كتبت ريم العفيف - انصفوا زوجاتكم كما تنصفون امهاتكم .. انتصروا لزوجاتكم كما تنتصرون لأمهاتكم .. اخلقوا الأعذار لهن كما تخلوقونها لأمهاتكم..
وبمعنى آخر 'لاتغضب أمك' فإرضائهن حث عليه رسول الله 'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وقال تعالى'واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا'
نحن لا ننكر دور من حملتك في بطنها تسعة أشهر وعانت ما عانت في حملها حتى وضعتك ' لو حملت أمك على ظهرك وسرت بها من مكة الى حضرموت ما وفيت ربع حقها لك'
ولكن نفس الدور الذي قامت به أمك من أجلك ومن أجل أبيك وأخيك ... تقوم به زوجتك الآن من أجلك ومن أجل أطفالك زوجتك تحب أمك .. تحب من أنجبت ذلك الطفل الذي كبر ليصبح شابا ويتزوجها ويكمل بها دينه ويكمل لها دينها ويعزز فيها غريزة الأمومة كما تعزز فيه غريزة الأبوه ..
فكلاكما شريكان في مؤسسة الحياة التي إما أن تزرعوا فيها محبة ومودة لتحصدوا الأرباح سعادة وأطفالا يملؤون عليكم الدنيا ... أو أن تزرعوها نكدا وكراهيه فتحصدون التنكيل والعذاب
زوجتك تحب أمك وأمك تحب زوجتك.. ولكن تصرفاتك المتذبذبة تخلق بينهما شقيقة أبدية فكن عادلا ..
لا تنقص من قيمة إحداهن من اجل الأخرى .. كن انت الباكورة لكل منهما وكن ذلك الدولاب الدائر بينهما
ولاحظ انتقاء مصطلح الحب ... لأن الكراهيه في قاموس هذه العلاقة الأبدية يستحيل أن يبنى الا على حب
احسنوا لزوجاتكم وحاذروا في البغي عليهما وظلمهما ماديا .. قال من عليه افضل الصلوات 'خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي'
وقوله تعالى 'وعاشروهن بالمعروف ' والكثير من الآيات والأحاديث التي تحث على الرفق بالنساء سواء اكانت اما او أو أخت أو زوجة .
والمقصود بالأهل الزوجة وجعل رسول الله ذلك من أفضل الأعمال وفاعله من خيرة الناس .
لقد أعطاك الله حق القوامه لتكن انت صاحب الرأي والموقف خلقها من ضلعك لتكن أنت لها لا عليها .. فكن كما أراد لك الرحمن أن تكون .
ما تطرقت الى ذلك الموضوع إلا من واقع نساء دفعنني للكتابة فكتبت ذلك لعل من يقرأ يعتبر.
كتبت ريم العفيف - انصفوا زوجاتكم كما تنصفون امهاتكم .. انتصروا لزوجاتكم كما تنتصرون لأمهاتكم .. اخلقوا الأعذار لهن كما تخلوقونها لأمهاتكم..
وبمعنى آخر 'لاتغضب أمك' فإرضائهن حث عليه رسول الله 'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وقال تعالى'واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا'
نحن لا ننكر دور من حملتك في بطنها تسعة أشهر وعانت ما عانت في حملها حتى وضعتك ' لو حملت أمك على ظهرك وسرت بها من مكة الى حضرموت ما وفيت ربع حقها لك'
ولكن نفس الدور الذي قامت به أمك من أجلك ومن أجل أبيك وأخيك ... تقوم به زوجتك الآن من أجلك ومن أجل أطفالك زوجتك تحب أمك .. تحب من أنجبت ذلك الطفل الذي كبر ليصبح شابا ويتزوجها ويكمل بها دينه ويكمل لها دينها ويعزز فيها غريزة الأمومة كما تعزز فيه غريزة الأبوه ..
فكلاكما شريكان في مؤسسة الحياة التي إما أن تزرعوا فيها محبة ومودة لتحصدوا الأرباح سعادة وأطفالا يملؤون عليكم الدنيا ... أو أن تزرعوها نكدا وكراهيه فتحصدون التنكيل والعذاب
زوجتك تحب أمك وأمك تحب زوجتك.. ولكن تصرفاتك المتذبذبة تخلق بينهما شقيقة أبدية فكن عادلا ..
لا تنقص من قيمة إحداهن من اجل الأخرى .. كن انت الباكورة لكل منهما وكن ذلك الدولاب الدائر بينهما
ولاحظ انتقاء مصطلح الحب ... لأن الكراهيه في قاموس هذه العلاقة الأبدية يستحيل أن يبنى الا على حب
احسنوا لزوجاتكم وحاذروا في البغي عليهما وظلمهما ماديا .. قال من عليه افضل الصلوات 'خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي'
وقوله تعالى 'وعاشروهن بالمعروف ' والكثير من الآيات والأحاديث التي تحث على الرفق بالنساء سواء اكانت اما او أو أخت أو زوجة .
