انا شاب في العقد الثالث من عمري مشكلتي انني اعاني من شبح الماضي الحقير الذي كنت اعيشه والذي كانت بداياته عندما كنت في الثامنه عشرة من عمري حيث بدات معاناتي مع نفسي ومع من حولي, فكنت صعب المزاج عنيد ومشاكس واعشق المشاكل واذية الاخرين حتى تولد عندي العنصر الاجرامي.

كنت مرفوضا من كل مكان نظيف اذهب اليه من المدرسه من الشارع من الحي حتى من الاصدقاء المحترمين ولم يقبل بي الا اصحاب السوء والفئة الضاله .

وبدات ارتكب الحماقات الواحده تلو الاخرى وبدات اتردد على المراكز الامنيه السجون من خلال المشاكل التي تحدث معي واصبحت اتعرف على اصحاب الاسبقيات واكتسب منهم كل ما هو سيء واصبح سجلي الامني يعتبرني باني من اصحاب السوابق الامنية .

بالطبع اهلي حاولو بكل الوسائل ان يردعوني ولكن لا اعرف اين كان تفكيري في تلك المرحله وكثرت المشاكل واصبحت احمل عددا كبيرا من الاسبقيات في المشاكل والتردد على السجون, والاكثر من ذلك انني كنت اصاحب هؤلاء الاشخاص واتردد عليهم واجالسهم حتى اصبح عقلي مغموسا بالاجرام .

كان الامر في البدايه طيش اولاد او بصراحه لم اكن اكترث الى المستقبل ولم اكن افكر ابعد من المرحله التي اعيشها ولكن الوضع تعدى ذلك واصبحت خطرا على المجتمع وعلى نفسي وعلى من اجالسهم
وبقي الحال على ما هو عليه الى ان نجحت في الشهاده الثانويه وقبلت في الجامعه وانهيت تعليمي الجامعي وحتى مرحله الجامعه لم اكن سويا على الشكل المطلوب وحدثت معي مشاكل اثناء الجامعه وكنت حين احول على القاضي يستغرب من سجلي الامني ؟

في النهايه تخرجت من الجامعه وسجلت في برنامج الماجستير وانهيت الداراسات العليا , انا الان حاصل على شهاده جامعيه عليا واعمل في مكان محترم ومرموق جدا .

وهنا تكمن مشكلتي في ان شبح الماضي يلاحقني ولا استطيع ان اتخيل نفسي وموقفي اذا ماعرف احد حقيقتي وحقيقه الماضي الحقير الذي اقترفته في يوم من الايام .

كما انني املك طموحا كبيرا واخطط لمستقبلي على الدوام ولكن حين افكر واستذكر الماضي فاغلق نافذة طموحي لانه لن يتحقق ابدا في ظل الملف الامني الذي املكه ولن يغفر لي مستقبلا .

فقبل مدة هاتفني صديق لي تخرج معي من الجامعه وهو الان ظابط في الامن العام وقال لي بالحرف الواحد( انت شو كاين عامل بزمانك ) مما سبب لي احراج كبير وذكرني في مرحله سيئه من حياتي واصبحت اخاف ان يعلم اصدقائي بما كنت افعل حتى حين افكر في الزاوج فاني اخاف ان يسال عني ويكتشفوا المصائب التي ارتكبتها .

اخوتي واخواني كثيرا ما اسال نفسي هل استطيع ان اكون هنا وقد كنت هناك يوما !

راجيا منكم مساعدتي في مشكلتي وانا سارد على اي استفسار او تساؤل منكم متمنيا ان تكون ردودكم بلسما لجراحي وهونا لمصابي .

انا شاب في العقد الثالث من عمري مشكلتي انني اعاني من شبح الماضي الحقير الذي كنت اعيشه والذي كانت بداياته عندما كنت في الثامنه عشرة من عمري حيث بدات معاناتي مع نفسي ومع من حولي, فكنت صعب المزاج عنيد ومشاكس واعشق المشاكل واذية الاخرين حتى تولد عندي العنصر الاجرامي.

كنت مرفوضا من كل مكان نظيف اذهب اليه من المدرسه من الشارع من الحي حتى من الاصدقاء المحترمين ولم يقبل بي الا اصحاب السوء والفئة الضاله .

وبدات ارتكب الحماقات الواحده تلو الاخرى وبدات اتردد على المراكز الامنيه السجون من خلال المشاكل التي تحدث معي واصبحت اتعرف على اصحاب الاسبقيات واكتسب منهم كل ما هو سيء واصبح سجلي الامني يعتبرني باني من اصحاب السوابق الامنية .

بالطبع اهلي حاولو بكل الوسائل ان يردعوني ولكن لا اعرف اين كان تفكيري في تلك المرحله وكثرت المشاكل واصبحت احمل عددا كبيرا من الاسبقيات في المشاكل والتردد على السجون, والاكثر من ذلك انني كنت اصاحب هؤلاء الاشخاص واتردد عليهم واجالسهم حتى اصبح عقلي مغموسا بالاجرام .

