خاص - كتب ادهم غرايبة - ' شأن داخلي ' !
هكذا صرح مصدر في وزارة التعليم ' العالي ' الأردنية ' بخصوص جريمة بصق طالب بوجه إستاذ جامعي في حفل تخرج لأحدى كوارث التعليم في بلدنا التي تصنف على انها جامعات خاصة.
' شأن داخلي ', يخص الجامعة , ذكرتني بأمثال شعبية أردنية من طراز ' العرس عند جيرانا ' و ' عند عمك طحنا ' و هما يتداولان للدلالة على عدم الإكتراث و النأي بالنفس في موقف يتطلب المشاركة و المسؤولية !
نتحدث عن جامعة أردنية تحقق أرباحا خيالية في مقابل تعليم ثبت أنه ركيك ,و فوق ذلك تقدم للوطن سنويا دفعات من العاطلين عن العمل ,لكون أصحاب العمل لا يفضلون المتخرجين من الجامعات الخاصة لمعرفتهم بمستوياتهم و سلوكهم . و فوق ذلك خريجين ' أغلبهم ' – اقول أغلبهم - من العاطلين عن العلم أصلا , تنكشف عوراتهم و عيوبهم على صفحات التواصل الإجتماعي فلا يعرفون التعبير عن ابسط ألافكار و بالحد الأدنى , و هاقد ثبت أن منهم من هو ' عاطل ' في كل شيء !
ما حصل هو في صميم عمل وزارة التعليم ' العالي ' لأن الجامعة أردنية أساسا , و تخضع لإشراف الوزارة التي من مسؤولياتها الإرتقاء بالتعليم و مخرجاته و من واجباتها صيانة كرامة هيئات التدريس , سمعة التعليم العالي في الاردن على المحك , و قد ترتد الحادثه على فرص توظيف الاردنيين في الخارج ما لم يتخذ اجراء يعيد الهيبة للتعليم الجامعي من ضمن اجراءات اخرى في قضايا مختلفة , و الموضوع – بالمناسبة – ليس قضية شخصية بين طرفين . انها قضية رأي عام يجب التعامل معها بحزم بغض النظر عن اي مصالحات لربما توصل لها الطرفان .
ايا كانت تفاصيل العلاقة بين ' الكائن ' اياه و استاذه فمن المعيب ان يتواقح شخص على البصق في وجه شخص أخر , و معيب اكثر ان الحادثة لا تنم عن سلوك فردي حينما ينبري قطاع لا يستهان به من المعلقين على مواقع التواصل لتبرير تلك الحادثة بحجج شتى توحي اننا بتنا نحتاج للتفكير بعمادة لشؤون البصق في جامعاتنا . هذا سلوك مشين لا ينم عن اي علم و اخلاق , و هو محرم شرعا على قاعدة ان الله كرم الانسان و رفع من شأن العلم و اهله سيما أننا من أنصار نبي أوصانا أن نكون عبيدا لمن يعلمنا حرفا ! , و محرم في اعرافنا و تقاليدنا التي توجب علينا إحترام من هم أكبر منا سنا على اقل تقدير !
لا أفترض ان الأستاذ اياه من الملائكة بالضرورة , هناك نماذج سيئة من اساتذة الجامعات ليس شرطا ان يكون هو منها ايضا. عورات التعليم في الاردن طالت ' بعض ' حملة الدكتوراه من أساتذة الجامعات بلا شك الذين أصبح بعضهم ينال درجة الدكتوراه دون أن يستحقها فعليا سيما ان بعض دكاكين التعليم تعرض رسائل و ابحاث لنيل شهادات عليا على طريقة ' اضيفي سيرلاك و حركي ' !
' بعض ' – اقول ' بعض ' ! - اساتذة الجامعات الخاصة لا يفرقون كثيرا عن ' بعض ' طلابها , رقابة وزراة التعليم العالي ليست كما يجب بخصوص جودة التعليم في عموم الجامعات التي بلا شك تأثرت بالسياق العام للحياة الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية في البلد سيما ان الاساتذة الذين حصلوا على شهاداتهم من جامعات غربية مرموقة -لا تمنح الدرجة لحامليها بالمحسوبيات - إما تركوا البلد بسبب تراجع احوالها و إما تم تهميشهم لأن بعضهم لا يكتب تقاريرا في الليل لجهات تقدم الولاء على الكفاءة و لا يرقص في بعض حفلات اعياد الميلاد !.
