الدّعيّ الإعلامي ، والعديّ الهلاميّ - غير الموفق!- عُكاشة من الذي يصدُ ق فيهم قول الله - تعالى - : { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ! يقول ابن كثير - في تفسيره - : ' أي : قد لاح على صفحات وجوههم ، وفلتات ألسنتهم من العداوة ، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ، ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل ' الله أكبر ! وعُكاشة أصغر من أيّ مسلمٍ أردنيّ - حُرّ شريفٍ - وأحقر ... ، ذو قلبٍ أسودٍ عِربيدٌ مُتحجّر ! عُكاشةُ من أولئك المنافقين الذين يُسرعون الدخولَ في المسلمين سعْياً للتأثير في عقولهم وفكرهم ، ودعوتهم إلى مذاهبهم وأحزابهم وأهدافهم بما يُذيعونه بينهم من الأخبار المكذوبة أو المُحرّفة ، والمُهوَّلَة أو المُخوِّفَة ؛ فيحدث لهم من الضعف النّفسي ما قد يدفعهم للتهوّر والانهيار والتشاؤم ،وربما نقَمَ بعضُهم بعضاً وحصلَ الاختلاف والتلاوُم ،وذهب الائتلاف والتلاؤم ؛ فيكون للمنافقين ما يَبْغون من نزول الفتنة في أهل الإسلام وضياع التّسالُم . أعظمُ ساحة اليوم لخروج المنافقين و أمثالُهم هي وسائل الإعلام – المرئية والمسموعة والمُباحة والممنوعة! – لِما يُعْرفُ من سَعة الاتصال العالية بالجمهور ،وسرعة الوصول إليهم؛ زيادةً على انتشار عددٍ كبيرٍ منها غير ذات اهتمامٍ بالحدّ الأدنى للقواعد الشرعيّة والأخلاقيّة التي ينبغي حُكْمُها الاعلامَ بين المسلمين ؛ فتكاثرت المنابر والزوايا لمن شاء أنْ يقول ما شاء - ولو جاهلٍ في الفتنة والنميمة مشّاء - كالدّعيّ عُكاشة وأمثاله من الحُثالة الغُثاء ! . لقيطُ شاشة ( فرعونيّة ) ! ، وطبائعٌ غشّاشة ماسونيّة ! ، وسوء مطْلعٍ ونيّة ؛ لا تلمس في حديثه سوى آفة الهوى والغرور الأخرق والسفاهة ، ولا ترى في وجهه غيرَ الحُمق و البلاهة ..! ومَن كان هذا حالُه لا تملك له في المقال نُصْحاً ، ولا للنصيحة مقالاً .. ؛ فإنّه قد شرِب - كذلك ! - من الكِبر والمكر حتى ارتوى ، وملأ عقله من جَمْرِ الغشّ والخديعة والخيانة - لأمّته ! - حتى ذاب وانصهر ثمّ ببرد العمالة والغدر اكتوى !
أيُّ ردّ عليه تجدُ وهو مُتربّصٌ بالباطل والجهل ، ومُتلبّسٌ بمقام ( = إعلام ) الهذيان ؛ يرتقي فيه مراتب الشياطين ! ؛ ويقعدُ معه - للفتنة والخراب - كالمرابطين ..! لا يسمعون ولا يعون فـ ( أذنٌ من عجين وأذنٌ من طين ) ! - كما يُقال عند أهل مصر الطيبين -
يا عُكاشة ! أيّها النّكّاشة !
ما أدراك أنّ الأردن سيسقط في أقلّ من سنة .. أو حتى قبل انقضاء مئة سنة ؟ أطّلَعتَ الغيب ، أم تقول - على الله - بما لا تعلم ؟ لكنّ مثلك - من الإعلاميين النّزَقة و الهُلاميين المُرتزقة ! - لا يفهمون - مع خُبثهم - هذا العبارات العلميّة المُتّسِقة ...!
فنقول لك :
عبيطٌ من يتكلّم في الأردن والأردنيين دون أنْ يعرفهم مثلما تفعل يا عُكاشة !
