يبدو ان ظاهرة التلاعب بالانتماءات والولاءات اصبحت هي السائدة ، والغريب هذه الايام ان تلك الظاهرة اصبحت علانية وواضحة ، نتيجة لحب الظهور الاعلامي لمن يمارس تلك المهنة التي تقدم لصاحبها دخلا ماليا مجزيا ودون اية رقابة او محاسبة، وربما لتاكيد الانتماء والولاء للجهة الداعمه ماليا.
وهي وان كانت سابقا حكرا على انتماءات وولاءات لاشخاص لهم صفات اما سياسية او اقتصادية او اجتماعية محلية، ولكنها اليوم وبشكل فاضح اصبحت تتخطى حدود جغرافية الوطن ، ولايصعب ملاحظة ان من يمارسها هم من كافة قطاعات الوطن ، وهي كظاهرة هذه الايام تعيش عصرها الذهبي نتيجة لحجم التناقضات والتناحرات والاقتتال على ساحة الوطن العربي ككل .
ويمارس كافة اطراف هذه الظاهرة لغة المزايدات الوطنية منها والدينية بخليطها الطائفي ، وتتسع تلك الظاهرة لتغطي فضاء الاعلام المحلي وخصوصا الالكتروني منه ومواقع التواصل الاجتماعي ، والذين يلعبون تلك اللعبة يغيب عن ذهنهم ان هناك من يتابع وقادر على تفسير مواقفهم واهدافهم ، ومع ذلك ونتيجة للوقاحة في سلوك اتباع هذه الظاهرة نجدهم يقفزون في فكرهم وانتماءاتهم وولاءاتهم بكل حرية .
ولا يبالون في لحظة ونتيجة لحجم الضخ المالي لهم من قبل تلك الجهات ؛ انهم يمارسون هواية القفز فوق الوطن ، ووقاحتهم تلك تجعل هناك جيل يراقب وربما تصبح عادة القفز فوق الوطن سلوك طبيعي في زمن هؤلاء الاشخاص.
يبدو ان ظاهرة التلاعب بالانتماءات والولاءات اصبحت هي السائدة ، والغريب هذه الايام ان تلك الظاهرة اصبحت علانية وواضحة ، نتيجة لحب الظهور الاعلامي لمن يمارس تلك المهنة التي تقدم لصاحبها دخلا ماليا مجزيا ودون اية رقابة او محاسبة، وربما لتاكيد الانتماء والولاء للجهة الداعمه ماليا.
وهي وان كانت سابقا حكرا على انتماءات وولاءات لاشخاص لهم صفات اما سياسية او اقتصادية او اجتماعية محلية، ولكنها اليوم وبشكل فاضح اصبحت تتخطى حدود جغرافية الوطن ، ولايصعب ملاحظة ان من يمارسها هم من كافة قطاعات الوطن ، وهي كظاهرة هذه الايام تعيش عصرها الذهبي نتيجة لحجم التناقضات والتناحرات والاقتتال على ساحة الوطن العربي ككل .
ويمارس كافة اطراف هذه الظاهرة لغة المزايدات الوطنية منها والدينية بخليطها الطائفي ، وتتسع تلك الظاهرة لتغطي فضاء الاعلام المحلي وخصوصا الالكتروني منه ومواقع التواصل الاجتماعي ، والذين يلعبون تلك اللعبة يغيب عن ذهنهم ان هناك من يتابع وقادر على تفسير مواقفهم واهدافهم ، ومع ذلك ونتيجة للوقاحة في سلوك اتباع هذه الظاهرة نجدهم يقفزون في فكرهم وانتماءاتهم وولاءاتهم بكل حرية .
ولا يبالون في لحظة ونتيجة لحجم الضخ المالي لهم من قبل تلك الجهات ؛ انهم يمارسون هواية القفز فوق الوطن ، ووقاحتهم تلك تجعل هناك جيل يراقب وربما تصبح عادة القفز فوق الوطن سلوك طبيعي في زمن هؤلاء الاشخاص.
يبدو ان ظاهرة التلاعب بالانتماءات والولاءات اصبحت هي السائدة ، والغريب هذه الايام ان تلك الظاهرة اصبحت علانية وواضحة ، نتيجة لحب الظهور الاعلامي لمن يمارس تلك المهنة التي تقدم لصاحبها دخلا ماليا مجزيا ودون اية رقابة او محاسبة، وربما لتاكيد الانتماء والولاء للجهة الداعمه ماليا.
وهي وان كانت سابقا حكرا على انتماءات وولاءات لاشخاص لهم صفات اما سياسية او اقتصادية او اجتماعية محلية، ولكنها اليوم وبشكل فاضح اصبحت تتخطى حدود جغرافية الوطن ، ولايصعب ملاحظة ان من يمارسها هم من كافة قطاعات الوطن ، وهي كظاهرة هذه الايام تعيش عصرها الذهبي نتيجة لحجم التناقضات والتناحرات والاقتتال على ساحة الوطن العربي ككل .
ويمارس كافة اطراف هذه الظاهرة لغة المزايدات الوطنية منها والدينية بخليطها الطائفي ، وتتسع تلك الظاهرة لتغطي فضاء الاعلام المحلي وخصوصا الالكتروني منه ومواقع التواصل الاجتماعي ، والذين يلعبون تلك اللعبة يغيب عن ذهنهم ان هناك من يتابع وقادر على تفسير مواقفهم واهدافهم ، ومع ذلك ونتيجة للوقاحة في سلوك اتباع هذه الظاهرة نجدهم يقفزون في فكرهم وانتماءاتهم وولاءاتهم بكل حرية .
ولا يبالون في لحظة ونتيجة لحجم الضخ المالي لهم من قبل تلك الجهات ؛ انهم يمارسون هواية القفز فوق الوطن ، ووقاحتهم تلك تجعل هناك جيل يراقب وربما تصبح عادة القفز فوق الوطن سلوك طبيعي في زمن هؤلاء الاشخاص.
التعليقات