دراما أردنيه أضافت نكهة خاصة ومختلفة عن جميع المسلسلات التي تعرض في شهر رمضان وهذا العمل الرائع والمميز هو انجاز حقيقي لمؤسسة عصام الحجاوي وتألق لجميع نجوم الأردن ..وهو بالفعل تجسيد واضح لمعنى الإبداع الذي خط بقلم الكاتبة المتميزة دوما وفاء بكر. بصراحة لن أستطيع في هذا المقال إبراز الجمالية وتلك النشوة التي أحسست بها عندما كنت كأي مشاهد أجلس وراء الشاشة .فهناك الكثير من الأعمال الدراميا والعربية التي تحث فضولك وتلقي على وعيك الثقافي والاجتماعي عنصر الجذب والتنويم المغناطيسي مثل كل عام ...بل وتجعل منك أداة لنجاح أعمالها كعنصر مادي بالدرجة الأولى.
هذا المسلسل بالفعل أثبت شموخ الدراما الاردنيه أمام رياح النمطية التي اجتاحت الفضائيات العربية في الآونة الأخيرة،وهو تحدي صارخ يرنو فوق أفق أحلام هذا الجيل الواعد من نجومنا الشباب في حضرة ممثلين عمالقة كان لهم دور في إهداءهم سبل التفوق والانجاز.بالاضافه إلى رؤية ثاقبة من كاتب ومخرج استطاعا أن يرتشفا معا عمق الفكرة من خلال رؤية فنية لأعمال الأديب شكسبيرفي ملحمتة ( عطيل )
دعوني أقول أن الفنان الأردني مازال ' هنا' حاضر بكبريائه وألقه. رغم الوعود المزمنة والمعاناة التي عايشها والطريق الصعب ،والعثرات والحواجز التي توضع أمامه ،نعم أنهم نشامى الدراما الأردنيون ...
دراما أردنيه أضافت نكهة خاصة ومختلفة عن جميع المسلسلات التي تعرض في شهر رمضان وهذا العمل الرائع والمميز هو انجاز حقيقي لمؤسسة عصام الحجاوي وتألق لجميع نجوم الأردن ..وهو بالفعل تجسيد واضح لمعنى الإبداع الذي خط بقلم الكاتبة المتميزة دوما وفاء بكر. بصراحة لن أستطيع في هذا المقال إبراز الجمالية وتلك النشوة التي أحسست بها عندما كنت كأي مشاهد أجلس وراء الشاشة .فهناك الكثير من الأعمال الدراميا والعربية التي تحث فضولك وتلقي على وعيك الثقافي والاجتماعي عنصر الجذب والتنويم المغناطيسي مثل كل عام ...بل وتجعل منك أداة لنجاح أعمالها كعنصر مادي بالدرجة الأولى.
هذا المسلسل بالفعل أثبت شموخ الدراما الاردنيه أمام رياح النمطية التي اجتاحت الفضائيات العربية في الآونة الأخيرة،وهو تحدي صارخ يرنو فوق أفق أحلام هذا الجيل الواعد من نجومنا الشباب في حضرة ممثلين عمالقة كان لهم دور في إهداءهم سبل التفوق والانجاز.بالاضافه إلى رؤية ثاقبة من كاتب ومخرج استطاعا أن يرتشفا معا عمق الفكرة من خلال رؤية فنية لأعمال الأديب شكسبيرفي ملحمتة ( عطيل )
دعوني أقول أن الفنان الأردني مازال ' هنا' حاضر بكبريائه وألقه. رغم الوعود المزمنة والمعاناة التي عايشها والطريق الصعب ،والعثرات والحواجز التي توضع أمامه ،نعم أنهم نشامى الدراما الأردنيون ...
دراما أردنيه أضافت نكهة خاصة ومختلفة عن جميع المسلسلات التي تعرض في شهر رمضان وهذا العمل الرائع والمميز هو انجاز حقيقي لمؤسسة عصام الحجاوي وتألق لجميع نجوم الأردن ..وهو بالفعل تجسيد واضح لمعنى الإبداع الذي خط بقلم الكاتبة المتميزة دوما وفاء بكر. بصراحة لن أستطيع في هذا المقال إبراز الجمالية وتلك النشوة التي أحسست بها عندما كنت كأي مشاهد أجلس وراء الشاشة .فهناك الكثير من الأعمال الدراميا والعربية التي تحث فضولك وتلقي على وعيك الثقافي والاجتماعي عنصر الجذب والتنويم المغناطيسي مثل كل عام ...بل وتجعل منك أداة لنجاح أعمالها كعنصر مادي بالدرجة الأولى.
هذا المسلسل بالفعل أثبت شموخ الدراما الاردنيه أمام رياح النمطية التي اجتاحت الفضائيات العربية في الآونة الأخيرة،وهو تحدي صارخ يرنو فوق أفق أحلام هذا الجيل الواعد من نجومنا الشباب في حضرة ممثلين عمالقة كان لهم دور في إهداءهم سبل التفوق والانجاز.بالاضافه إلى رؤية ثاقبة من كاتب ومخرج استطاعا أن يرتشفا معا عمق الفكرة من خلال رؤية فنية لأعمال الأديب شكسبيرفي ملحمتة ( عطيل )
دعوني أقول أن الفنان الأردني مازال ' هنا' حاضر بكبريائه وألقه. رغم الوعود المزمنة والمعاناة التي عايشها والطريق الصعب ،والعثرات والحواجز التي توضع أمامه ،نعم أنهم نشامى الدراما الأردنيون ...
التعليقات