وحويطٌ من اتّقى الله في المسلمين ، واتّقى غضب الحليم مثلما لا تفعل يا مَن كُنت للغباء حُشاشة ! في قناتك ( الحشّاشة ) !
غويطٌ أنت في استعداء الأردنيين فاحذر لنفسك ، وأشفق عليها ! وانأى بها عن ( التهريج ) الإعلاني! ، والتهييج الإعلاميّ ! فربما تنصلح فيك بقية الرّوح قبل يفجأك الموتٌ وأنت بين ( الفراعين ) : تُصفّق للفتن والمحن ، وتُلفّق التّهم ، سبّابٌ فحّاش ، صخّابٌ في سوق الفضاء الإعلامي المفضوح .. وإلّا ربما تُفضح أكثر ! فإن العاقل يرى ما في قلبك - من بُغض لسانك - أكبر ...!!
الدّعيّ الإعلامي ، والعديّ الهلاميّ - غير الموفق!- عُكاشة من الذي يصدُ ق فيهم قول الله - تعالى - : { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ! يقول ابن كثير - في تفسيره - : ' أي : قد لاح على صفحات وجوههم ، وفلتات ألسنتهم من العداوة ، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ، ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل ' الله أكبر ! وعُكاشة أصغر من أيّ مسلمٍ أردنيّ - حُرّ شريفٍ - وأحقر ... ، ذو قلبٍ أسودٍ عِربيدٌ مُتحجّر ! عُكاشةُ من أولئك المنافقين الذين يُسرعون الدخولَ في المسلمين سعْياً للتأثير في عقولهم وفكرهم ، ودعوتهم إلى مذاهبهم وأحزابهم وأهدافهم بما يُذيعونه بينهم من الأخبار المكذوبة أو المُحرّفة ، والمُهوَّلَة أو المُخوِّفَة ؛ فيحدث لهم من الضعف النّفسي ما قد يدفعهم للتهوّر والانهيار والتشاؤم ،وربما نقَمَ بعضُهم بعضاً وحصلَ الاختلاف والتلاوُم ،وذهب الائتلاف والتلاؤم ؛ فيكون للمنافقين ما يَبْغون من نزول الفتنة في أهل الإسلام وضياع التّسالُم . أعظمُ ساحة اليوم لخروج المنافقين و أمثالُهم هي وسائل الإعلام – المرئية والمسموعة والمُباحة والممنوعة! – لِما يُعْرفُ من سَعة الاتصال العالية بالجمهور ،وسرعة الوصول إليهم؛ زيادةً على انتشار عددٍ كبيرٍ منها غير ذات اهتمامٍ بالحدّ الأدنى للقواعد الشرعيّة والأخلاقيّة التي ينبغي حُكْمُها الاعلامَ بين المسلمين ؛ فتكاثرت المنابر والزوايا لمن شاء أنْ يقول ما شاء - ولو جاهلٍ في الفتنة والنميمة مشّاء - كالدّعيّ عُكاشة وأمثاله من الحُثالة الغُثاء ! . لقيطُ شاشة ( فرعونيّة ) ! ، وطبائعٌ غشّاشة ماسونيّة ! ، وسوء مطْلعٍ ونيّة ؛ لا تلمس في حديثه سوى آفة الهوى والغرور الأخرق والسفاهة ، ولا ترى في وجهه غيرَ الحُمق و البلاهة ..! ومَن كان هذا حالُه لا تملك له في المقال نُصْحاً ، ولا للنصيحة مقالاً .. ؛ فإنّه قد شرِب - كذلك ! - من الكِبر والمكر حتى ارتوى ، وملأ عقله من جَمْرِ الغشّ والخديعة والخيانة - لأمّته ! - حتى ذاب وانصهر ثمّ ببرد العمالة والغدر اكتوى !
