تقدم عدد من سكان المنطقة الواقعة على طريق مادبا ماعين بشكوى الى محافظة مادبا حول مخاطر الابل الهائمة التي باتت تهددهم وتهدد اطفالهم و مزروعاتهم .
وقال عدد من المواطنين حنا صوالحه , ووائل سبير صوالحة وغيرهم من سكان المنطقة ان قطعان من الابل تصول وتجول بين منازلهم وتقوم بأكل المزروعات والحدائق التي طالما تعبوا عليها وكلفتهم اموال كثيرة ليتمتعوا بالجلوس الى جانبها وياكلوا من خيراتها .
واضافوا ان قطعان من الابل الهائمة تقوم باكل الحدائق والمزروعات كون الابل مرتفعة وتمتد رقبتها الطويلة الى داخل اسوار المنازل وتأكلها بالاضافة لترك مخلفاتها امام المنازل وداخل تلك الحدائق .
وقالوا انهم لايستطيعون ابعاد الابل عن الاحياء السكنية خوفا منها لضخامتها والتي باتت مصدر خوف للاطفال والنساء هناك.
تقدم عدد من سكان المنطقة الواقعة على طريق مادبا ماعين بشكوى الى محافظة مادبا حول مخاطر الابل الهائمة التي باتت تهددهم وتهدد اطفالهم و مزروعاتهم .
وقال عدد من المواطنين حنا صوالحه , ووائل سبير صوالحة وغيرهم من سكان المنطقة ان قطعان من الابل تصول وتجول بين منازلهم وتقوم بأكل المزروعات والحدائق التي طالما تعبوا عليها وكلفتهم اموال كثيرة ليتمتعوا بالجلوس الى جانبها وياكلوا من خيراتها .
واضافوا ان قطعان من الابل الهائمة تقوم باكل الحدائق والمزروعات كون الابل مرتفعة وتمتد رقبتها الطويلة الى داخل اسوار المنازل وتأكلها بالاضافة لترك مخلفاتها امام المنازل وداخل تلك الحدائق .
وقالوا انهم لايستطيعون ابعاد الابل عن الاحياء السكنية خوفا منها لضخامتها والتي باتت مصدر خوف للاطفال والنساء هناك.
تقدم عدد من سكان المنطقة الواقعة على طريق مادبا ماعين بشكوى الى محافظة مادبا حول مخاطر الابل الهائمة التي باتت تهددهم وتهدد اطفالهم و مزروعاتهم .
وقال عدد من المواطنين حنا صوالحه , ووائل سبير صوالحة وغيرهم من سكان المنطقة ان قطعان من الابل تصول وتجول بين منازلهم وتقوم بأكل المزروعات والحدائق التي طالما تعبوا عليها وكلفتهم اموال كثيرة ليتمتعوا بالجلوس الى جانبها وياكلوا من خيراتها .
واضافوا ان قطعان من الابل الهائمة تقوم باكل الحدائق والمزروعات كون الابل مرتفعة وتمتد رقبتها الطويلة الى داخل اسوار المنازل وتأكلها بالاضافة لترك مخلفاتها امام المنازل وداخل تلك الحدائق .
وقالوا انهم لايستطيعون ابعاد الابل عن الاحياء السكنية خوفا منها لضخامتها والتي باتت مصدر خوف للاطفال والنساء هناك.
التعليقات