في مراكز القرار العليا ثمة من قام بتصعيد نوعيات شبيهة بذلك الخريج ! . أحد خريجي جامعات الشمال المعروفة كان معروفا بصلاته بجهات رسمية يو سيء للاساتذة لكونه ' مدعوما ' , ترشح لإنتخابات اتحاد الطلبة قبل سنوات و حينما حان وقت الفرز خطف الصندوق و هرب به دونما حساب ,و هاهو اليوم 'يرصد ' الانتخابات النيابية و البلدية و يتحدث عن النزاهة و الشفافية و يرأس مركزا يظن البعض انه مركزا مدنيا مستقلا ! هذا الشخص يصول و يجول و يحسب له حساب و سيصبح وزيرا في المستقبل كي يقال للناس ان هكذا نماذج هي التي تكافئ فكونوا على شاكلته !
مواقع قرار مهمهة بات يشغل ' أغلبها ' أشخاص بلا مؤهلات و بلا ضوابط و بلا غيرة وطنية و لا يستحقون مواقعهم . عربدوا كيفما شاؤوا دون حسيب او رقيب . هؤلاء جعلوا من الاردن' بلد كل من ايده اله ' و مع غياب المحاسبة و ضعف مؤسسات الدولة المبرمج و الفقر و ترك المظلوم دون نصير وصلت الاحوال الى ما هي عليه اليوم , سيما ان الوازع الذاتي و الرادع الاخلاقي عند الناس ضعيف فتأثروا سلبا و بانت عيوبهم !
تستطيع وزارة التعليم ان تفعل الكثير حتما . بداية يجب ان تبحث عن عقاب بحق الخريج اياه فتلك رسالة للجميع , و تستطيع لاحقا ان تشدد رقابتها على كل الجامعات و تضبط سلوك هيئة التدريس و سلوك الطلاب معا .
الاهم ان تبقى الحادثة و شبيهاتها موضوع اشمئزاز و استنكار في التداول الشعبي و ان ننتصر لما ترضاه ضمائرنا , و ان لا تستلم للانهيار العام ,و ان نعفي انفسنا من الهوج الجماعي الذي بات ينخر عقولنا !
خاص - كتب ادهم غرايبة - ' شأن داخلي ' !
هكذا صرح مصدر في وزارة التعليم ' العالي ' الأردنية ' بخصوص جريمة بصق طالب بوجه إستاذ جامعي في حفل تخرج لأحدى كوارث التعليم في بلدنا التي تصنف على انها جامعات خاصة.
' شأن داخلي ', يخص الجامعة , ذكرتني بأمثال شعبية أردنية من طراز ' العرس عند جيرانا ' و ' عند عمك طحنا ' و هما يتداولان للدلالة على عدم الإكتراث و النأي بالنفس في موقف يتطلب المشاركة و المسؤولية !
نتحدث عن جامعة أردنية تحقق أرباحا خيالية في مقابل تعليم ثبت أنه ركيك ,و فوق ذلك تقدم للوطن سنويا دفعات من العاطلين عن العمل ,لكون أصحاب العمل لا يفضلون المتخرجين من الجامعات الخاصة لمعرفتهم بمستوياتهم و سلوكهم . و فوق ذلك خريجين ' أغلبهم ' – اقول أغلبهم - من العاطلين عن العلم أصلا , تنكشف عوراتهم و عيوبهم على صفحات التواصل الإجتماعي فلا يعرفون التعبير عن ابسط ألافكار و بالحد الأدنى , و هاقد ثبت أن منهم من هو ' عاطل ' في كل شيء !