أيُّ ردّ عليه تجدُ وهو مُتربّصٌ بالباطل والجهل ، ومُتلبّسٌ بمقام ( = إعلام ) الهذيان ؛ يرتقي فيه مراتب الشياطين ! ؛ ويقعدُ معه - للفتنة والخراب - كالمرابطين ..! لا يسمعون ولا يعون فـ ( أذنٌ من عجين وأذنٌ من طين ) ! - كما يُقال عند أهل مصر الطيبين -
يا عُكاشة ! أيّها النّكّاشة !
ما أدراك أنّ الأردن سيسقط في أقلّ من سنة .. أو حتى قبل انقضاء مئة سنة ؟ أطّلَعتَ الغيب ، أم تقول - على الله - بما لا تعلم ؟ لكنّ مثلك - من الإعلاميين النّزَقة و الهُلاميين المُرتزقة ! - لا يفهمون - مع خُبثهم - هذا العبارات العلميّة المُتّسِقة ...!
فنقول لك :
عبيطٌ من يتكلّم في الأردن والأردنيين دون أنْ يعرفهم مثلما تفعل يا عُكاشة !
وحويطٌ من اتّقى الله في المسلمين ، واتّقى غضب الحليم مثلما لا تفعل يا مَن كُنت للغباء حُشاشة ! في قناتك ( الحشّاشة ) !
غويطٌ أنت في استعداء الأردنيين فاحذر لنفسك ، وأشفق عليها ! وانأى بها عن ( التهريج ) الإعلاني! ، والتهييج الإعلاميّ ! فربما تنصلح فيك بقية الرّوح قبل يفجأك الموتٌ وأنت بين ( الفراعين ) : تُصفّق للفتن والمحن ، وتُلفّق التّهم ، سبّابٌ فحّاش ، صخّابٌ في سوق الفضاء الإعلامي المفضوح .. وإلّا ربما تُفضح أكثر ! فإن العاقل يرى ما في قلبك - من بُغض لسانك - أكبر ...!!
الدّعيّ الإعلامي ، والعديّ الهلاميّ - غير الموفق!- عُكاشة من الذي يصدُ ق فيهم قول الله - تعالى - : { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ! يقول ابن كثير - في تفسيره - : ' أي : قد لاح على صفحات وجوههم ، وفلتات ألسنتهم من العداوة ، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ، ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل ' الله أكبر ! وعُكاشة أصغر من أيّ مسلمٍ أردنيّ - حُرّ شريفٍ - وأحقر ... ، ذو قلبٍ أسودٍ عِربيدٌ مُتحجّر ! عُكاشةُ من أولئك المنافقين الذين يُسرعون الدخولَ في المسلمين سعْياً للتأثير في عقولهم وفكرهم ، ودعوتهم إلى مذاهبهم وأحزابهم وأهدافهم بما يُذيعونه بينهم من الأخبار المكذوبة أو المُحرّفة ، والمُهوَّلَة أو المُخوِّفَة ؛ فيحدث لهم من الضعف النّفسي ما قد يدفعهم للتهوّر والانهيار والتشاؤم ،وربما نقَمَ بعضُهم بعضاً وحصلَ الاختلاف والتلاوُم ،وذهب الائتلاف والتلاؤم ؛ فيكون للمنافقين ما يَبْغون من نزول الفتنة في أهل الإسلام وضياع التّسالُم . أعظمُ ساحة اليوم لخروج المنافقين و أمثالُهم هي وسائل الإعلام – المرئية والمسموعة والمُباحة والممنوعة! – لِما يُعْرفُ من سَعة الاتصال العالية بالجمهور ،وسرعة الوصول إليهم؛ زيادةً على انتشار عددٍ كبيرٍ منها غير ذات اهتمامٍ بالحدّ الأدنى للقواعد الشرعيّة والأخلاقيّة التي ينبغي حُكْمُها الاعلامَ بين المسلمين ؛ فتكاثرت المنابر والزوايا لمن شاء أنْ يقول ما شاء - ولو جاهلٍ في الفتنة والنميمة مشّاء - كالدّعيّ عُكاشة وأمثاله من الحُثالة الغُثاء ! . لقيطُ شاشة ( فرعونيّة ) ! ، وطبائعٌ غشّاشة ماسونيّة ! ، وسوء مطْلعٍ ونيّة ؛ لا تلمس في حديثه سوى آفة الهوى والغرور الأخرق والسفاهة ، ولا ترى في وجهه غيرَ الحُمق و البلاهة ..! ومَن كان هذا حالُه لا تملك له في المقال نُصْحاً ، ولا للنصيحة مقالاً .. ؛ فإنّه قد شرِب - كذلك ! - من الكِبر والمكر حتى ارتوى ، وملأ عقله من جَمْرِ الغشّ والخديعة والخيانة - لأمّته ! - حتى ذاب وانصهر ثمّ ببرد العمالة والغدر اكتوى !
