كثيرة هي الاسباب التي تم طرحها من قبل مختصين في شؤون الجماعات الاسلامية والمتطرفة منها عن اسباب جاذبية داعش عند فئة الشباب في الوطن والعربي والغربي على حد سواء ، وهي اسباب قدمت نتيجة لدراسات استغرقت ربما شهور طويلة ؛ جاء ابرز تلك الاسباب متمثلا في فشل الأنظمة السياسية العربية منها بالذات في تحقيق معادلات المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص والاستثمار في الأوطان بما حيقق الاستقرار للفرد فيها ، ويضاف اليها صفة التوارث في الحكم أو ما يطلق عليه شعبيا التمسك في كرسي السلطة .
وغاب عن بال الباحثين دور الخطاب الديني الرسمي في تلك الدول وحجم الازدواجية بين الفعل والطرح من قبل من تصدرو هذا الخطاب من شيوخ خلال فترة الألفية الثالثة ، ومع تواجد زخم إعلامي يصعب السيطرة عليه ، وفي نقس الوقت الإزدواجية في سلوك من يتصدرون هذا الخطاب ، فهم يطالبون الأفراد بالالتزام بالقواعد الدينية ويطرحون أمثلة قوية من دول لا تمت للإسلام بصلة ، ويطرحون مقولة قديمة جدا تقول ' وجدت الإسلام في دول ليس بها مسلمين ' ، ويطالبون الأفراد في الدول المسلمة أن تصبح سلوكيات أفراد تلك الدول قدوة لهم .
وهنا ونتيجة لعجز هؤلاء الأفراد عن احداث تغيير في سلوكيات الأنظمة السياسية وعلاقتها معهم ، وترسخ تلك الأمثلة لديهم كانت النتيجة أن توجهو لداعش رغم تطرفه وارهابيته لعل وعسى يقيمون تلك النماذج والأمثلة في دوليات صغيرة خطت أولى سطورها بالدم .
والذي يجب ان يحاسب هنا هم هؤلاء الشيوخ وفي هذا الوقت بالذات ؛ لأنهم يستمرون في التسويق لتلك الأمثلة وهم يمارسون الإزدواجية بين ما يطرحون ويطالبون الأفراد الإلتزام به ؛وهم يعيشون في بحبوحة ويحققون دخلا ماليا يمثل حلم صعب المنال للكثير من هؤلاء الأفراد.
كثيرة هي الاسباب التي تم طرحها من قبل مختصين في شؤون الجماعات الاسلامية والمتطرفة منها عن اسباب جاذبية داعش عند فئة الشباب في الوطن والعربي والغربي على حد سواء ، وهي اسباب قدمت نتيجة لدراسات استغرقت ربما شهور طويلة ؛ جاء ابرز تلك الاسباب متمثلا في فشل الأنظمة السياسية العربية منها بالذات في تحقيق معادلات المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص والاستثمار في الأوطان بما حيقق الاستقرار للفرد فيها ، ويضاف اليها صفة التوارث في الحكم أو ما يطلق عليه شعبيا التمسك في كرسي السلطة .
وغاب عن بال الباحثين دور الخطاب الديني الرسمي في تلك الدول وحجم الازدواجية بين الفعل والطرح من قبل من تصدرو هذا الخطاب من شيوخ خلال فترة الألفية الثالثة ، ومع تواجد زخم إعلامي يصعب السيطرة عليه ، وفي نقس الوقت الإزدواجية في سلوك من يتصدرون هذا الخطاب ، فهم يطالبون الأفراد بالالتزام بالقواعد الدينية ويطرحون أمثلة قوية من دول لا تمت للإسلام بصلة ، ويطرحون مقولة قديمة جدا تقول ' وجدت الإسلام في دول ليس بها مسلمين ' ، ويطالبون الأفراد في الدول المسلمة أن تصبح سلوكيات أفراد تلك الدول قدوة لهم .
وهنا ونتيجة لعجز هؤلاء الأفراد عن احداث تغيير في سلوكيات الأنظمة السياسية وعلاقتها معهم ، وترسخ تلك الأمثلة لديهم كانت النتيجة أن توجهو لداعش رغم تطرفه وارهابيته لعل وعسى يقيمون تلك النماذج والأمثلة في دوليات صغيرة خطت أولى سطورها بالدم .
والذي يجب ان يحاسب هنا هم هؤلاء الشيوخ وفي هذا الوقت بالذات ؛ لأنهم يستمرون في التسويق لتلك الأمثلة وهم يمارسون الإزدواجية بين ما يطرحون ويطالبون الأفراد الإلتزام به ؛وهم يعيشون في بحبوحة ويحققون دخلا ماليا يمثل حلم صعب المنال للكثير من هؤلاء الأفراد.
كثيرة هي الاسباب التي تم طرحها من قبل مختصين في شؤون الجماعات الاسلامية والمتطرفة منها عن اسباب جاذبية داعش عند فئة الشباب في الوطن والعربي والغربي على حد سواء ، وهي اسباب قدمت نتيجة لدراسات استغرقت ربما شهور طويلة ؛ جاء ابرز تلك الاسباب متمثلا في فشل الأنظمة السياسية العربية منها بالذات في تحقيق معادلات المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص والاستثمار في الأوطان بما حيقق الاستقرار للفرد فيها ، ويضاف اليها صفة التوارث في الحكم أو ما يطلق عليه شعبيا التمسك في كرسي السلطة .
وغاب عن بال الباحثين دور الخطاب الديني الرسمي في تلك الدول وحجم الازدواجية بين الفعل والطرح من قبل من تصدرو هذا الخطاب من شيوخ خلال فترة الألفية الثالثة ، ومع تواجد زخم إعلامي يصعب السيطرة عليه ، وفي نقس الوقت الإزدواجية في سلوك من يتصدرون هذا الخطاب ، فهم يطالبون الأفراد بالالتزام بالقواعد الدينية ويطرحون أمثلة قوية من دول لا تمت للإسلام بصلة ، ويطرحون مقولة قديمة جدا تقول ' وجدت الإسلام في دول ليس بها مسلمين ' ، ويطالبون الأفراد في الدول المسلمة أن تصبح سلوكيات أفراد تلك الدول قدوة لهم .
وهنا ونتيجة لعجز هؤلاء الأفراد عن احداث تغيير في سلوكيات الأنظمة السياسية وعلاقتها معهم ، وترسخ تلك الأمثلة لديهم كانت النتيجة أن توجهو لداعش رغم تطرفه وارهابيته لعل وعسى يقيمون تلك النماذج والأمثلة في دوليات صغيرة خطت أولى سطورها بالدم .
والذي يجب ان يحاسب هنا هم هؤلاء الشيوخ وفي هذا الوقت بالذات ؛ لأنهم يستمرون في التسويق لتلك الأمثلة وهم يمارسون الإزدواجية بين ما يطرحون ويطالبون الأفراد الإلتزام به ؛وهم يعيشون في بحبوحة ويحققون دخلا ماليا يمثل حلم صعب المنال للكثير من هؤلاء الأفراد.
التعليقات