خلال مسيرتي في هذه الحياة أكتشفت بأن هنالك نوعان من البشر، الأول تحوله أعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان سيئ الخلق، يحوي قلبه الكره للبشرية من حوله و النوايا السيئة و الإرداة بإضطهاد كل من يقترب منه، يبتسم للعالم من حوله و هو شيطان بحقيقته من الداخل، و الثاني تحوله اعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان قريب من الله...معدنه كالذهب فكلما امتحنته نار الضيقات زادت أصالة معدنه و نقاء قلبه...يبتسم للبشر من حوله و قلبه لا يحوي إلا كل حكمة طيبة و نية صافية...لا يشعر بالكره للمجتمع من حوله و عند الضيقات يُكْثِرْ الصلاة الى الله و أعمال الخير...لأن مجتمعاتنا بحاجة للنوع الثاني من البشر مع ان النوع الأول مع الأسف موجود، نحن بحاجة لقلوب من ذهب فحينها مهما ستكون نار الضيقات و الشدائد من حولنا قاسية ستزيد من نقاء قلبنا نقاءا و ستزيد من اصالة معددنا الآدمي إنسانية...فهل لنا بدقيقة تأمل بهذه الكلمات،
خلال مسيرتي في هذه الحياة أكتشفت بأن هنالك نوعان من البشر، الأول تحوله أعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان سيئ الخلق، يحوي قلبه الكره للبشرية من حوله و النوايا السيئة و الإرداة بإضطهاد كل من يقترب منه، يبتسم للعالم من حوله و هو شيطان بحقيقته من الداخل، و الثاني تحوله اعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان قريب من الله...معدنه كالذهب فكلما امتحنته نار الضيقات زادت أصالة معدنه و نقاء قلبه...يبتسم للبشر من حوله و قلبه لا يحوي إلا كل حكمة طيبة و نية صافية...لا يشعر بالكره للمجتمع من حوله و عند الضيقات يُكْثِرْ الصلاة الى الله و أعمال الخير...لأن مجتمعاتنا بحاجة للنوع الثاني من البشر مع ان النوع الأول مع الأسف موجود، نحن بحاجة لقلوب من ذهب فحينها مهما ستكون نار الضيقات و الشدائد من حولنا قاسية ستزيد من نقاء قلبنا نقاءا و ستزيد من اصالة معددنا الآدمي إنسانية...فهل لنا بدقيقة تأمل بهذه الكلمات،
خلال مسيرتي في هذه الحياة أكتشفت بأن هنالك نوعان من البشر، الأول تحوله أعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان سيئ الخلق، يحوي قلبه الكره للبشرية من حوله و النوايا السيئة و الإرداة بإضطهاد كل من يقترب منه، يبتسم للعالم من حوله و هو شيطان بحقيقته من الداخل، و الثاني تحوله اعباء الحياة و التعب و الشقاء المهني الى إنسان قريب من الله...معدنه كالذهب فكلما امتحنته نار الضيقات زادت أصالة معدنه و نقاء قلبه...يبتسم للبشر من حوله و قلبه لا يحوي إلا كل حكمة طيبة و نية صافية...لا يشعر بالكره للمجتمع من حوله و عند الضيقات يُكْثِرْ الصلاة الى الله و أعمال الخير...لأن مجتمعاتنا بحاجة للنوع الثاني من البشر مع ان النوع الأول مع الأسف موجود، نحن بحاجة لقلوب من ذهب فحينها مهما ستكون نار الضيقات و الشدائد من حولنا قاسية ستزيد من نقاء قلبنا نقاءا و ستزيد من اصالة معددنا الآدمي إنسانية...فهل لنا بدقيقة تأمل بهذه الكلمات،
التعليقات