لم يعد شيئا غريبا أن يتبرأ أي ممثل من دوره في فيلم سينمائي¡ أو يتبرأ من الفيلم بأكمله ويعلن ندمه الشديد على اشتراكه فيه لتدني مستواه الفني¡ وهذا ما حدث في فيلم «إبقى قابلني» الذي أعلن كل ابطاله ندمهم على اشتراكهم فيه.
بدأت بذلك روجينا¡ ثم سعد الصغير¡ واخيرا أميرة فتحي التي تقدمت بشكوى إلى نقيب الممثلين ضد منتج الفيلم تتهمه فيها بتشويه دورها وذلك بحذف عدد كبير من المشاهد التي صورتها حتى كانت النتيجة أنها لم تعرف بالضبط ما دورها.
وما كاد يمضي أسبوع حتى قام الفنان محمود قابيل هو الآخر بفتح النار على الشركة المنتجة لفيلمه الأخير «الاكاديمية»¡ وأعلن انه لم يشاهد الفيلم اصلا وإنما سمع عن ضعف مستواه¡ كما أنه نادم على العمل في هذا الفيلم حيث انه وكما يقول اكتشف اثناء تصويره انه ليس فيلما بل عملا ضعيفا مفككا جدا.
لم يعد شيئا غريبا أن يتبرأ أي ممثل من دوره في فيلم سينمائي¡ أو يتبرأ من الفيلم بأكمله ويعلن ندمه الشديد على اشتراكه فيه لتدني مستواه الفني¡ وهذا ما حدث في فيلم «إبقى قابلني» الذي أعلن كل ابطاله ندمهم على اشتراكهم فيه.
بدأت بذلك روجينا¡ ثم سعد الصغير¡ واخيرا أميرة فتحي التي تقدمت بشكوى إلى نقيب الممثلين ضد منتج الفيلم تتهمه فيها بتشويه دورها وذلك بحذف عدد كبير من المشاهد التي صورتها حتى كانت النتيجة أنها لم تعرف بالضبط ما دورها.
وما كاد يمضي أسبوع حتى قام الفنان محمود قابيل هو الآخر بفتح النار على الشركة المنتجة لفيلمه الأخير «الاكاديمية»¡ وأعلن انه لم يشاهد الفيلم اصلا وإنما سمع عن ضعف مستواه¡ كما أنه نادم على العمل في هذا الفيلم حيث انه وكما يقول اكتشف اثناء تصويره انه ليس فيلما بل عملا ضعيفا مفككا جدا.
لم يعد شيئا غريبا أن يتبرأ أي ممثل من دوره في فيلم سينمائي¡ أو يتبرأ من الفيلم بأكمله ويعلن ندمه الشديد على اشتراكه فيه لتدني مستواه الفني¡ وهذا ما حدث في فيلم «إبقى قابلني» الذي أعلن كل ابطاله ندمهم على اشتراكهم فيه.
بدأت بذلك روجينا¡ ثم سعد الصغير¡ واخيرا أميرة فتحي التي تقدمت بشكوى إلى نقيب الممثلين ضد منتج الفيلم تتهمه فيها بتشويه دورها وذلك بحذف عدد كبير من المشاهد التي صورتها حتى كانت النتيجة أنها لم تعرف بالضبط ما دورها.
وما كاد يمضي أسبوع حتى قام الفنان محمود قابيل هو الآخر بفتح النار على الشركة المنتجة لفيلمه الأخير «الاكاديمية»¡ وأعلن انه لم يشاهد الفيلم اصلا وإنما سمع عن ضعف مستواه¡ كما أنه نادم على العمل في هذا الفيلم حيث انه وكما يقول اكتشف اثناء تصويره انه ليس فيلما بل عملا ضعيفا مفككا جدا.
التعليقات