عراقيون يعتدون على ابننا في عرض الشارع العام ... وسوريون يطعنون ابننا في عرض الشارع العام ... وآخرون يتم القاء القبض عليهم وقد خبأوا اسلحة من كافة الاصناف في ديارنا على مرأى من الشارع العام ... ترى هل يعتقد هؤلاء أن الأردن مشاعا كما هي دول المنطقة ، هل يعتقد هؤلاء ان الأردنيين يسكتون على الضيم مهما كان باسم العروبة ... لا وألف لا ... على هؤلاء ومن يقف خلفهم أن يعرفوا جيدا أن الأردن والأردنيين لا ولن يستقبلوا (الضيف وبيده سيف) هذا الوطن الاردني المقدس هو موئل لكل احرار العرب نعم، وهو القلب النابض بعروبته قبل غيره نعم ... وهو الوطن الذي قرر أن يكون ملاذا لكل الذين تشردوا وتهجروا ونزحوا نعم ... وفتحنا لهم القلب والصدر معا نعم ... ولكن أن يتطاول البعض منهم على شرف بناتنا وعلى فتوة أبنائنا وعلى صدور مواطنينا بالطعن والفهلوة ... فهذا تطاول لا نسمح به لأن يكون ... وإن حصل فيجب ألا يستمر أو يدوم ، لأن الشهامة الأردنية لها تكوينها الخاص وكيميائيتها الخاصة وفيزيائيتها التي لا بديل لها ولا مثيل ... نحترم ضيوفنا ونضعهم فوق رؤوسنا اذا احترموا أنفسهم واحترموا غربتهم واحترموا هجرتهم ... ولكن الذي لا يحترم غربته ولا يفهم معنى وأصول الضيافة ... فإن أحذيتنا له بالمرصاد اذا تطاول ... وأن سيوفنا سرعان ما تغادر غمدها أذا اعتقد أن عفويتنا وطيبتنا وانسانيتنا هي من باب الضعف في رد الاساءة بالإساءة ... لا ،،، نحن قادرون على رد الصاع بعشرة ولكن السماحة الهاشمية علمتنا أن نتحمل ثقل دم الضيف مهما كان ... ولكن ليس الى درجة التطاول على بناتنا في عرض الشارع العام ، والإنقضاض بوحشية غجرية على مواطن أردني شريف حاول حماية شرف ابنة أردنية استجارت به من انياب وحوش ما زالوا يعتقدون انهم يعيشون عصر المشاعية المقرفة النتنة ...
ما نتمناه من الاحبة الضيوف العرب في اردن العرب ... ألا يذروا الرماد مرة أخرى لكي لا يتطاير الشرر الأردني ... حتى ولو على مستوى الاساءة للإصبع الصغير في الرجل اليسرى عند أي أردني أو أردنية ... أقول قولي هذا بدون توضيح أكثر ... واستغفر الله لي ولكم ...
عراقيون يعتدون على ابننا في عرض الشارع العام ... وسوريون يطعنون ابننا في عرض الشارع العام ... وآخرون يتم القاء القبض عليهم وقد خبأوا اسلحة من كافة الاصناف في ديارنا على مرأى من الشارع العام ... ترى هل يعتقد هؤلاء أن الأردن مشاعا كما هي دول المنطقة ، هل يعتقد هؤلاء ان الأردنيين يسكتون على الضيم مهما كان باسم العروبة ... لا وألف لا ... على هؤلاء ومن يقف خلفهم أن يعرفوا جيدا أن الأردن والأردنيين لا ولن يستقبلوا (الضيف وبيده سيف) هذا الوطن الاردني المقدس هو موئل لكل احرار العرب نعم، وهو القلب النابض بعروبته قبل غيره نعم ... وهو الوطن الذي قرر أن يكون ملاذا لكل الذين تشردوا وتهجروا ونزحوا نعم ... وفتحنا لهم القلب والصدر معا نعم ... ولكن أن يتطاول البعض منهم على شرف بناتنا وعلى فتوة أبنائنا وعلى صدور مواطنينا بالطعن والفهلوة ... فهذا تطاول لا نسمح به لأن يكون ... وإن حصل فيجب ألا يستمر أو يدوم ، لأن الشهامة الأردنية لها تكوينها الخاص وكيميائيتها الخاصة وفيزيائيتها التي لا بديل لها ولا مثيل ... نحترم ضيوفنا ونضعهم فوق رؤوسنا اذا احترموا أنفسهم واحترموا غربتهم واحترموا هجرتهم ... ولكن الذي لا يحترم غربته ولا يفهم معنى وأصول الضيافة ... فإن أحذيتنا له بالمرصاد اذا تطاول ... وأن سيوفنا سرعان ما تغادر غمدها أذا اعتقد أن عفويتنا وطيبتنا وانسانيتنا هي من باب الضعف في رد الاساءة بالإساءة ... لا ،،، نحن قادرون على رد الصاع بعشرة ولكن السماحة الهاشمية علمتنا أن نتحمل ثقل دم الضيف مهما كان ... ولكن ليس الى درجة التطاول على بناتنا في عرض الشارع العام ، والإنقضاض بوحشية غجرية على مواطن أردني شريف حاول حماية شرف ابنة أردنية استجارت به من انياب وحوش ما زالوا يعتقدون انهم يعيشون عصر المشاعية المقرفة النتنة ...
