على وزن الكثير من المصطلحات التي يتم تداولها بين الأفراد في الحوار البعيد عن اللغة المثقفة ، واللغة التي يحاسب عيلها صاحبها عندما يبدأ بتفسير هذه المصطلحات ، ومصطلح ' الإسلامجيه ' جاء من المشاهدات
اليومية للكثير من الشباب ممن يرتدون الملابس المبرقعة ' العسكرية ' الافغانية ويطلقون لحاهم لغاية ما تحت العنق ويسدلون شعرهم على الاكتاف دون تهذيب ، ويختمون مشهدهم الذي اصبح متعارف عليه بارتداء الحذاء الرياضي ذو العنق الطويل أو الحذاء الذي يأخذ الصفة العسكرية أو الصفة البرية .
وهذه المشاهدات تعود في الذاكرة لفترة ' النزال' الحزبي وتيارات اليسار بكافة اطيافه ؛ عندما كنت تعرفهم من طول لحاهم وعشقهم للسيجاره وبارات أزقة المدن الفقيرة ، وترنمهم باغاني ثورية أكل عليها الزمن وشرب وترك لهم مجرد بقايا ، والنهاية أنهم هؤلاء اليسارجيه والقيادات منهم سكنوا في شقق عواصم غربية وعربية واصبحوا يتناولون البرغر والبيتزا ويعشوق الكولا ، ولاتخلو موادئهم من البلاك ليبل كدليل على ترف الثورة والفكر معا .
والذي نخشاه هنا أن تتمكن صفة الإسلاميجة تلك من جذب الشباب ؛ نتيجة فقط لمخالفتهم العامة في اللبس وللتميز الفكري عن الأخرين ، ويصبحون في النهاية كأفراد اليسارجيه مجرد وقود لمواقد تدفئة منازل القيادات في شتاء اوروبا القارص البرودة .
على وزن الكثير من المصطلحات التي يتم تداولها بين الأفراد في الحوار البعيد عن اللغة المثقفة ، واللغة التي يحاسب عيلها صاحبها عندما يبدأ بتفسير هذه المصطلحات ، ومصطلح ' الإسلامجيه ' جاء من المشاهدات
اليومية للكثير من الشباب ممن يرتدون الملابس المبرقعة ' العسكرية ' الافغانية ويطلقون لحاهم لغاية ما تحت العنق ويسدلون شعرهم على الاكتاف دون تهذيب ، ويختمون مشهدهم الذي اصبح متعارف عليه بارتداء الحذاء الرياضي ذو العنق الطويل أو الحذاء الذي يأخذ الصفة العسكرية أو الصفة البرية .
وهذه المشاهدات تعود في الذاكرة لفترة ' النزال' الحزبي وتيارات اليسار بكافة اطيافه ؛ عندما كنت تعرفهم من طول لحاهم وعشقهم للسيجاره وبارات أزقة المدن الفقيرة ، وترنمهم باغاني ثورية أكل عليها الزمن وشرب وترك لهم مجرد بقايا ، والنهاية أنهم هؤلاء اليسارجيه والقيادات منهم سكنوا في شقق عواصم غربية وعربية واصبحوا يتناولون البرغر والبيتزا ويعشوق الكولا ، ولاتخلو موادئهم من البلاك ليبل كدليل على ترف الثورة والفكر معا .
والذي نخشاه هنا أن تتمكن صفة الإسلاميجة تلك من جذب الشباب ؛ نتيجة فقط لمخالفتهم العامة في اللبس وللتميز الفكري عن الأخرين ، ويصبحون في النهاية كأفراد اليسارجيه مجرد وقود لمواقد تدفئة منازل القيادات في شتاء اوروبا القارص البرودة .
على وزن الكثير من المصطلحات التي يتم تداولها بين الأفراد في الحوار البعيد عن اللغة المثقفة ، واللغة التي يحاسب عيلها صاحبها عندما يبدأ بتفسير هذه المصطلحات ، ومصطلح ' الإسلامجيه ' جاء من المشاهدات
اليومية للكثير من الشباب ممن يرتدون الملابس المبرقعة ' العسكرية ' الافغانية ويطلقون لحاهم لغاية ما تحت العنق ويسدلون شعرهم على الاكتاف دون تهذيب ، ويختمون مشهدهم الذي اصبح متعارف عليه بارتداء الحذاء الرياضي ذو العنق الطويل أو الحذاء الذي يأخذ الصفة العسكرية أو الصفة البرية .
وهذه المشاهدات تعود في الذاكرة لفترة ' النزال' الحزبي وتيارات اليسار بكافة اطيافه ؛ عندما كنت تعرفهم من طول لحاهم وعشقهم للسيجاره وبارات أزقة المدن الفقيرة ، وترنمهم باغاني ثورية أكل عليها الزمن وشرب وترك لهم مجرد بقايا ، والنهاية أنهم هؤلاء اليسارجيه والقيادات منهم سكنوا في شقق عواصم غربية وعربية واصبحوا يتناولون البرغر والبيتزا ويعشوق الكولا ، ولاتخلو موادئهم من البلاك ليبل كدليل على ترف الثورة والفكر معا .
والذي نخشاه هنا أن تتمكن صفة الإسلاميجة تلك من جذب الشباب ؛ نتيجة فقط لمخالفتهم العامة في اللبس وللتميز الفكري عن الأخرين ، ويصبحون في النهاية كأفراد اليسارجيه مجرد وقود لمواقد تدفئة منازل القيادات في شتاء اوروبا القارص البرودة .
التعليقات