ما حصل هو في صميم عمل وزارة التعليم ' العالي ' لأن الجامعة أردنية أساسا , و تخضع لإشراف الوزارة التي من مسؤولياتها الإرتقاء بالتعليم و مخرجاته و من واجباتها صيانة كرامة هيئات التدريس , سمعة التعليم العالي في الاردن على المحك , و قد ترتد الحادثه على فرص توظيف الاردنيين في الخارج ما لم يتخذ اجراء يعيد الهيبة للتعليم الجامعي من ضمن اجراءات اخرى في قضايا مختلفة , و الموضوع – بالمناسبة – ليس قضية شخصية بين طرفين . انها قضية رأي عام يجب التعامل معها بحزم بغض النظر عن اي مصالحات لربما توصل لها الطرفان .
ايا كانت تفاصيل العلاقة بين ' الكائن ' اياه و استاذه فمن المعيب ان يتواقح شخص على البصق في وجه شخص أخر , و معيب اكثر ان الحادثة لا تنم عن سلوك فردي حينما ينبري قطاع لا يستهان به من المعلقين على مواقع التواصل لتبرير تلك الحادثة بحجج شتى توحي اننا بتنا نحتاج للتفكير بعمادة لشؤون البصق في جامعاتنا . هذا سلوك مشين لا ينم عن اي علم و اخلاق , و هو محرم شرعا على قاعدة ان الله كرم الانسان و رفع من شأن العلم و اهله سيما أننا من أنصار نبي أوصانا أن نكون عبيدا لمن يعلمنا حرفا ! , و محرم في اعرافنا و تقاليدنا التي توجب علينا إحترام من هم أكبر منا سنا على اقل تقدير !
لا أفترض ان الأستاذ اياه من الملائكة بالضرورة , هناك نماذج سيئة من اساتذة الجامعات ليس شرطا ان يكون هو منها ايضا. عورات التعليم في الاردن طالت ' بعض ' حملة الدكتوراه من أساتذة الجامعات بلا شك الذين أصبح بعضهم ينال درجة الدكتوراه دون أن يستحقها فعليا سيما ان بعض دكاكين التعليم تعرض رسائل و ابحاث لنيل شهادات عليا على طريقة ' اضيفي سيرلاك و حركي ' !
' بعض ' – اقول ' بعض ' ! - اساتذة الجامعات الخاصة لا يفرقون كثيرا عن ' بعض ' طلابها , رقابة وزراة التعليم العالي ليست كما يجب بخصوص جودة التعليم في عموم الجامعات التي بلا شك تأثرت بالسياق العام للحياة الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية في البلد سيما ان الاساتذة الذين حصلوا على شهاداتهم من جامعات غربية مرموقة -لا تمنح الدرجة لحامليها بالمحسوبيات - إما تركوا البلد بسبب تراجع احوالها و إما تم تهميشهم لأن بعضهم لا يكتب تقاريرا في الليل لجهات تقدم الولاء على الكفاءة و لا يرقص في بعض حفلات اعياد الميلاد !.
في مراكز القرار العليا ثمة من قام بتصعيد نوعيات شبيهة بذلك الخريج ! . أحد خريجي جامعات الشمال المعروفة كان معروفا بصلاته بجهات رسمية يو سيء للاساتذة لكونه ' مدعوما ' , ترشح لإنتخابات اتحاد الطلبة قبل سنوات و حينما حان وقت الفرز خطف الصندوق و هرب به دونما حساب ,و هاهو اليوم 'يرصد ' الانتخابات النيابية و البلدية و يتحدث عن النزاهة و الشفافية و يرأس مركزا يظن البعض انه مركزا مدنيا مستقلا ! هذا الشخص يصول و يجول و يحسب له حساب و سيصبح وزيرا في المستقبل كي يقال للناس ان هكذا نماذج هي التي تكافئ فكونوا على شاكلته !