أيُّ ردّ عليه تجدُ وهو مُتربّصٌ بالباطل والجهل ، ومُتلبّسٌ بمقام ( = إعلام ) الهذيان ؛ يرتقي فيه مراتب الشياطين ! ؛ ويقعدُ معه - للفتنة والخراب - كالمرابطين ..! لا يسمعون ولا يعون فـ ( أذنٌ من عجين وأذنٌ من طين ) ! - كما يُقال عند أهل مصر الطيبين -
يا عُكاشة ! أيّها النّكّاشة !
ما أدراك أنّ الأردن سيسقط في أقلّ من سنة .. أو حتى قبل انقضاء مئة سنة ؟ أطّلَعتَ الغيب ، أم تقول - على الله - بما لا تعلم ؟ لكنّ مثلك - من الإعلاميين النّزَقة و الهُلاميين المُرتزقة ! - لا يفهمون - مع خُبثهم - هذا العبارات العلميّة المُتّسِقة ...!
فنقول لك :
عبيطٌ من يتكلّم في الأردن والأردنيين دون أنْ يعرفهم مثلما تفعل يا عُكاشة !
وحويطٌ من اتّقى الله في المسلمين ، واتّقى غضب الحليم مثلما لا تفعل يا مَن كُنت للغباء حُشاشة ! في قناتك ( الحشّاشة ) !
غويطٌ أنت في استعداء الأردنيين فاحذر لنفسك ، وأشفق عليها ! وانأى بها عن ( التهريج ) الإعلاني! ، والتهييج الإعلاميّ ! فربما تنصلح فيك بقية الرّوح قبل يفجأك الموتٌ وأنت بين ( الفراعين ) : تُصفّق للفتن والمحن ، وتُلفّق التّهم ، سبّابٌ فحّاش ، صخّابٌ في سوق الفضاء الإعلامي المفضوح .. وإلّا ربما تُفضح أكثر ! فإن العاقل يرى ما في قلبك - من بُغض لسانك - أكبر ...!!
التعليقات
من حركات فمة يعاني من مرض نفسي هذا العكاشة وشكلة ما بعرف عن الاردن والاردنيين وعن حبهم لقيادتهم الهاشمية صمام الامان واظن كمواطن اردني احب وطني ومليكي بمون على الحكومة تستقبلة بمستشفى الامراض النفسية
مسمار عبد الشاكوش
عُكاشة .. لقيطُ شاشة وطبائعٌ غشّاشة!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عُكاشة .. لقيطُ شاشة وطبائعٌ غشّاشة!
