضب الجميع منه.. كلهم أولادي، لقد كان مثل أخيه الشهيد، لا أدري لماذا تغير؟..'
وقتل النقيب ناصر بن محمد الحارثي وطيار آخر هو الرائد علي بن محمد القرني، في سقوط مروحية من طراز 'أباتشي' على الحدود مع اليمن، يوم الجمعة 21 آب/أغسطس، بحسب ما أوردته جريدة 'الرياض'. بينما قتل زاهر الحارثي المكنى بـ 'أبي بكر الجزراوي' في عملية انتحارية بسامراء في العراق.
رصد - في مفارقة عجيبة، لقي شقيقان سعوديان من عائلة الحارثي مصرعهما بفارق 24 ساعة بين الاثنين، نهاية الاسبوع الماضي، الاول قضى بتحطم طائرة مروحية للجيش السعودي على الحدود مع اليمن، والثاني بعملية انتحارية لتنظيم داعش في العراق.
وقال محمد الحارثي والد الشقيقان القتيلان، في حوار لقناة سعودية، إنه 'في آخر محادثة مع ابنه الطيار ناصر، طلب منه الأخير الرضا والدعاء للتوفيق في مهمته'، وقال إن 'ابنه مات في ميدان الشرف ممثلا لأوامر قياداته وفي خدمة دينه وملكه وأمته'.
وأضاف فيما يتعلق بابنه الثاني، زاهر، الذي التحق بتنظيم 'داعش' إنه 'أغضبني وأغضب حكومته وأمه، وسار في طريق أغضب الجميع منه.. كلهم أولادي، لقد كان مثل أخيه الشهيد، لا أدري لماذا تغير؟..'
وقتل النقيب ناصر بن محمد الحارثي وطيار آخر هو الرائد علي بن محمد القرني، في سقوط مروحية من طراز 'أباتشي' على الحدود مع اليمن، يوم الجمعة 21 آب/أغسطس، بحسب ما أوردته جريدة 'الرياض'. بينما قتل زاهر الحارثي المكنى بـ 'أبي بكر الجزراوي' في عملية انتحارية بسامراء في العراق.
التعليقات