خاص - كتب النائب علي السنيد - اضافة الى لزوم الردع القانوني، وتغليظ العقوبات على مطلقي العيارات النارية فتبقى المسؤولية المجتمعية قائمة في ضرورة احداث التغيير، وان يصار الى تشكل رأي عام يوقف جذريا هذه الظاهرة التي تأخذ مجرى العادة، وتقتل الاردنيين الابرياء، فهل سنبقى لا نلحظ خطورة هذا القاتل المتخفي في عاداتنا الاجتماعية، وهو يستخدم الاعراس والمناسبات الاجتماعية الاخرى في تفريغ رصاصاته الحاقدة في رؤوس واجساد ابنائنا وبناتنا. ويورثنا الحزن العميق ويمضي الى عرس اخر كي يحصل على فرصة اخرى في القتل.
هذا القاتل يجب ان ينكشف اجتماعيا، وان تطارده القوانين دون اية حماية اجتماعية او تدخل لصالحه، ويجب ان يحاصر في المجتمع الاردني، ونريد ان ننقي قرانا، ومحافظاتنا من بدائيته المفرطة.
وهو عندما يشهر سلاحه ويطلق النار عشوائيا بدعوى الفرح ، ويعبر بالقتل عن سعادته ولا يكترث لما تخلفه رصاصاته العشوائية من مآسي للاخرين فهو يقتلنا جميعا فمن قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا.
هذا البدائي يجب ان يخرج من عاداتنا وتقاليدنا ، وحياتنا، وان يطارده الرأي العام، وان يصغر في النظرة الاجتماعية.
وعلى السادة شيوخ العشائر، والوجهاء الاجتماعيين، والعناوين الاجتماعية ان تتظافر جهودهم جميعا لوقف هذا القاتل الخطر . وهي دعوة مفتوحة للبراءة منه ، وعلى الاجهزة الامنية ان تتحرك فالقاتل يجب ان لا يحظى بأي حماية اجتماعية، ومن يقتل الابرياء لا مكان له بيننا، وهو انما يسيء لعاداتنا وتقاليدنا المعتبرة.
وهذا المتعدي على حق الحياة هو في خصومة مفتوحة مع الناس وحقهم في حياة امنة في بيوتهم، وحدائقهم، وفي متطلب ان يكون الشارع امناً من سقوط الرصاص على رؤوس المارة فيه.
وللأمن العام ان يتخذ كافة الاجراءات القانونية بحق هؤلاء الذين يخرقون حرمة المجتمع، ويمسون بالسلم الاهلي، ويفجعون قلوب الاردنيين.
خاص - كتب النائب علي السنيد - اضافة الى لزوم الردع القانوني، وتغليظ العقوبات على مطلقي العيارات النارية فتبقى المسؤولية المجتمعية قائمة في ضرورة احداث التغيير، وان يصار الى تشكل رأي عام يوقف جذريا هذه الظاهرة التي تأخذ مجرى العادة، وتقتل الاردنيين الابرياء، فهل سنبقى لا نلحظ خطورة هذا القاتل المتخفي في عاداتنا الاجتماعية، وهو يستخدم الاعراس والمناسبات الاجتماعية الاخرى في تفريغ رصاصاته الحاقدة في رؤوس واجساد ابنائنا وبناتنا. ويورثنا الحزن العميق ويمضي الى عرس اخر كي يحصل على فرصة اخرى في القتل.
هذا القاتل يجب ان ينكشف اجتماعيا، وان تطارده القوانين دون اية حماية اجتماعية او تدخل لصالحه، ويجب ان يحاصر في المجتمع الاردني، ونريد ان ننقي قرانا، ومحافظاتنا من بدائيته المفرطة.
وهو عندما يشهر سلاحه ويطلق النار عشوائيا بدعوى الفرح ، ويعبر بالقتل عن سعادته ولا يكترث لما تخلفه رصاصاته العشوائية من مآسي للاخرين فهو يقتلنا جميعا فمن قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا.