الدّعيّ الإعلامي ، والعديّ الهلاميّ - غير الموفق!- عُكاشة من الذي يصدُ ق فيهم قول الله - تعالى - : { قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ } ! يقول ابن كثير - في تفسيره - : ' أي : قد لاح على صفحات وجوههم ، وفلتات ألسنتهم من العداوة ، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ، ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل ' الله أكبر ! وعُكاشة أصغر من أيّ مسلمٍ أردنيّ - حُرّ شريفٍ - وأحقر ... ، ذو قلبٍ أسودٍ عِربيدٌ مُتحجّر ! عُكاشةُ من أولئك المنافقين الذين يُسرعون الدخولَ في المسلمين سعْياً للتأثير في عقولهم وفكرهم ، ودعوتهم إلى مذاهبهم وأحزابهم وأهدافهم بما يُذيعونه بينهم من الأخبار المكذوبة أو المُحرّفة ، والمُهوَّلَة أو المُخوِّفَة ؛ فيحدث لهم من الضعف النّفسي ما قد يدفعهم للتهوّر والانهيار والتشاؤم ،وربما نقَمَ بعضُهم بعضاً وحصلَ الاختلاف والتلاوُم ،وذهب الائتلاف والتلاؤم ؛ فيكون للمنافقين ما يَبْغون من نزول الفتنة في أهل الإسلام وضياع التّسالُم . أعظمُ ساحة اليوم لخروج المنافقين و أمثالُهم هي وسائل الإعلام – المرئية والمسموعة والمُباحة والممنوعة! – لِما يُعْرفُ من سَعة الاتصال العالية بالجمهور ،وسرعة الوصول إليهم؛ زيادةً على انتشار عددٍ كبيرٍ منها غير ذات اهتمامٍ بالحدّ الأدنى للقواعد الشرعيّة والأخلاقيّة التي ينبغي حُكْمُها الاعلامَ بين المسلمين ؛ فتكاثرت المنابر والزوايا لمن شاء أنْ يقول ما شاء - ولو جاهلٍ في الفتنة والنميمة مشّاء - كالدّعيّ عُكاشة وأمثاله من الحُثالة الغُثاء ! . لقيطُ شاشة ( فرعونيّة ) ! ، وطبائعٌ غشّاشة ماسونيّة ! ، وسوء مطْلعٍ ونيّة ؛ لا تلمس في حديثه سوى آفة الهوى والغرور الأخرق والسفاهة ، ولا ترى في وجهه غيرَ الحُمق و البلاهة ..! ومَن كان هذا حالُه لا تملك له في المقال نُصْحاً ، ولا للنصيحة مقالاً .. ؛ فإنّه قد شرِب - كذلك ! - من الكِبر والمكر حتى ارتوى ، وملأ عقله من جَمْرِ الغشّ والخديعة والخيانة - لأمّته ! - حتى ذاب وانصهر ثمّ ببرد العمالة والغدر اكتوى !
أيُّ ردّ عليه تجدُ وهو مُتربّصٌ بالباطل والجهل ، ومُتلبّسٌ بمقام ( = إعلام ) الهذيان ؛ يرتقي فيه مراتب الشياطين ! ؛ ويقعدُ معه - للفتنة والخراب - كالمرابطين ..! لا يسمعون ولا يعون فـ ( أذنٌ من عجين وأذنٌ من طين ) ! - كما يُقال عند أهل مصر الطيبين -
يا عُكاشة ! أيّها النّكّاشة !
ما أدراك أنّ الأردن سيسقط في أقلّ من سنة .. أو حتى قبل انقضاء مئة سنة ؟ أطّلَعتَ الغيب ، أم تقول - على الله - بما لا تعلم ؟ لكنّ مثلك - من الإعلاميين النّزَقة و الهُلاميين المُرتزقة ! - لا يفهمون - مع خُبثهم - هذا العبارات العلميّة المُتّسِقة ...!
فنقول لك :
عبيطٌ من يتكلّم في الأردن والأردنيين دون أنْ يعرفهم مثلما تفعل يا عُكاشة !
وحويطٌ من اتّقى الله في المسلمين ، واتّقى غضب الحليم مثلما لا تفعل يا مَن كُنت للغباء حُشاشة ! في قناتك ( الحشّاشة ) !
غويطٌ أنت في استعداء الأردنيين فاحذر لنفسك ، وأشفق عليها ! وانأى بها عن ( التهريج ) الإعلاني! ، والتهييج الإعلاميّ ! فربما تنصلح فيك بقية الرّوح قبل يفجأك الموتٌ وأنت بين ( الفراعين ) : تُصفّق للفتن والمحن ، وتُلفّق التّهم ، سبّابٌ فحّاش ، صخّابٌ في سوق الفضاء الإعلامي المفضوح .. وإلّا ربما تُفضح أكثر ! فإن العاقل يرى ما في قلبك - من بُغض لسانك - أكبر ...!!
التعليقات