في حوار على هامش التوجيهي ؛ تحدث لي مجموعة من الطلاب عن هموم طالب التوجيهي في زمن الوزير الذنيبات ، وكان الحديث متشعبا ومطولا وتحدث كل منهم بما يختلج في صدره ، وان كان هناك اجماع بينهم على رفض الطيقة التي يعاقب بها الوزير طلاب التوجيهي في السنة الماضية وهذه السنة.
ومنهم من أكد على أن مايجري هو عملية انتقام من تراكمات سنوات طويلة من الإهمال التعليمي ، يتحمل مسؤوليتها الوزارة بقمة هرمهما وكادرها التعليمي ، وهو نفس الكادر الذي يلعب دور المظلوم في زمن الوزير ذنيبات، ويدافع عن اداءه التعليمي مستندا لتاريخه الماضي الذي خرج فيه طلاب متفوقون وبنسب عالية جدا .
وفي نهاية الحديث وقف احد الطلاب وقال ما في جعبته ؛ وبكل هدوء ينم عن غضب داخلي مزلزل ، وقدم هذا الطالب حالة كمثال لحجم الظلم والتوتر والقهر الذي يعيشه؛ وفقط من باب أن هناك من ابناء عمه من دخل الجامعة منذ سنوات الترهل التعليمي الذي استمر لسنوات ، وعندما جاء دوره كأكبر أولاد أبيه توقف المركب واغلقت ابواب الجامعات لأن التوجيهي هو المفتاح ، وهو طالب مجتهد وملتزم ولكن التوجيهي في زمن الوزير ذنيبات أصبح كارثة ،لأن ابن عموميته لايفقهون شيئا في الكثير من مواد المرحلة الثانوية ، ومع ذلك هم الأن طلاب جامعات وهو توقف قطاره في محطة الثانوية .
وكان حديث هذا الطالب يستحق التوقف عنده مطولا ؛ لأنه ختم حديثه بجملة تؤكد على أن حلم الدخول الى الجامعة أصبح عصي على الاف الطلاب ، ولا يوجد بدائل أمامهم وبالتالي أين المفر غير التوجيهي ، وهي الجملة التي يصر والده على قولها له بشكل يومي وهو كطالب لايجد مفرا من القول أن جيل كامل من الشباب الأردني سوف لن ينسى ظلم الوزير ذنيبات ومن وراءه الدكتور عبدالله النسور .
في حوار على هامش التوجيهي ؛ تحدث لي مجموعة من الطلاب عن هموم طالب التوجيهي في زمن الوزير الذنيبات ، وكان الحديث متشعبا ومطولا وتحدث كل منهم بما يختلج في صدره ، وان كان هناك اجماع بينهم على رفض الطيقة التي يعاقب بها الوزير طلاب التوجيهي في السنة الماضية وهذه السنة.
ومنهم من أكد على أن مايجري هو عملية انتقام من تراكمات سنوات طويلة من الإهمال التعليمي ، يتحمل مسؤوليتها الوزارة بقمة هرمهما وكادرها التعليمي ، وهو نفس الكادر الذي يلعب دور المظلوم في زمن الوزير ذنيبات، ويدافع عن اداءه التعليمي مستندا لتاريخه الماضي الذي خرج فيه طلاب متفوقون وبنسب عالية جدا .
وفي نهاية الحديث وقف احد الطلاب وقال ما في جعبته ؛ وبكل هدوء ينم عن غضب داخلي مزلزل ، وقدم هذا الطالب حالة كمثال لحجم الظلم والتوتر والقهر الذي يعيشه؛ وفقط من باب أن هناك من ابناء عمه من دخل الجامعة منذ سنوات الترهل التعليمي الذي استمر لسنوات ، وعندما جاء دوره كأكبر أولاد أبيه توقف المركب واغلقت ابواب الجامعات لأن التوجيهي هو المفتاح ، وهو طالب مجتهد وملتزم ولكن التوجيهي في زمن الوزير ذنيبات أصبح كارثة ،لأن ابن عموميته لايفقهون شيئا في الكثير من مواد المرحلة الثانوية ، ومع ذلك هم الأن طلاب جامعات وهو توقف قطاره في محطة الثانوية .
وكان حديث هذا الطالب يستحق التوقف عنده مطولا ؛ لأنه ختم حديثه بجملة تؤكد على أن حلم الدخول الى الجامعة أصبح عصي على الاف الطلاب ، ولا يوجد بدائل أمامهم وبالتالي أين المفر غير التوجيهي ، وهي الجملة التي يصر والده على قولها له بشكل يومي وهو كطالب لايجد مفرا من القول أن جيل كامل من الشباب الأردني سوف لن ينسى ظلم الوزير ذنيبات ومن وراءه الدكتور عبدالله النسور .
في حوار على هامش التوجيهي ؛ تحدث لي مجموعة من الطلاب عن هموم طالب التوجيهي في زمن الوزير الذنيبات ، وكان الحديث متشعبا ومطولا وتحدث كل منهم بما يختلج في صدره ، وان كان هناك اجماع بينهم على رفض الطيقة التي يعاقب بها الوزير طلاب التوجيهي في السنة الماضية وهذه السنة.
ومنهم من أكد على أن مايجري هو عملية انتقام من تراكمات سنوات طويلة من الإهمال التعليمي ، يتحمل مسؤوليتها الوزارة بقمة هرمهما وكادرها التعليمي ، وهو نفس الكادر الذي يلعب دور المظلوم في زمن الوزير ذنيبات، ويدافع عن اداءه التعليمي مستندا لتاريخه الماضي الذي خرج فيه طلاب متفوقون وبنسب عالية جدا .
وفي نهاية الحديث وقف احد الطلاب وقال ما في جعبته ؛ وبكل هدوء ينم عن غضب داخلي مزلزل ، وقدم هذا الطالب حالة كمثال لحجم الظلم والتوتر والقهر الذي يعيشه؛ وفقط من باب أن هناك من ابناء عمه من دخل الجامعة منذ سنوات الترهل التعليمي الذي استمر لسنوات ، وعندما جاء دوره كأكبر أولاد أبيه توقف المركب واغلقت ابواب الجامعات لأن التوجيهي هو المفتاح ، وهو طالب مجتهد وملتزم ولكن التوجيهي في زمن الوزير ذنيبات أصبح كارثة ،لأن ابن عموميته لايفقهون شيئا في الكثير من مواد المرحلة الثانوية ، ومع ذلك هم الأن طلاب جامعات وهو توقف قطاره في محطة الثانوية .
وكان حديث هذا الطالب يستحق التوقف عنده مطولا ؛ لأنه ختم حديثه بجملة تؤكد على أن حلم الدخول الى الجامعة أصبح عصي على الاف الطلاب ، ولا يوجد بدائل أمامهم وبالتالي أين المفر غير التوجيهي ، وهي الجملة التي يصر والده على قولها له بشكل يومي وهو كطالب لايجد مفرا من القول أن جيل كامل من الشباب الأردني سوف لن ينسى ظلم الوزير ذنيبات ومن وراءه الدكتور عبدالله النسور .
التعليقات