لايمكن وصف حالة شوارع المملكة بعد الافطار بدقائق بغير أن الدولة تفقد هيبتها مقابل ' فتيشه ' ثمنها عشرة قروش ، ويتم كسر وتحطيم هيبة الدولة على ايدي اطفال صغار لا تتجاوز اعمارهم العشر سنوات ، وهؤلاء هم رجال المستقبل اللذين وجدو في تحطيم وكسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشه بعشرة قروش أول الطرق لفرض انفسهم على شوارع الدولة الأردنية في المستقبل .
والغريب أن تلك الدولة بجهازها الجمركي والأمني تعلن بين الحين والأخر انها تكمنت من منع تهريب تلك الفتيشه ، وان رجالها الأشاوس تمكنوا من ضبط مئات الكراتين منتلك الفتيشة ، ومع كل ذلك تمكن هؤلاء الصغار من اشعالها وإعلان سيطرتهم على شوارع البلد ، والمفارقة هنا بل لعلها قمة تحطيم وتكسير هيبة الدولة أن تلك الفتيشة تجد لها مكانا بارزا على رفوف البقالات في كافة احياء الدولة الفقيرة والغنية منها .
ويبدو أننا كشعب أردني بحاجة لوجوه رجال كبار بحجم الدولة كي يخرجوا لنا بحل يعيد للدولة هيبتها التي فقدتها على ايدي هؤلاء الصغار وفتيشة بعشرة قروش ، ومن هذه الحلول اطلاق وثيقة شرف باشراف هؤلاء الكبار تمنع هؤلاء الصغار من كسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش ، وربما يضطر هؤلاء الكبار لأخذ عهد من الصغار بان يتوقفوا عن شراء فتيشة العشرة قروش تلك ، وسيقوم هؤلاء الكبار باستبدال تلك العشرة قروش بدينار لكل صغير يلتزم بهذا العهد .
وبين وثيقة الشرف تلك ودينار الاستبدال سيجد مهربي تلك الفتيشة فرصتهم لبيع المزيد منها ، وهكذا سيتمر تحطيم وكسر هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش تلك كما سبق وتم تحطيمها وكسرها بمئات من وثائق الشرف التي يقوم هؤلاء الكبار بتوقيعها ، وهي مجرد حبر على ورق.
لايمكن وصف حالة شوارع المملكة بعد الافطار بدقائق بغير أن الدولة تفقد هيبتها مقابل ' فتيشه ' ثمنها عشرة قروش ، ويتم كسر وتحطيم هيبة الدولة على ايدي اطفال صغار لا تتجاوز اعمارهم العشر سنوات ، وهؤلاء هم رجال المستقبل اللذين وجدو في تحطيم وكسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشه بعشرة قروش أول الطرق لفرض انفسهم على شوارع الدولة الأردنية في المستقبل .
والغريب أن تلك الدولة بجهازها الجمركي والأمني تعلن بين الحين والأخر انها تكمنت من منع تهريب تلك الفتيشه ، وان رجالها الأشاوس تمكنوا من ضبط مئات الكراتين منتلك الفتيشة ، ومع كل ذلك تمكن هؤلاء الصغار من اشعالها وإعلان سيطرتهم على شوارع البلد ، والمفارقة هنا بل لعلها قمة تحطيم وتكسير هيبة الدولة أن تلك الفتيشة تجد لها مكانا بارزا على رفوف البقالات في كافة احياء الدولة الفقيرة والغنية منها .
ويبدو أننا كشعب أردني بحاجة لوجوه رجال كبار بحجم الدولة كي يخرجوا لنا بحل يعيد للدولة هيبتها التي فقدتها على ايدي هؤلاء الصغار وفتيشة بعشرة قروش ، ومن هذه الحلول اطلاق وثيقة شرف باشراف هؤلاء الكبار تمنع هؤلاء الصغار من كسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش ، وربما يضطر هؤلاء الكبار لأخذ عهد من الصغار بان يتوقفوا عن شراء فتيشة العشرة قروش تلك ، وسيقوم هؤلاء الكبار باستبدال تلك العشرة قروش بدينار لكل صغير يلتزم بهذا العهد .
وبين وثيقة الشرف تلك ودينار الاستبدال سيجد مهربي تلك الفتيشة فرصتهم لبيع المزيد منها ، وهكذا سيتمر تحطيم وكسر هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش تلك كما سبق وتم تحطيمها وكسرها بمئات من وثائق الشرف التي يقوم هؤلاء الكبار بتوقيعها ، وهي مجرد حبر على ورق.
لايمكن وصف حالة شوارع المملكة بعد الافطار بدقائق بغير أن الدولة تفقد هيبتها مقابل ' فتيشه ' ثمنها عشرة قروش ، ويتم كسر وتحطيم هيبة الدولة على ايدي اطفال صغار لا تتجاوز اعمارهم العشر سنوات ، وهؤلاء هم رجال المستقبل اللذين وجدو في تحطيم وكسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشه بعشرة قروش أول الطرق لفرض انفسهم على شوارع الدولة الأردنية في المستقبل .
والغريب أن تلك الدولة بجهازها الجمركي والأمني تعلن بين الحين والأخر انها تكمنت من منع تهريب تلك الفتيشه ، وان رجالها الأشاوس تمكنوا من ضبط مئات الكراتين منتلك الفتيشة ، ومع كل ذلك تمكن هؤلاء الصغار من اشعالها وإعلان سيطرتهم على شوارع البلد ، والمفارقة هنا بل لعلها قمة تحطيم وتكسير هيبة الدولة أن تلك الفتيشة تجد لها مكانا بارزا على رفوف البقالات في كافة احياء الدولة الفقيرة والغنية منها .
ويبدو أننا كشعب أردني بحاجة لوجوه رجال كبار بحجم الدولة كي يخرجوا لنا بحل يعيد للدولة هيبتها التي فقدتها على ايدي هؤلاء الصغار وفتيشة بعشرة قروش ، ومن هذه الحلول اطلاق وثيقة شرف باشراف هؤلاء الكبار تمنع هؤلاء الصغار من كسر وتحطيم هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش ، وربما يضطر هؤلاء الكبار لأخذ عهد من الصغار بان يتوقفوا عن شراء فتيشة العشرة قروش تلك ، وسيقوم هؤلاء الكبار باستبدال تلك العشرة قروش بدينار لكل صغير يلتزم بهذا العهد .
وبين وثيقة الشرف تلك ودينار الاستبدال سيجد مهربي تلك الفتيشة فرصتهم لبيع المزيد منها ، وهكذا سيتمر تحطيم وكسر هيبة الدولة بفتيشة العشرة قروش تلك كما سبق وتم تحطيمها وكسرها بمئات من وثائق الشرف التي يقوم هؤلاء الكبار بتوقيعها ، وهي مجرد حبر على ورق.
التعليقات
وكما ذكرت بطولات وهمية وابطال كرتونية
الأطفال وأسرهم يفرضون اجندتهم على الشارع