للمرة الثانية تقوم لجان وزارة التنمية الاجتماعيه بالقبض على طفل لانه وعلى ذمتهم يشحد، ويتبين ان هذا الطفل اما انه ذهب لشراء شيء لاهله من البقالة او انه يقف امام محل والده ، وفي كل من الحالتين يظهر فشل تلك اللجان في التمييز بين مهارات الشحادين في الهروب والتخفي عن عيونهم ، وبين ان هذين اللطفلين تم القبض عليهم ليس بمهارة افراد تلك اللجان بل نتيجة الخوف الذي اصاب هذين الطفلين.
والشيء الملفت هنا ان اثناء سيرك في كافة شوارع المملكة تشاهد العشرات من الشحادين وهم يتناوبون على المواقع الخاصة بهم ، وتجد ان تلك المواقع عرفت بين الناس ليس بسبب شهرتها الوطنية او التجارية بل بسبب هؤلاء الشحادين، وتلك المواقع كثيرة بل نجدها في تقاطع اشارات مروريه كبيرة ، واحيانا تكون اسواق ومولات ضخمة ، مما يجعلنا نقول ان هناك ما هو خفي في ملف الحملات التي تقوم بها الوزارة على الشحادين في البلد .
ويبدو ان هناك تطور في اداء هؤلاء الشحادين ؛وذلك يظهر بتطور ادواتهم في الشحدة من مثل؛ باكيت الورق الصحي او العلكه او استخدام وبطريقة التاجير الاطفال والمعاقين، ويضاف الى ذلك استئجار الكراسي المتحركة ،وهم رغم كل تلك الادوات يتواجودن في الشوراع في اوقات منتظمة يبدو انها مدروسة بحيث تغيب عيون الجهات الرسمية عنهم .
ولكي تستحق هذه الظاهرة الجدية في رقابتها من قبل الحكومة ، ونتيجة للفشل في السيطرة عليها ، ونحن في نفس الوقت مقبلين على موسم الصيف ،اقترج ان يتم عمل قانون يعطي الدولة حق جباية الضرائب من هذه المهنة لانها تحقق دخلا مرتفعا لاصحابها ، وخصوصا من يديرونها بالخفاء .
للمرة الثانية تقوم لجان وزارة التنمية الاجتماعيه بالقبض على طفل لانه وعلى ذمتهم يشحد، ويتبين ان هذا الطفل اما انه ذهب لشراء شيء لاهله من البقالة او انه يقف امام محل والده ، وفي كل من الحالتين يظهر فشل تلك اللجان في التمييز بين مهارات الشحادين في الهروب والتخفي عن عيونهم ، وبين ان هذين اللطفلين تم القبض عليهم ليس بمهارة افراد تلك اللجان بل نتيجة الخوف الذي اصاب هذين الطفلين.
والشيء الملفت هنا ان اثناء سيرك في كافة شوارع المملكة تشاهد العشرات من الشحادين وهم يتناوبون على المواقع الخاصة بهم ، وتجد ان تلك المواقع عرفت بين الناس ليس بسبب شهرتها الوطنية او التجارية بل بسبب هؤلاء الشحادين، وتلك المواقع كثيرة بل نجدها في تقاطع اشارات مروريه كبيرة ، واحيانا تكون اسواق ومولات ضخمة ، مما يجعلنا نقول ان هناك ما هو خفي في ملف الحملات التي تقوم بها الوزارة على الشحادين في البلد .
ويبدو ان هناك تطور في اداء هؤلاء الشحادين ؛وذلك يظهر بتطور ادواتهم في الشحدة من مثل؛ باكيت الورق الصحي او العلكه او استخدام وبطريقة التاجير الاطفال والمعاقين، ويضاف الى ذلك استئجار الكراسي المتحركة ،وهم رغم كل تلك الادوات يتواجودن في الشوراع في اوقات منتظمة يبدو انها مدروسة بحيث تغيب عيون الجهات الرسمية عنهم .
ولكي تستحق هذه الظاهرة الجدية في رقابتها من قبل الحكومة ، ونتيجة للفشل في السيطرة عليها ، ونحن في نفس الوقت مقبلين على موسم الصيف ،اقترج ان يتم عمل قانون يعطي الدولة حق جباية الضرائب من هذه المهنة لانها تحقق دخلا مرتفعا لاصحابها ، وخصوصا من يديرونها بالخفاء .
للمرة الثانية تقوم لجان وزارة التنمية الاجتماعيه بالقبض على طفل لانه وعلى ذمتهم يشحد، ويتبين ان هذا الطفل اما انه ذهب لشراء شيء لاهله من البقالة او انه يقف امام محل والده ، وفي كل من الحالتين يظهر فشل تلك اللجان في التمييز بين مهارات الشحادين في الهروب والتخفي عن عيونهم ، وبين ان هذين اللطفلين تم القبض عليهم ليس بمهارة افراد تلك اللجان بل نتيجة الخوف الذي اصاب هذين الطفلين.
والشيء الملفت هنا ان اثناء سيرك في كافة شوارع المملكة تشاهد العشرات من الشحادين وهم يتناوبون على المواقع الخاصة بهم ، وتجد ان تلك المواقع عرفت بين الناس ليس بسبب شهرتها الوطنية او التجارية بل بسبب هؤلاء الشحادين، وتلك المواقع كثيرة بل نجدها في تقاطع اشارات مروريه كبيرة ، واحيانا تكون اسواق ومولات ضخمة ، مما يجعلنا نقول ان هناك ما هو خفي في ملف الحملات التي تقوم بها الوزارة على الشحادين في البلد .
ويبدو ان هناك تطور في اداء هؤلاء الشحادين ؛وذلك يظهر بتطور ادواتهم في الشحدة من مثل؛ باكيت الورق الصحي او العلكه او استخدام وبطريقة التاجير الاطفال والمعاقين، ويضاف الى ذلك استئجار الكراسي المتحركة ،وهم رغم كل تلك الادوات يتواجودن في الشوراع في اوقات منتظمة يبدو انها مدروسة بحيث تغيب عيون الجهات الرسمية عنهم .
ولكي تستحق هذه الظاهرة الجدية في رقابتها من قبل الحكومة ، ونتيجة للفشل في السيطرة عليها ، ونحن في نفس الوقت مقبلين على موسم الصيف ،اقترج ان يتم عمل قانون يعطي الدولة حق جباية الضرائب من هذه المهنة لانها تحقق دخلا مرتفعا لاصحابها ، وخصوصا من يديرونها بالخفاء .
التعليقات