مواقع قرار مهمهة بات يشغل ' أغلبها ' أشخاص بلا مؤهلات و بلا ضوابط و بلا غيرة وطنية و لا يستحقون مواقعهم . عربدوا كيفما شاؤوا دون حسيب او رقيب . هؤلاء جعلوا من الاردن' بلد كل من ايده اله ' و مع غياب المحاسبة و ضعف مؤسسات الدولة المبرمج و الفقر و ترك المظلوم دون نصير وصلت الاحوال الى ما هي عليه اليوم , سيما ان الوازع الذاتي و الرادع الاخلاقي عند الناس ضعيف فتأثروا سلبا و بانت عيوبهم !
تستطيع وزارة التعليم ان تفعل الكثير حتما . بداية يجب ان تبحث عن عقاب بحق الخريج اياه فتلك رسالة للجميع , و تستطيع لاحقا ان تشدد رقابتها على كل الجامعات و تضبط سلوك هيئة التدريس و سلوك الطلاب معا .
الاهم ان تبقى الحادثة و شبيهاتها موضوع اشمئزاز و استنكار في التداول الشعبي و ان ننتصر لما ترضاه ضمائرنا , و ان لا تستلم للانهيار العام ,و ان نعفي انفسنا من الهوج الجماعي الذي بات ينخر عقولنا !
خاص - كتب ادهم غرايبة - ' شأن داخلي ' !
هكذا صرح مصدر في وزارة التعليم ' العالي ' الأردنية ' بخصوص جريمة بصق طالب بوجه إستاذ جامعي في حفل تخرج لأحدى كوارث التعليم في بلدنا التي تصنف على انها جامعات خاصة.
' شأن داخلي ', يخص الجامعة , ذكرتني بأمثال شعبية أردنية من طراز ' العرس عند جيرانا ' و ' عند عمك طحنا ' و هما يتداولان للدلالة على عدم الإكتراث و النأي بالنفس في موقف يتطلب المشاركة و المسؤولية !
نتحدث عن جامعة أردنية تحقق أرباحا خيالية في مقابل تعليم ثبت أنه ركيك ,و فوق ذلك تقدم للوطن سنويا دفعات من العاطلين عن العمل ,لكون أصحاب العمل لا يفضلون المتخرجين من الجامعات الخاصة لمعرفتهم بمستوياتهم و سلوكهم . و فوق ذلك خريجين ' أغلبهم ' – اقول أغلبهم - من العاطلين عن العلم أصلا , تنكشف عوراتهم و عيوبهم على صفحات التواصل الإجتماعي فلا يعرفون التعبير عن ابسط ألافكار و بالحد الأدنى , و هاقد ثبت أن منهم من هو ' عاطل ' في كل شيء !
ما حصل هو في صميم عمل وزارة التعليم ' العالي ' لأن الجامعة أردنية أساسا , و تخضع لإشراف الوزارة التي من مسؤولياتها الإرتقاء بالتعليم و مخرجاته و من واجباتها صيانة كرامة هيئات التدريس , سمعة التعليم العالي في الاردن على المحك , و قد ترتد الحادثه على فرص توظيف الاردنيين في الخارج ما لم يتخذ اجراء يعيد الهيبة للتعليم الجامعي من ضمن اجراءات اخرى في قضايا مختلفة , و الموضوع – بالمناسبة – ليس قضية شخصية بين طرفين . انها قضية رأي عام يجب التعامل معها بحزم بغض النظر عن اي مصالحات لربما توصل لها الطرفان .
ايا كانت تفاصيل العلاقة بين ' الكائن ' اياه و استاذه فمن المعيب ان يتواقح شخص على البصق في وجه شخص أخر , و معيب اكثر ان الحادثة لا تنم عن سلوك فردي حينما ينبري قطاع لا يستهان به من المعلقين على مواقع التواصل لتبرير تلك الحادثة بحجج شتى توحي اننا بتنا نحتاج للتفكير بعمادة لشؤون البصق في جامعاتنا . هذا سلوك مشين لا ينم عن اي علم و اخلاق , و هو محرم شرعا على قاعدة ان الله كرم الانسان و رفع من شأن العلم و اهله سيما أننا من أنصار نبي أوصانا أن نكون عبيدا لمن يعلمنا حرفا ! , و محرم في اعرافنا و تقاليدنا التي توجب علينا إحترام من هم أكبر منا سنا على اقل تقدير !
