منذ بداية تسعينيات القرن الماضي بدأت العملية التربوية بالانحدار بالمستوى التربوي والتعليمي واستمر هذا الانحدار ليومنا هذا ، وأجتمعت عدة أسباب ساهمت فيها عدة إطراف أدت إلى شبه انهيار في العملية التعليمية والتربوية حتى بلغ السيل الزبى ، فعلت الأصوات المطالبة بإنقاذ هذا القطاع الهام والذي يعني تراجعه انهيار للمجتمع وبالتالي الدولة التي نمت وأصبحت تتقدم وكان الفضل في بناء نهضتها هو السمعة العالية التي حظي بها قطاع التعليم في الاردن ما قبل 1990، وهناك اسبابا عده ساهمت في نهضة هذا القطاع الهام في بناء الدول ولا تخفى على احد منا واهم هذه الاسباب هي الرقابة الحازمة والشديدة على القطاع .
بدأ الدكتور عبد الله ذنيبات بخطة شاملة لاعادة الهيبة لقطاع التعليم وإعادة الثقة بالخريج الأردني كما كان قبل التغول الممنهج على القطاع من متنفذين وغيرهم ممن يتكسبون ولهم مصلحة من تدمير التعليم العام في الأردن وواجه الدكتور حربا شعواء من قبل هؤلاء وأذنابهم سواء كانوا من قطاع التربية او الإعلاميين او النواب او وزراء او اصحاب راس المال النتن اما المواطنين لا اعتقد ان هناك واحدا منهم لا يريد ان يرى ابنه الا وقد تلقى التعليم بشكل صحيح من القطاع العام الذي هو حق للاجيال الاردنية .
نشد على ايدي الدكتور الذنيبات ونقول له ايها البطل من يخالف ومن يروج ومن يتاجر بالتعليم العام اطرده فليس له بواكي ونحن معك سنحاربهم واقلامهم الصفراء كائنا من يكونون .
لنحيا بسلام .... رب اجعل هذا البلد آمنا
منذ بداية تسعينيات القرن الماضي بدأت العملية التربوية بالانحدار بالمستوى التربوي والتعليمي واستمر هذا الانحدار ليومنا هذا ، وأجتمعت عدة أسباب ساهمت فيها عدة إطراف أدت إلى شبه انهيار في العملية التعليمية والتربوية حتى بلغ السيل الزبى ، فعلت الأصوات المطالبة بإنقاذ هذا القطاع الهام والذي يعني تراجعه انهيار للمجتمع وبالتالي الدولة التي نمت وأصبحت تتقدم وكان الفضل في بناء نهضتها هو السمعة العالية التي حظي بها قطاع التعليم في الاردن ما قبل 1990، وهناك اسبابا عده ساهمت في نهضة هذا القطاع الهام في بناء الدول ولا تخفى على احد منا واهم هذه الاسباب هي الرقابة الحازمة والشديدة على القطاع .
بدأ الدكتور عبد الله ذنيبات بخطة شاملة لاعادة الهيبة لقطاع التعليم وإعادة الثقة بالخريج الأردني كما كان قبل التغول الممنهج على القطاع من متنفذين وغيرهم ممن يتكسبون ولهم مصلحة من تدمير التعليم العام في الأردن وواجه الدكتور حربا شعواء من قبل هؤلاء وأذنابهم سواء كانوا من قطاع التربية او الإعلاميين او النواب او وزراء او اصحاب راس المال النتن اما المواطنين لا اعتقد ان هناك واحدا منهم لا يريد ان يرى ابنه الا وقد تلقى التعليم بشكل صحيح من القطاع العام الذي هو حق للاجيال الاردنية .
نشد على ايدي الدكتور الذنيبات ونقول له ايها البطل من يخالف ومن يروج ومن يتاجر بالتعليم العام اطرده فليس له بواكي ونحن معك سنحاربهم واقلامهم الصفراء كائنا من يكونون .
لنحيا بسلام .... رب اجعل هذا البلد آمنا
منذ بداية تسعينيات القرن الماضي بدأت العملية التربوية بالانحدار بالمستوى التربوي والتعليمي واستمر هذا الانحدار ليومنا هذا ، وأجتمعت عدة أسباب ساهمت فيها عدة إطراف أدت إلى شبه انهيار في العملية التعليمية والتربوية حتى بلغ السيل الزبى ، فعلت الأصوات المطالبة بإنقاذ هذا القطاع الهام والذي يعني تراجعه انهيار للمجتمع وبالتالي الدولة التي نمت وأصبحت تتقدم وكان الفضل في بناء نهضتها هو السمعة العالية التي حظي بها قطاع التعليم في الاردن ما قبل 1990، وهناك اسبابا عده ساهمت في نهضة هذا القطاع الهام في بناء الدول ولا تخفى على احد منا واهم هذه الاسباب هي الرقابة الحازمة والشديدة على القطاع .
بدأ الدكتور عبد الله ذنيبات بخطة شاملة لاعادة الهيبة لقطاع التعليم وإعادة الثقة بالخريج الأردني كما كان قبل التغول الممنهج على القطاع من متنفذين وغيرهم ممن يتكسبون ولهم مصلحة من تدمير التعليم العام في الأردن وواجه الدكتور حربا شعواء من قبل هؤلاء وأذنابهم سواء كانوا من قطاع التربية او الإعلاميين او النواب او وزراء او اصحاب راس المال النتن اما المواطنين لا اعتقد ان هناك واحدا منهم لا يريد ان يرى ابنه الا وقد تلقى التعليم بشكل صحيح من القطاع العام الذي هو حق للاجيال الاردنية .
نشد على ايدي الدكتور الذنيبات ونقول له ايها البطل من يخالف ومن يروج ومن يتاجر بالتعليم العام اطرده فليس له بواكي ونحن معك سنحاربهم واقلامهم الصفراء كائنا من يكونون .
لنحيا بسلام .... رب اجعل هذا البلد آمنا
التعليقات
فنحن اذا بدئنا
يا ترى هل كل ما يلمع ذهبا
رب اجعل هذا البلد امنا