القدس المحتلة - قررت المئات من النساء الإسرائيليات القيام بحركة احتجاجية قبالة ديوان رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقدس المحتلة؛ وذلك تأييدًا للحل السياسي مع قطاع غزة بشكل خاص، وللحل السلمي بوجه عام، مع مرور عام على العدوان الأخير.
وتنضوي النساء تحت إطار حركة نسائية أسست بعد العدوان الأخير وتدعى 'نساء يصنعن السلام'، حيث تنوي نساء الحركة نصب الخيام في المكان وصوم 50 ساعة ابتداءً من الأربعاء القادم؛ وذلك في إشارة رمزية لعدد أيام العدوان.
وأطلقت النساء على حملتهن 'تصوم ايتان' – الصوم الصامد، كناية عن الاسم الذي أطلقته 'إسرائيل' على حربها الأخيرة، وهي 'الجرف الصامد'.
وتدعو نساء الحركة لاستئناف المفاوضات السلمية حتى التوصل لاتفاق دائم مع الفلسطينيين، في حين تضم الحركة نساء من شتى ألوان الطيف السياسي الإسرائيلي، الوسط واليسار واليمين، وكذلك تضم الحركة نساءً من الداخل الفلسطيني.
وبينت الحركة أن الحروب لا تحل المشاكل ولا تحسن الأمن، 'في حين يعتبر الاتفاق السياسي بمثابة الاستراتيجية الأفضل لخلق أمن حقيقي لسكان دولة إسرائيل وتحصين المجتمع وهي حاجة ملحة للدولة لاستمرار وجودها'، على حد تعبيرهن.
القدس المحتلة - قررت المئات من النساء الإسرائيليات القيام بحركة احتجاجية قبالة ديوان رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقدس المحتلة؛ وذلك تأييدًا للحل السياسي مع قطاع غزة بشكل خاص، وللحل السلمي بوجه عام، مع مرور عام على العدوان الأخير.
وتنضوي النساء تحت إطار حركة نسائية أسست بعد العدوان الأخير وتدعى 'نساء يصنعن السلام'، حيث تنوي نساء الحركة نصب الخيام في المكان وصوم 50 ساعة ابتداءً من الأربعاء القادم؛ وذلك في إشارة رمزية لعدد أيام العدوان.
وأطلقت النساء على حملتهن 'تصوم ايتان' – الصوم الصامد، كناية عن الاسم الذي أطلقته 'إسرائيل' على حربها الأخيرة، وهي 'الجرف الصامد'.
وتدعو نساء الحركة لاستئناف المفاوضات السلمية حتى التوصل لاتفاق دائم مع الفلسطينيين، في حين تضم الحركة نساء من شتى ألوان الطيف السياسي الإسرائيلي، الوسط واليسار واليمين، وكذلك تضم الحركة نساءً من الداخل الفلسطيني.
وبينت الحركة أن الحروب لا تحل المشاكل ولا تحسن الأمن، 'في حين يعتبر الاتفاق السياسي بمثابة الاستراتيجية الأفضل لخلق أمن حقيقي لسكان دولة إسرائيل وتحصين المجتمع وهي حاجة ملحة للدولة لاستمرار وجودها'، على حد تعبيرهن.
القدس المحتلة - قررت المئات من النساء الإسرائيليات القيام بحركة احتجاجية قبالة ديوان رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقدس المحتلة؛ وذلك تأييدًا للحل السياسي مع قطاع غزة بشكل خاص، وللحل السلمي بوجه عام، مع مرور عام على العدوان الأخير.
وتنضوي النساء تحت إطار حركة نسائية أسست بعد العدوان الأخير وتدعى 'نساء يصنعن السلام'، حيث تنوي نساء الحركة نصب الخيام في المكان وصوم 50 ساعة ابتداءً من الأربعاء القادم؛ وذلك في إشارة رمزية لعدد أيام العدوان.
وأطلقت النساء على حملتهن 'تصوم ايتان' – الصوم الصامد، كناية عن الاسم الذي أطلقته 'إسرائيل' على حربها الأخيرة، وهي 'الجرف الصامد'.
وتدعو نساء الحركة لاستئناف المفاوضات السلمية حتى التوصل لاتفاق دائم مع الفلسطينيين، في حين تضم الحركة نساء من شتى ألوان الطيف السياسي الإسرائيلي، الوسط واليسار واليمين، وكذلك تضم الحركة نساءً من الداخل الفلسطيني.
وبينت الحركة أن الحروب لا تحل المشاكل ولا تحسن الأمن، 'في حين يعتبر الاتفاق السياسي بمثابة الاستراتيجية الأفضل لخلق أمن حقيقي لسكان دولة إسرائيل وتحصين المجتمع وهي حاجة ملحة للدولة لاستمرار وجودها'، على حد تعبيرهن.
التعليقات