ما نتمناه من الاحبة الضيوف العرب في اردن العرب ... ألا يذروا الرماد مرة أخرى لكي لا يتطاير الشرر الأردني ... حتى ولو على مستوى الاساءة للإصبع الصغير في الرجل اليسرى عند أي أردني أو أردنية ... أقول قولي هذا بدون توضيح أكثر ... واستغفر الله لي ولكم ...
عراقيون يعتدون على ابننا في عرض الشارع العام ... وسوريون يطعنون ابننا في عرض الشارع العام ... وآخرون يتم القاء القبض عليهم وقد خبأوا اسلحة من كافة الاصناف في ديارنا على مرأى من الشارع العام ... ترى هل يعتقد هؤلاء أن الأردن مشاعا كما هي دول المنطقة ، هل يعتقد هؤلاء ان الأردنيين يسكتون على الضيم مهما كان باسم العروبة ... لا وألف لا ... على هؤلاء ومن يقف خلفهم أن يعرفوا جيدا أن الأردن والأردنيين لا ولن يستقبلوا (الضيف وبيده سيف) هذا الوطن الاردني المقدس هو موئل لكل احرار العرب نعم، وهو القلب النابض بعروبته قبل غيره نعم ... وهو الوطن الذي قرر أن يكون ملاذا لكل الذين تشردوا وتهجروا ونزحوا نعم ... وفتحنا لهم القلب والصدر معا نعم ... ولكن أن يتطاول البعض منهم على شرف بناتنا وعلى فتوة أبنائنا وعلى صدور مواطنينا بالطعن والفهلوة ... فهذا تطاول لا نسمح به لأن يكون ... وإن حصل فيجب ألا يستمر أو يدوم ، لأن الشهامة الأردنية لها تكوينها الخاص وكيميائيتها الخاصة وفيزيائيتها التي لا بديل لها ولا مثيل ... نحترم ضيوفنا ونضعهم فوق رؤوسنا اذا احترموا أنفسهم واحترموا غربتهم واحترموا هجرتهم ... ولكن الذي لا يحترم غربته ولا يفهم معنى وأصول الضيافة ... فإن أحذيتنا له بالمرصاد اذا تطاول ... وأن سيوفنا سرعان ما تغادر غمدها أذا اعتقد أن عفويتنا وطيبتنا وانسانيتنا هي من باب الضعف في رد الاساءة بالإساءة ... لا ،،، نحن قادرون على رد الصاع بعشرة ولكن السماحة الهاشمية علمتنا أن نتحمل ثقل دم الضيف مهما كان ... ولكن ليس الى درجة التطاول على بناتنا في عرض الشارع العام ، والإنقضاض بوحشية غجرية على مواطن أردني شريف حاول حماية شرف ابنة أردنية استجارت به من انياب وحوش ما زالوا يعتقدون انهم يعيشون عصر المشاعية المقرفة النتنة ...
ما نتمناه من الاحبة الضيوف العرب في اردن العرب ... ألا يذروا الرماد مرة أخرى لكي لا يتطاير الشرر الأردني ... حتى ولو على مستوى الاساءة للإصبع الصغير في الرجل اليسرى عند أي أردني أو أردنية ... أقول قولي هذا بدون توضيح أكثر ... واستغفر الله لي ولكم ...
التعليقات