هذا البدائي يجب ان يخرج من عاداتنا وتقاليدنا ، وحياتنا، وان يطارده الرأي العام، وان يصغر في النظرة الاجتماعية.
وعلى السادة شيوخ العشائر، والوجهاء الاجتماعيين، والعناوين الاجتماعية ان تتظافر جهودهم جميعا لوقف هذا القاتل الخطر . وهي دعوة مفتوحة للبراءة منه ، وعلى الاجهزة الامنية ان تتحرك فالقاتل يجب ان لا يحظى بأي حماية اجتماعية، ومن يقتل الابرياء لا مكان له بيننا، وهو انما يسيء لعاداتنا وتقاليدنا المعتبرة.
وهذا المتعدي على حق الحياة هو في خصومة مفتوحة مع الناس وحقهم في حياة امنة في بيوتهم، وحدائقهم، وفي متطلب ان يكون الشارع امناً من سقوط الرصاص على رؤوس المارة فيه.
وللأمن العام ان يتخذ كافة الاجراءات القانونية بحق هؤلاء الذين يخرقون حرمة المجتمع، ويمسون بالسلم الاهلي، ويفجعون قلوب الاردنيين.
خاص - كتب النائب علي السنيد - اضافة الى لزوم الردع القانوني، وتغليظ العقوبات على مطلقي العيارات النارية فتبقى المسؤولية المجتمعية قائمة في ضرورة احداث التغيير، وان يصار الى تشكل رأي عام يوقف جذريا هذه الظاهرة التي تأخذ مجرى العادة، وتقتل الاردنيين الابرياء، فهل سنبقى لا نلحظ خطورة هذا القاتل المتخفي في عاداتنا الاجتماعية، وهو يستخدم الاعراس والمناسبات الاجتماعية الاخرى في تفريغ رصاصاته الحاقدة في رؤوس واجساد ابنائنا وبناتنا. ويورثنا الحزن العميق ويمضي الى عرس اخر كي يحصل على فرصة اخرى في القتل.
هذا القاتل يجب ان ينكشف اجتماعيا، وان تطارده القوانين دون اية حماية اجتماعية او تدخل لصالحه، ويجب ان يحاصر في المجتمع الاردني، ونريد ان ننقي قرانا، ومحافظاتنا من بدائيته المفرطة.
وهو عندما يشهر سلاحه ويطلق النار عشوائيا بدعوى الفرح ، ويعبر بالقتل عن سعادته ولا يكترث لما تخلفه رصاصاته العشوائية من مآسي للاخرين فهو يقتلنا جميعا فمن قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا.
هذا البدائي يجب ان يخرج من عاداتنا وتقاليدنا ، وحياتنا، وان يطارده الرأي العام، وان يصغر في النظرة الاجتماعية.
وعلى السادة شيوخ العشائر، والوجهاء الاجتماعيين، والعناوين الاجتماعية ان تتظافر جهودهم جميعا لوقف هذا القاتل الخطر . وهي دعوة مفتوحة للبراءة منه ، وعلى الاجهزة الامنية ان تتحرك فالقاتل يجب ان لا يحظى بأي حماية اجتماعية، ومن يقتل الابرياء لا مكان له بيننا، وهو انما يسيء لعاداتنا وتقاليدنا المعتبرة.
وهذا المتعدي على حق الحياة هو في خصومة مفتوحة مع الناس وحقهم في حياة امنة في بيوتهم، وحدائقهم، وفي متطلب ان يكون الشارع امناً من سقوط الرصاص على رؤوس المارة فيه.
وللأمن العام ان يتخذ كافة الاجراءات القانونية بحق هؤلاء الذين يخرقون حرمة المجتمع، ويمسون بالسلم الاهلي، ويفجعون قلوب الاردنيين.
التعليقات