والمقصود بالأهل الزوجة وجعل رسول الله ذلك من أفضل الأعمال وفاعله من خيرة الناس .
لقد أعطاك الله حق القوامه لتكن انت صاحب الرأي والموقف خلقها من ضلعك لتكن أنت لها لا عليها .. فكن كما أراد لك الرحمن أن تكون .
ما تطرقت الى ذلك الموضوع إلا من واقع نساء دفعنني للكتابة فكتبت ذلك لعل من يقرأ يعتبر.
كتبت ريم العفيف - انصفوا زوجاتكم كما تنصفون امهاتكم .. انتصروا لزوجاتكم كما تنتصرون لأمهاتكم .. اخلقوا الأعذار لهن كما تخلوقونها لأمهاتكم..
وبمعنى آخر 'لاتغضب أمك' فإرضائهن حث عليه رسول الله 'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وقال تعالى'واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا'
نحن لا ننكر دور من حملتك في بطنها تسعة أشهر وعانت ما عانت في حملها حتى وضعتك ' لو حملت أمك على ظهرك وسرت بها من مكة الى حضرموت ما وفيت ربع حقها لك'
ولكن نفس الدور الذي قامت به أمك من أجلك ومن أجل أبيك وأخيك ... تقوم به زوجتك الآن من أجلك ومن أجل أطفالك زوجتك تحب أمك .. تحب من أنجبت ذلك الطفل الذي كبر ليصبح شابا ويتزوجها ويكمل بها دينه ويكمل لها دينها ويعزز فيها غريزة الأمومة كما تعزز فيه غريزة الأبوه ..
فكلاكما شريكان في مؤسسة الحياة التي إما أن تزرعوا فيها محبة ومودة لتحصدوا الأرباح سعادة وأطفالا يملؤون عليكم الدنيا ... أو أن تزرعوها نكدا وكراهيه فتحصدون التنكيل والعذاب
زوجتك تحب أمك وأمك تحب زوجتك.. ولكن تصرفاتك المتذبذبة تخلق بينهما شقيقة أبدية فكن عادلا ..
لا تنقص من قيمة إحداهن من اجل الأخرى .. كن انت الباكورة لكل منهما وكن ذلك الدولاب الدائر بينهما
ولاحظ انتقاء مصطلح الحب ... لأن الكراهيه في قاموس هذه العلاقة الأبدية يستحيل أن يبنى الا على حب
احسنوا لزوجاتكم وحاذروا في البغي عليهما وظلمهما ماديا .. قال من عليه افضل الصلوات 'خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي'
وقوله تعالى 'وعاشروهن بالمعروف ' والكثير من الآيات والأحاديث التي تحث على الرفق بالنساء سواء اكانت اما او أو أخت أو زوجة .
والمقصود بالأهل الزوجة وجعل رسول الله ذلك من أفضل الأعمال وفاعله من خيرة الناس .
لقد أعطاك الله حق القوامه لتكن انت صاحب الرأي والموقف خلقها من ضلعك لتكن أنت لها لا عليها .. فكن كما أراد لك الرحمن أن تكون .
ما تطرقت الى ذلك الموضوع إلا من واقع نساء دفعنني للكتابة فكتبت ذلك لعل من يقرأ يعتبر.
التعليقات
موضوع يستحق البحث والتطبيق
وحبذا لو تكن الزوجات معينا للازواج على بر وطاعة الوالدين وحينها تكون المودة والسعادة في العائلة
تحياتي اخت ريم الطيبة وبارك الله بك
تتحدثي بلغة غريبة لم تستطيعي ان تخفي فيها مشاعرك الهجومية تجاه الام
تتحدثي وكان الام حملت بالرجل ولم تحمل بك.تتحدثي وكانك ولدت بدون ام لذلك كله لم تفلح
مابتوقع انه زوج مقتدر يبخل على زوجته واذا كان فقير لازم تتحمله
كتابه ركيكه وموضوع ارك
انتم معشر النساء كل شي يتغير عندما يتعلق الامر بأم الزوج
لاشك ان احترام الزوجه من قبل الزوج واجب دينى واخلاقي لا بد من تطبيقه
لكنى مع الاسف ارى بعض الزوجات يتنكرن للازواج وتلحق الواحده باختها و امها وتهمل زوجها كليا مما يطره للبحث عن غيرها
مهما صنع الإبن فإن أمه تسامحه من قلبها وتحن عليه فما يربطها به أقوى من عقد الزواج الذي يربط الزوجه وينتهي بثلاث كلمات