تمر ألامة العربية والإسلامية أسوأ أحوالها عبر التاريخ ، وتفاقمت الأمور أكثر منذ سقوط الخلافة الإسلامية بسبب التآمر الإسلامي –الغربي ، وساءت الأحوال أكثر بسبب التحالفات مع الكفار ، والتي أدت إلى إقامة وطن لأبناء القردة والخنازير ( اليهود ) على ارض فلسطين ، كما ساءت أحوال ألامه أكثر بسبب الاستعمار الغربي والشرقي لبلاد العرب والمسلمين ، وتقسيم الوطن العربي – الإسلامي إلى دويلات ومحميات صغيرة ، ونصبوا حكاما مستبدين ليس لهم صلة بالإسلام أو الدين يحكمون شعوبهم بالنار والحديد.
فماذا كانت النتيجة ؟ كل هذه العوامل والأسباب أوجدت عملين وهما الطرف العلماني والطرف الديني ، العلمانية تحارب وتقاتل من اجل وجودها وبقائها ، وفتحت أبواب السجون والمعتقلات على مصراعيها لكل شخص يعارضها أو يقف في طريقها ، وما يسمى بالطرف والتشدد الديني نشأ في العالم لمحاربة العلمانيين وإتباعهم والقضاء عليهم ، بالتالي ما يحدث الان في العالم العربي والاسلامي هو نتيجة صراع بين العلمانيين والاسلاميين.
من الذي يدفع الثمن ألان ؟ يدفع الثمن ألان الشعوب العربية والإسلامية ، دولة العراق سلموها على طبق من ذهب للاحتلال الأمريكي والغربي – المجوسي الإيراني ، وألان في سوريا حدث ولأحرج ، وفي ليبيا ، وفي مصر ، وفي تونس ، والشعب اليمني يدفع الثمن جراء صمت الأمة الإسلامية على تمرد الحوثيون.
وانا أرسل تحية وتقدير وإجلال إلى قواتنا المسلحة الأردنية وقائدها الأعلى جلالة الملك عبدا لله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، على وقفتهم المشرفة مع إخواننا وأشقائنا في بلاد نجد والحجاز لمحاربة المتمردين الحوثيين في اليمن ، حفظ الله جلالة الملك عبدالله أبى الحسين المفدى.
تمر ألامة العربية والإسلامية أسوأ أحوالها عبر التاريخ ، وتفاقمت الأمور أكثر منذ سقوط الخلافة الإسلامية بسبب التآمر الإسلامي –الغربي ، وساءت الأحوال أكثر بسبب التحالفات مع الكفار ، والتي أدت إلى إقامة وطن لأبناء القردة والخنازير ( اليهود ) على ارض فلسطين ، كما ساءت أحوال ألامه أكثر بسبب الاستعمار الغربي والشرقي لبلاد العرب والمسلمين ، وتقسيم الوطن العربي – الإسلامي إلى دويلات ومحميات صغيرة ، ونصبوا حكاما مستبدين ليس لهم صلة بالإسلام أو الدين يحكمون شعوبهم بالنار والحديد.
فماذا كانت النتيجة ؟ كل هذه العوامل والأسباب أوجدت عملين وهما الطرف العلماني والطرف الديني ، العلمانية تحارب وتقاتل من اجل وجودها وبقائها ، وفتحت أبواب السجون والمعتقلات على مصراعيها لكل شخص يعارضها أو يقف في طريقها ، وما يسمى بالطرف والتشدد الديني نشأ في العالم لمحاربة العلمانيين وإتباعهم والقضاء عليهم ، بالتالي ما يحدث الان في العالم العربي والاسلامي هو نتيجة صراع بين العلمانيين والاسلاميين.
من الذي يدفع الثمن ألان ؟ يدفع الثمن ألان الشعوب العربية والإسلامية ، دولة العراق سلموها على طبق من ذهب للاحتلال الأمريكي والغربي – المجوسي الإيراني ، وألان في سوريا حدث ولأحرج ، وفي ليبيا ، وفي مصر ، وفي تونس ، والشعب اليمني يدفع الثمن جراء صمت الأمة الإسلامية على تمرد الحوثيون.
وانا أرسل تحية وتقدير وإجلال إلى قواتنا المسلحة الأردنية وقائدها الأعلى جلالة الملك عبدا لله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، على وقفتهم المشرفة مع إخواننا وأشقائنا في بلاد نجد والحجاز لمحاربة المتمردين الحوثيين في اليمن ، حفظ الله جلالة الملك عبدالله أبى الحسين المفدى.
تمر ألامة العربية والإسلامية أسوأ أحوالها عبر التاريخ ، وتفاقمت الأمور أكثر منذ سقوط الخلافة الإسلامية بسبب التآمر الإسلامي –الغربي ، وساءت الأحوال أكثر بسبب التحالفات مع الكفار ، والتي أدت إلى إقامة وطن لأبناء القردة والخنازير ( اليهود ) على ارض فلسطين ، كما ساءت أحوال ألامه أكثر بسبب الاستعمار الغربي والشرقي لبلاد العرب والمسلمين ، وتقسيم الوطن العربي – الإسلامي إلى دويلات ومحميات صغيرة ، ونصبوا حكاما مستبدين ليس لهم صلة بالإسلام أو الدين يحكمون شعوبهم بالنار والحديد.
فماذا كانت النتيجة ؟ كل هذه العوامل والأسباب أوجدت عملين وهما الطرف العلماني والطرف الديني ، العلمانية تحارب وتقاتل من اجل وجودها وبقائها ، وفتحت أبواب السجون والمعتقلات على مصراعيها لكل شخص يعارضها أو يقف في طريقها ، وما يسمى بالطرف والتشدد الديني نشأ في العالم لمحاربة العلمانيين وإتباعهم والقضاء عليهم ، بالتالي ما يحدث الان في العالم العربي والاسلامي هو نتيجة صراع بين العلمانيين والاسلاميين.
من الذي يدفع الثمن ألان ؟ يدفع الثمن ألان الشعوب العربية والإسلامية ، دولة العراق سلموها على طبق من ذهب للاحتلال الأمريكي والغربي – المجوسي الإيراني ، وألان في سوريا حدث ولأحرج ، وفي ليبيا ، وفي مصر ، وفي تونس ، والشعب اليمني يدفع الثمن جراء صمت الأمة الإسلامية على تمرد الحوثيون.
وانا أرسل تحية وتقدير وإجلال إلى قواتنا المسلحة الأردنية وقائدها الأعلى جلالة الملك عبدا لله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، على وقفتهم المشرفة مع إخواننا وأشقائنا في بلاد نجد والحجاز لمحاربة المتمردين الحوثيين في اليمن ، حفظ الله جلالة الملك عبدالله أبى الحسين المفدى.
التعليقات