لا أفترض ان الأستاذ اياه من الملائكة بالضرورة , هناك نماذج سيئة من اساتذة الجامعات ليس شرطا ان يكون هو منها ايضا. عورات التعليم في الاردن طالت ' بعض ' حملة الدكتوراه من أساتذة الجامعات بلا شك الذين أصبح بعضهم ينال درجة الدكتوراه دون أن يستحقها فعليا سيما ان بعض دكاكين التعليم تعرض رسائل و ابحاث لنيل شهادات عليا على طريقة ' اضيفي سيرلاك و حركي ' !
' بعض ' – اقول ' بعض ' ! - اساتذة الجامعات الخاصة لا يفرقون كثيرا عن ' بعض ' طلابها , رقابة وزراة التعليم العالي ليست كما يجب بخصوص جودة التعليم في عموم الجامعات التي بلا شك تأثرت بالسياق العام للحياة الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية في البلد سيما ان الاساتذة الذين حصلوا على شهاداتهم من جامعات غربية مرموقة -لا تمنح الدرجة لحامليها بالمحسوبيات - إما تركوا البلد بسبب تراجع احوالها و إما تم تهميشهم لأن بعضهم لا يكتب تقاريرا في الليل لجهات تقدم الولاء على الكفاءة و لا يرقص في بعض حفلات اعياد الميلاد !.
في مراكز القرار العليا ثمة من قام بتصعيد نوعيات شبيهة بذلك الخريج ! . أحد خريجي جامعات الشمال المعروفة كان معروفا بصلاته بجهات رسمية يو سيء للاساتذة لكونه ' مدعوما ' , ترشح لإنتخابات اتحاد الطلبة قبل سنوات و حينما حان وقت الفرز خطف الصندوق و هرب به دونما حساب ,و هاهو اليوم 'يرصد ' الانتخابات النيابية و البلدية و يتحدث عن النزاهة و الشفافية و يرأس مركزا يظن البعض انه مركزا مدنيا مستقلا ! هذا الشخص يصول و يجول و يحسب له حساب و سيصبح وزيرا في المستقبل كي يقال للناس ان هكذا نماذج هي التي تكافئ فكونوا على شاكلته !
مواقع قرار مهمهة بات يشغل ' أغلبها ' أشخاص بلا مؤهلات و بلا ضوابط و بلا غيرة وطنية و لا يستحقون مواقعهم . عربدوا كيفما شاؤوا دون حسيب او رقيب . هؤلاء جعلوا من الاردن' بلد كل من ايده اله ' و مع غياب المحاسبة و ضعف مؤسسات الدولة المبرمج و الفقر و ترك المظلوم دون نصير وصلت الاحوال الى ما هي عليه اليوم , سيما ان الوازع الذاتي و الرادع الاخلاقي عند الناس ضعيف فتأثروا سلبا و بانت عيوبهم !
تستطيع وزارة التعليم ان تفعل الكثير حتما . بداية يجب ان تبحث عن عقاب بحق الخريج اياه فتلك رسالة للجميع , و تستطيع لاحقا ان تشدد رقابتها على كل الجامعات و تضبط سلوك هيئة التدريس و سلوك الطلاب معا .
الاهم ان تبقى الحادثة و شبيهاتها موضوع اشمئزاز و استنكار في التداول الشعبي و ان ننتصر لما ترضاه ضمائرنا , و ان لا تستلم للانهيار العام ,و ان نعفي انفسنا من الهوج الجماعي الذي بات ينخر عقولنا !
التعليقات
اذا كنت كاتب مخضرم بحق عليك اليوم
قبل الغد ان تتناول الموضوع بكل جوانبه
كما تناوله الاخ ادهم لان الفساد الممنهج بدأ يؤتي ثماره لايذاء الوطن النموذج بالمنطقه
و المحاكم تشهد
و السبب الاول و الاهم هو (الاختلاط )
واذا كان لديه شكوى بخصوص الدكتور فليتقدم بها
قل موتوت بغيضكم والاردن وجدارا اولا واخيرا