اتمنى على حكومتنا الرشيدة ترك الاخوان المسلمين وشأنهم لترتيب بيتهم الداخلي، فهم في حالة ضيق فيما بينهم، ولديهم تيارات وانشقاقات على مستوى بعض قياداتهم وتشكيلاتهم الهرمية ! ولكنهم شريحة فاعلة في نسيج المجتمع الاردني، ساعدوا في الجهد الكلي في بناء الدولة الاردنية وفي مؤسساتها التشريعية والاعلامية والتربوية والخيرية والمالية وغيرها.
وهم كذلك جزء اصيل من مكونات المجتمع ولهم دورهم في قيادة الرأي العام ولهم اطروحاتهم في مواجهة الواقع الحالى للامة. حاوروهم يرحمكم الله ولا تعتبروهم مكمن خطر ونحن نرى الخطر ماثل في غيرهم من التنظيمات الدينية المتحركة على الارض العربية وخاصة في سوريا والعراق وكثير من الدول العربية. وعلى الحكمومة ان تتذكر بأنه لا فائدة من عزلهم وشرذمتهم، ولكن المصلحة والحالة هذه تكمن في وحدة كلمتهم وصفهم وجهدهم وفي التعاون معهم كمكون يمكن التشارك معه في هذه المرحلة التي تحتاج لوحدة الكلمة. كما اتمنى على العقلاء في المشهد الاردني الراهن وإدارته ان لا يأخذو الحال في مصر العربية كنموذج يمكن تطبيقه في الاردن، فمصرتختلف قطعا عن الاردن في تاريخها السياسي ونظام حكمها وحتى في تاريخ تنظيم الاخوان في مصر المملكة والجمهورية !
الاخوان عابرون للحكومات في بلدنا والحكومات متغيرة والاخوان باقون كتنظيم وكحزب وجماعة قست الحكومة معهم او رحمت بهم، ومن هذا المنطلق على الحكومة الرشيدة التدخل الايجابي في إقالة عثرتهم والاخذ بيدهم للعمل في النور معهم، اما التعامل في الظلام معهم فقد يزيد الصورة سوادا والحال ثبورا لا سمح الله، والله من وراء القصد.
اتمنى على حكومتنا الرشيدة ترك الاخوان المسلمين وشأنهم لترتيب بيتهم الداخلي، فهم في حالة ضيق فيما بينهم، ولديهم تيارات وانشقاقات على مستوى بعض قياداتهم وتشكيلاتهم الهرمية ! ولكنهم شريحة فاعلة في نسيج المجتمع الاردني، ساعدوا في الجهد الكلي في بناء الدولة الاردنية وفي مؤسساتها التشريعية والاعلامية والتربوية والخيرية والمالية وغيرها.
وهم كذلك جزء اصيل من مكونات المجتمع ولهم دورهم في قيادة الرأي العام ولهم اطروحاتهم في مواجهة الواقع الحالى للامة. حاوروهم يرحمكم الله ولا تعتبروهم مكمن خطر ونحن نرى الخطر ماثل في غيرهم من التنظيمات الدينية المتحركة على الارض العربية وخاصة في سوريا والعراق وكثير من الدول العربية. وعلى الحكمومة ان تتذكر بأنه لا فائدة من عزلهم وشرذمتهم، ولكن المصلحة والحالة هذه تكمن في وحدة كلمتهم وصفهم وجهدهم وفي التعاون معهم كمكون يمكن التشارك معه في هذه المرحلة التي تحتاج لوحدة الكلمة. كما اتمنى على العقلاء في المشهد الاردني الراهن وإدارته ان لا يأخذو الحال في مصر العربية كنموذج يمكن تطبيقه في الاردن، فمصرتختلف قطعا عن الاردن في تاريخها السياسي ونظام حكمها وحتى في تاريخ تنظيم الاخوان في مصر المملكة والجمهورية !
الاخوان عابرون للحكومات في بلدنا والحكومات متغيرة والاخوان باقون كتنظيم وكحزب وجماعة قست الحكومة معهم او رحمت بهم، ومن هذا المنطلق على الحكومة الرشيدة التدخل الايجابي في إقالة عثرتهم والاخذ بيدهم للعمل في النور معهم، اما التعامل في الظلام معهم فقد يزيد الصورة سوادا والحال ثبورا لا سمح الله، والله من وراء القصد.
اتمنى على حكومتنا الرشيدة ترك الاخوان المسلمين وشأنهم لترتيب بيتهم الداخلي، فهم في حالة ضيق فيما بينهم، ولديهم تيارات وانشقاقات على مستوى بعض قياداتهم وتشكيلاتهم الهرمية ! ولكنهم شريحة فاعلة في نسيج المجتمع الاردني، ساعدوا في الجهد الكلي في بناء الدولة الاردنية وفي مؤسساتها التشريعية والاعلامية والتربوية والخيرية والمالية وغيرها.
وهم كذلك جزء اصيل من مكونات المجتمع ولهم دورهم في قيادة الرأي العام ولهم اطروحاتهم في مواجهة الواقع الحالى للامة. حاوروهم يرحمكم الله ولا تعتبروهم مكمن خطر ونحن نرى الخطر ماثل في غيرهم من التنظيمات الدينية المتحركة على الارض العربية وخاصة في سوريا والعراق وكثير من الدول العربية. وعلى الحكمومة ان تتذكر بأنه لا فائدة من عزلهم وشرذمتهم، ولكن المصلحة والحالة هذه تكمن في وحدة كلمتهم وصفهم وجهدهم وفي التعاون معهم كمكون يمكن التشارك معه في هذه المرحلة التي تحتاج لوحدة الكلمة. كما اتمنى على العقلاء في المشهد الاردني الراهن وإدارته ان لا يأخذو الحال في مصر العربية كنموذج يمكن تطبيقه في الاردن، فمصرتختلف قطعا عن الاردن في تاريخها السياسي ونظام حكمها وحتى في تاريخ تنظيم الاخوان في مصر المملكة والجمهورية !
الاخوان عابرون للحكومات في بلدنا والحكومات متغيرة والاخوان باقون كتنظيم وكحزب وجماعة قست الحكومة معهم او رحمت بهم، ومن هذا المنطلق على الحكومة الرشيدة التدخل الايجابي في إقالة عثرتهم والاخذ بيدهم للعمل في النور معهم، اما التعامل في الظلام معهم فقد يزيد الصورة سوادا والحال ثبورا لا سمح الله، والله من وراء القصد.
التعليقات