كلمة صغيرة في حجمها كبيرة في معناها هو الام هو حضنها الدافئ هو من تولد وتكبر وتموت فيه حتى وان غادرته بقي في قلبك وعينك تنظر اليه.
نريد عين على الوطن بمعنى الكلمة من يرى المشهد العربي والاقليمي المحيط بنا يقف حائرا من المستفيد من هذا المشهد من يريد لناان نقتل بعضنا البعض في كل يوم تسفك وتراق دماء بريئة وتعرج الى السماء ارواح طاهره ذنبها انها داخل هذا المشهد نزح الينا مايفوق المليون ونصف لاجئ سوري هم اخوة لنا نتقاسم معهم خبزنا ومائنا اعانهم الله على مغادرة وطنهم القسرية ونتمنى لهم عوده قريبه باذن الله فلا شئ اجمل من لقاء الوطن والسجود على ثراه.
ولكن وفي الاونه الاخيره والمتتبع للاوضاع في الاقليم المحيط بنا اصبح هناك تفجيرات بين الحين والاخر للمساجد من اشخاص لايمتون للاسلام بصله فيسفكون دماء بغير وجه حق وهنا يجب علينا الحذر فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.
نحن كاردنيين نثق باجهزتنا الامنية والعسكرية فهي ولله الحمد قادرة على التعامل مع الظروف بحرفية وادارة ازمة اللجوء السوري بكفاءة عاليه ولكن هناك دور على الاعلام وعلى المواطنين لكيفية التعامل مع هذة الازمة فقد لاحظنا في الايام الاخيرة الكثير من تعرض مواطنين اردنيين للضرب من قبل لاجئين سواء اكانو سوريين اوعراقيين اويمنيين يجب ان نضع اليد على الجرح ومعالجة الامور في بداياتها حتى لاتتكرر مثل هذه الحوادث.
نقول للحكومة لاائمة المساجد لمعلمين المدارس لكافة المواطنين نريد عين على الوطن.
بقلم : محمد الشياحين.
كلمة صغيرة في حجمها كبيرة في معناها هو الام هو حضنها الدافئ هو من تولد وتكبر وتموت فيه حتى وان غادرته بقي في قلبك وعينك تنظر اليه.
نريد عين على الوطن بمعنى الكلمة من يرى المشهد العربي والاقليمي المحيط بنا يقف حائرا من المستفيد من هذا المشهد من يريد لناان نقتل بعضنا البعض في كل يوم تسفك وتراق دماء بريئة وتعرج الى السماء ارواح طاهره ذنبها انها داخل هذا المشهد نزح الينا مايفوق المليون ونصف لاجئ سوري هم اخوة لنا نتقاسم معهم خبزنا ومائنا اعانهم الله على مغادرة وطنهم القسرية ونتمنى لهم عوده قريبه باذن الله فلا شئ اجمل من لقاء الوطن والسجود على ثراه.
ولكن وفي الاونه الاخيره والمتتبع للاوضاع في الاقليم المحيط بنا اصبح هناك تفجيرات بين الحين والاخر للمساجد من اشخاص لايمتون للاسلام بصله فيسفكون دماء بغير وجه حق وهنا يجب علينا الحذر فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.
نحن كاردنيين نثق باجهزتنا الامنية والعسكرية فهي ولله الحمد قادرة على التعامل مع الظروف بحرفية وادارة ازمة اللجوء السوري بكفاءة عاليه ولكن هناك دور على الاعلام وعلى المواطنين لكيفية التعامل مع هذة الازمة فقد لاحظنا في الايام الاخيرة الكثير من تعرض مواطنين اردنيين للضرب من قبل لاجئين سواء اكانو سوريين اوعراقيين اويمنيين يجب ان نضع اليد على الجرح ومعالجة الامور في بداياتها حتى لاتتكرر مثل هذه الحوادث.
نقول للحكومة لاائمة المساجد لمعلمين المدارس لكافة المواطنين نريد عين على الوطن.
بقلم : محمد الشياحين.
كلمة صغيرة في حجمها كبيرة في معناها هو الام هو حضنها الدافئ هو من تولد وتكبر وتموت فيه حتى وان غادرته بقي في قلبك وعينك تنظر اليه.
نريد عين على الوطن بمعنى الكلمة من يرى المشهد العربي والاقليمي المحيط بنا يقف حائرا من المستفيد من هذا المشهد من يريد لناان نقتل بعضنا البعض في كل يوم تسفك وتراق دماء بريئة وتعرج الى السماء ارواح طاهره ذنبها انها داخل هذا المشهد نزح الينا مايفوق المليون ونصف لاجئ سوري هم اخوة لنا نتقاسم معهم خبزنا ومائنا اعانهم الله على مغادرة وطنهم القسرية ونتمنى لهم عوده قريبه باذن الله فلا شئ اجمل من لقاء الوطن والسجود على ثراه.
ولكن وفي الاونه الاخيره والمتتبع للاوضاع في الاقليم المحيط بنا اصبح هناك تفجيرات بين الحين والاخر للمساجد من اشخاص لايمتون للاسلام بصله فيسفكون دماء بغير وجه حق وهنا يجب علينا الحذر فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.
نحن كاردنيين نثق باجهزتنا الامنية والعسكرية فهي ولله الحمد قادرة على التعامل مع الظروف بحرفية وادارة ازمة اللجوء السوري بكفاءة عاليه ولكن هناك دور على الاعلام وعلى المواطنين لكيفية التعامل مع هذة الازمة فقد لاحظنا في الايام الاخيرة الكثير من تعرض مواطنين اردنيين للضرب من قبل لاجئين سواء اكانو سوريين اوعراقيين اويمنيين يجب ان نضع اليد على الجرح ومعالجة الامور في بداياتها حتى لاتتكرر مثل هذه الحوادث.
نقول للحكومة لاائمة المساجد لمعلمين المدارس لكافة المواطنين نريد عين على الوطن.
بقلم : محمد الشياحين.
التعليقات