كان الامر في البدايه طيش اولاد او بصراحه لم اكن اكترث الى المستقبل ولم اكن افكر ابعد من المرحله التي اعيشها ولكن الوضع تعدى ذلك واصبحت خطرا على المجتمع وعلى نفسي وعلى من اجالسهم
وبقي الحال على ما هو عليه الى ان نجحت في الشهاده الثانويه وقبلت في الجامعه وانهيت تعليمي الجامعي وحتى مرحله الجامعه لم اكن سويا على الشكل المطلوب وحدثت معي مشاكل اثناء الجامعه وكنت حين احول على القاضي يستغرب من سجلي الامني ؟

في النهايه تخرجت من الجامعه وسجلت في برنامج الماجستير وانهيت الداراسات العليا , انا الان حاصل على شهاده جامعيه عليا واعمل في مكان محترم ومرموق جدا .

وهنا تكمن مشكلتي في ان شبح الماضي يلاحقني ولا استطيع ان اتخيل نفسي وموقفي اذا ماعرف احد حقيقتي وحقيقه الماضي الحقير الذي اقترفته في يوم من الايام .

كما انني املك طموحا كبيرا واخطط لمستقبلي على الدوام ولكن حين افكر واستذكر الماضي فاغلق نافذة طموحي لانه لن يتحقق ابدا في ظل الملف الامني الذي املكه ولن يغفر لي مستقبلا .

فقبل مدة هاتفني صديق لي تخرج معي من الجامعه وهو الان ظابط في الامن العام وقال لي بالحرف الواحد( انت شو كاين عامل بزمانك ) مما سبب لي احراج كبير وذكرني في مرحله سيئه من حياتي واصبحت اخاف ان يعلم اصدقائي بما كنت افعل حتى حين افكر في الزاوج فاني اخاف ان يسال عني ويكتشفوا المصائب التي ارتكبتها .

اخوتي واخواني كثيرا ما اسال نفسي هل استطيع ان اكون هنا وقد كنت هناك يوما !

راجيا منكم مساعدتي في مشكلتي وانا سارد على اي استفسار او تساؤل منكم متمنيا ان تكون ردودكم بلسما لجراحي وهونا لمصابي .

انا شاب في العقد الثالث من عمري مشكلتي انني اعاني من شبح الماضي الحقير الذي كنت اعيشه والذي كانت بداياته عندما كنت في الثامنه عشرة من عمري حيث بدات معاناتي مع نفسي ومع من حولي, فكنت صعب المزاج عنيد ومشاكس واعشق المشاكل واذية الاخرين حتى تولد عندي العنصر الاجرامي.

كنت مرفوضا من كل مكان نظيف اذهب اليه من المدرسه من الشارع من الحي حتى من الاصدقاء المحترمين ولم يقبل بي الا اصحاب السوء والفئة الضاله .

وبدات ارتكب الحماقات الواحده تلو الاخرى وبدات اتردد على المراكز الامنيه السجون من خلال المشاكل التي تحدث معي واصبحت اتعرف على اصحاب الاسبقيات واكتسب منهم كل ما هو سيء واصبح سجلي الامني يعتبرني باني من اصحاب السوابق الامنية .

بالطبع اهلي حاولو بكل الوسائل ان يردعوني ولكن لا اعرف اين كان تفكيري في تلك المرحله وكثرت المشاكل واصبحت احمل عددا كبيرا من الاسبقيات في المشاكل والتردد على السجون, والاكثر من ذلك انني كنت اصاحب هؤلاء الاشخاص واتردد عليهم واجالسهم حتى اصبح عقلي مغموسا بالاجرام .

كان الامر في البدايه طيش اولاد او بصراحه لم اكن اكترث الى المستقبل ولم اكن افكر ابعد من المرحله التي اعيشها ولكن الوضع تعدى ذلك واصبحت خطرا على المجتمع وعلى نفسي وعلى من اجالسهم
وبقي الحال على ما هو عليه الى ان نجحت في الشهاده الثانويه وقبلت في الجامعه وانهيت تعليمي الجامعي وحتى مرحله الجامعه لم اكن سويا على الشكل المطلوب وحدثت معي مشاكل اثناء الجامعه وكنت حين احول على القاضي يستغرب من سجلي الامني ؟

في النهايه تخرجت من الجامعه وسجلت في برنامج الماجستير وانهيت الداراسات العليا , انا الان حاصل على شهاده جامعيه عليا واعمل في مكان محترم ومرموق جدا .

وهنا تكمن مشكلتي في ان شبح الماضي يلاحقني ولا استطيع ان اتخيل نفسي وموقفي اذا ماعرف احد حقيقتي وحقيقه الماضي الحقير الذي اقترفته في يوم من الايام .

كما انني املك طموحا كبيرا واخطط لمستقبلي على الدوام ولكن حين افكر واستذكر الماضي فاغلق نافذة طموحي لانه لن يتحقق ابدا في ظل الملف الامني الذي املكه ولن يغفر لي مستقبلا .

فقبل مدة هاتفني صديق لي تخرج معي من الجامعه وهو الان ظابط في الامن العام وقال لي بالحرف الواحد( انت شو كاين عامل بزمانك ) مما سبب لي احراج كبير وذكرني في مرحله سيئه من حياتي واصبحت اخاف ان يعلم اصدقائي بما كنت افعل حتى حين افكر في الزاوج فاني اخاف ان يسال عني ويكتشفوا المصائب التي ارتكبتها .

اخوتي واخواني كثيرا ما اسال نفسي هل استطيع ان اكون هنا وقد كنت هناك يوما !

راجيا منكم مساعدتي في مشكلتي وانا سارد على اي استفسار او تساؤل منكم متمنيا ان تكون ردودكم بلسما لجراحي وهونا لمصابي .