اضاع جارين من البدو يوما كل لناقته ، وبعد عام وجداهما تائهتين بالصحراء ومعهما حوار، فاختلفا لمن الحوار وظاهر اﻻمر كل من الناقتين متعلقة به وبشراسه تدافع عنه ، فلجا لحكيم يفصل باﻻمر بعد ان اعجزتهما الحيلة.
فسار معهما الحكيم لغدير الماء بالحي وامر بوضع الحوار منتصف غدير الماء في خطر حيث اصبح الحوار يتخبط ويستغيث.
فالقت احدى الناقتين بنفسها في غدير الماء رغم الخطورة والتهلكة محاولة انقاذ الحوار فيما وقفت اﻻخرى تصدر صوتا عاليا وتتخبط دون الخوض في مخاطر الماء والغرق.
فقضى الحكيم بالحوار للناقة التي القت بنفسها رغم مخاطر الغرق ﻻنها اﻻم الحقيقة عرضت نفسها لخطر الموت حينما احتاج اﻻمر لتضحية بالنفس لمن نحب ﻻ كﻻما وقت الرخاء وننئا بانفسنا حين الشدة وحاجة الوطن للتضحية .
اخذين بعين اﻻعتبار ان اﻻجتهاد بالواجب قابﻻ للخطا والصواب .
اضاع جارين من البدو يوما كل لناقته ، وبعد عام وجداهما تائهتين بالصحراء ومعهما حوار، فاختلفا لمن الحوار وظاهر اﻻمر كل من الناقتين متعلقة به وبشراسه تدافع عنه ، فلجا لحكيم يفصل باﻻمر بعد ان اعجزتهما الحيلة.
فسار معهما الحكيم لغدير الماء بالحي وامر بوضع الحوار منتصف غدير الماء في خطر حيث اصبح الحوار يتخبط ويستغيث.
فالقت احدى الناقتين بنفسها في غدير الماء رغم الخطورة والتهلكة محاولة انقاذ الحوار فيما وقفت اﻻخرى تصدر صوتا عاليا وتتخبط دون الخوض في مخاطر الماء والغرق.
فقضى الحكيم بالحوار للناقة التي القت بنفسها رغم مخاطر الغرق ﻻنها اﻻم الحقيقة عرضت نفسها لخطر الموت حينما احتاج اﻻمر لتضحية بالنفس لمن نحب ﻻ كﻻما وقت الرخاء وننئا بانفسنا حين الشدة وحاجة الوطن للتضحية .
اخذين بعين اﻻعتبار ان اﻻجتهاد بالواجب قابﻻ للخطا والصواب .
اضاع جارين من البدو يوما كل لناقته ، وبعد عام وجداهما تائهتين بالصحراء ومعهما حوار، فاختلفا لمن الحوار وظاهر اﻻمر كل من الناقتين متعلقة به وبشراسه تدافع عنه ، فلجا لحكيم يفصل باﻻمر بعد ان اعجزتهما الحيلة.
فسار معهما الحكيم لغدير الماء بالحي وامر بوضع الحوار منتصف غدير الماء في خطر حيث اصبح الحوار يتخبط ويستغيث.
فالقت احدى الناقتين بنفسها في غدير الماء رغم الخطورة والتهلكة محاولة انقاذ الحوار فيما وقفت اﻻخرى تصدر صوتا عاليا وتتخبط دون الخوض في مخاطر الماء والغرق.
فقضى الحكيم بالحوار للناقة التي القت بنفسها رغم مخاطر الغرق ﻻنها اﻻم الحقيقة عرضت نفسها لخطر الموت حينما احتاج اﻻمر لتضحية بالنفس لمن نحب ﻻ كﻻما وقت الرخاء وننئا بانفسنا حين الشدة وحاجة الوطن للتضحية .
اخذين بعين اﻻعتبار ان اﻻجتهاد بالواجب قابﻻ للخطا والصواب .
التعليقات