بقلم محمد سعيد الحتامله
محمد سعيد حتامله
ايها المارد العربي...
متى يبزغ فجرك...؟
متى يأتي صباحك...؟
متى تسطع شمسك...؟
هل حذاؤك ضيق...؟
أم الحياة ثقيلة...؟
والدنيا على رحبها...
لم تسعك...؟
أم انك من اوهامنا...
خارج عن زمنك...؟
اذهلني صمتك...
وانت تدري...
ان حدود الكآبة...
والشقاوة...
قد وصلت...
من النيل الى الفرات..
في وطنك...
وانت مستغرق في حفرتك...
ألم تغار ياسيدي...؟
ألم تتحسس...؟
ألم تنهض...؟
ألم تتوق لأنقاذ شعبك...
ووطنك...؟
أم انها...
مقاضاة حكم الزمن...
عليك...
ان تبقى في حفرتك...؟
ودوامة القتل والتشريد...
والتشرذم...
لم توقظك...؟
أصولنا تشهد...
وجذورنا...
بأننا عرب...
لكننا للضاد لاننتسب...
حكمنا بالجهل...
على انفسنا...
وعلى عقولنا بالخوف...
من أين يأتينا الفرح...؟
ونحن مخترقين...
من الداخل....
جفاف واقع...
ومن الخارج...
واقع جاف...
ساستنا وسادتنا...
هم اصل البلاء...
لم يوحدهم دم...
ولا يجمعهم صفاء...
فنم ياسيدي...
قرير العين في حفرتك...
بسلام وأمان...
وسنبقى حفاة عراة...
في اوطاننا...
للأبل والشاة رعاة...
نصنع من صلصالنا الأبطال...
لندمر ماتبقى...
من هوية وكيان....!!
بقلم محمد سعيد الحتامله
محمد سعيد حتامله
ايها المارد العربي...
متى يبزغ فجرك...؟
متى يأتي صباحك...؟
متى تسطع شمسك...؟
هل حذاؤك ضيق...؟
أم الحياة ثقيلة...؟
والدنيا على رحبها...
لم تسعك...؟
أم انك من اوهامنا...
خارج عن زمنك...؟
اذهلني صمتك...
وانت تدري...
ان حدود الكآبة...
والشقاوة...
قد وصلت...
من النيل الى الفرات..
في وطنك...
وانت مستغرق في حفرتك...
ألم تغار ياسيدي...؟
ألم تتحسس...؟
ألم تنهض...؟
ألم تتوق لأنقاذ شعبك...
ووطنك...؟
أم انها...
مقاضاة حكم الزمن...
عليك...
ان تبقى في حفرتك...؟
ودوامة القتل والتشريد...
والتشرذم...
لم توقظك...؟
أصولنا تشهد...
وجذورنا...
بأننا عرب...
لكننا للضاد لاننتسب...
حكمنا بالجهل...
على انفسنا...
وعلى عقولنا بالخوف...
من أين يأتينا الفرح...؟
ونحن مخترقين...
من الداخل....
جفاف واقع...
ومن الخارج...
واقع جاف...
ساستنا وسادتنا...
هم اصل البلاء...
لم يوحدهم دم...
ولا يجمعهم صفاء...
فنم ياسيدي...
قرير العين في حفرتك...
بسلام وأمان...
وسنبقى حفاة عراة...
في اوطاننا...
للأبل والشاة رعاة...
نصنع من صلصالنا الأبطال...
لندمر ماتبقى...
من هوية وكيان....!!
بقلم محمد سعيد الحتامله
محمد سعيد حتامله
ايها المارد العربي...
متى يبزغ فجرك...؟
متى يأتي صباحك...؟
متى تسطع شمسك...؟
هل حذاؤك ضيق...؟
أم الحياة ثقيلة...؟
والدنيا على رحبها...
لم تسعك...؟
أم انك من اوهامنا...
خارج عن زمنك...؟
اذهلني صمتك...
وانت تدري...
ان حدود الكآبة...
والشقاوة...
قد وصلت...
من النيل الى الفرات..
في وطنك...
وانت مستغرق في حفرتك...
ألم تغار ياسيدي...؟
ألم تتحسس...؟
ألم تنهض...؟
ألم تتوق لأنقاذ شعبك...
ووطنك...؟
أم انها...
مقاضاة حكم الزمن...
عليك...
ان تبقى في حفرتك...؟
ودوامة القتل والتشريد...
والتشرذم...
لم توقظك...؟
أصولنا تشهد...
وجذورنا...
بأننا عرب...
لكننا للضاد لاننتسب...
حكمنا بالجهل...
على انفسنا...
وعلى عقولنا بالخوف...
من أين يأتينا الفرح...؟
ونحن مخترقين...
من الداخل....
جفاف واقع...
ومن الخارج...
واقع جاف...
ساستنا وسادتنا...
هم اصل البلاء...
لم يوحدهم دم...
ولا يجمعهم صفاء...
فنم ياسيدي...
قرير العين في حفرتك...
بسلام وأمان...
وسنبقى حفاة عراة...
في اوطاننا...
للأبل والشاة رعاة...
نصنع من صلصالنا الأبطال...
لندمر ماتبقى...
من هوية وكيان....!!
التعليقات