معظم الدول العربية من الخليج إلى موريتانيا يعانون المعاناة نفسها وتتوحد طلباتهم وحاجاتهم في هذا العصر الحديث الذي يخدعنا به العديد من السياسيين والكتاب ويدعون بأنه عصر النهضة والتقدم وهو في الحقيقة عصر الدمار والخراب والانهيار.
معظم العرب إذا لم اقل جلهم بحاجة ماسة إلى توفير فرص عمل وخفض حقيقي لنسب البطالة التي تتفاقم وقد تصل في فلسطين مثلا إلى ما يزيد عن 60% . وتحسين جودة التعليم التي انهارت وتعاني مصر من الدروس الخصوصي وتسريب للأسئلة وإهمال في المراقبة والمتابعة ورداءة التدريس وعدم مواكبته التطورات الحديثة ولاكتظاظ في سوق العمل بسبب سوء اختيار التخصصات المطلوبة وضياع دلائل الحاجات الفعلية لسوق العمل . والاتجار بالبشر.
ونظام الصحة الذي لم يتقدم بعد وهروب العديد من الكفاءات من الوطن العربي وسوء معاملة الطبيب الذي يضرب أثناء تقديمه الخدمة وسوء استقبال المراكز الصحية والمستشفيات للمراجعين المرضى وانتشار الفساد في القطاع الصحي وأصبح إدخال المريض إلى المستشفى أو علاجه بالرشوة أو الواسطة . ومعظم الأدوية ليست ضمن المواصفات والمقاييس العلاجية .
ناهيك عن الفساد المنتشر والمستشري والذي يعتبر من أولويات الشعوب للقضاء علية ولكنهم يضلون الطريق للتخلص منه.
على المكشوف الجميع يعرف كل شيء ويعلم بأنها سياسات مقصودة في ظل غياب الرقابة والمتابعة التي هي مسؤولية الحكومات والنواب هدفها إذلال البشر والسيطرة عليهم وحرمانهم ابسط حقوقهم الإنسانية التعليم والصحة والجميع يرى ماذا يحدث في المجتمعات العربية من جرائم وسرقات وانحلال لم نعهده من قبل مما أدى إلى تدمير المجتمع وتقسيمه إلى طبقات أو أقليات أو طوائف تعززت لتكون هي الأداة الأولى إلى تغذية الإرهاب وانتشار الجرائم.
معظم الدول العربية من الخليج إلى موريتانيا يعانون المعاناة نفسها وتتوحد طلباتهم وحاجاتهم في هذا العصر الحديث الذي يخدعنا به العديد من السياسيين والكتاب ويدعون بأنه عصر النهضة والتقدم وهو في الحقيقة عصر الدمار والخراب والانهيار.
معظم العرب إذا لم اقل جلهم بحاجة ماسة إلى توفير فرص عمل وخفض حقيقي لنسب البطالة التي تتفاقم وقد تصل في فلسطين مثلا إلى ما يزيد عن 60% . وتحسين جودة التعليم التي انهارت وتعاني مصر من الدروس الخصوصي وتسريب للأسئلة وإهمال في المراقبة والمتابعة ورداءة التدريس وعدم مواكبته التطورات الحديثة ولاكتظاظ في سوق العمل بسبب سوء اختيار التخصصات المطلوبة وضياع دلائل الحاجات الفعلية لسوق العمل . والاتجار بالبشر.
ونظام الصحة الذي لم يتقدم بعد وهروب العديد من الكفاءات من الوطن العربي وسوء معاملة الطبيب الذي يضرب أثناء تقديمه الخدمة وسوء استقبال المراكز الصحية والمستشفيات للمراجعين المرضى وانتشار الفساد في القطاع الصحي وأصبح إدخال المريض إلى المستشفى أو علاجه بالرشوة أو الواسطة . ومعظم الأدوية ليست ضمن المواصفات والمقاييس العلاجية .
ناهيك عن الفساد المنتشر والمستشري والذي يعتبر من أولويات الشعوب للقضاء علية ولكنهم يضلون الطريق للتخلص منه.
على المكشوف الجميع يعرف كل شيء ويعلم بأنها سياسات مقصودة في ظل غياب الرقابة والمتابعة التي هي مسؤولية الحكومات والنواب هدفها إذلال البشر والسيطرة عليهم وحرمانهم ابسط حقوقهم الإنسانية التعليم والصحة والجميع يرى ماذا يحدث في المجتمعات العربية من جرائم وسرقات وانحلال لم نعهده من قبل مما أدى إلى تدمير المجتمع وتقسيمه إلى طبقات أو أقليات أو طوائف تعززت لتكون هي الأداة الأولى إلى تغذية الإرهاب وانتشار الجرائم.
معظم الدول العربية من الخليج إلى موريتانيا يعانون المعاناة نفسها وتتوحد طلباتهم وحاجاتهم في هذا العصر الحديث الذي يخدعنا به العديد من السياسيين والكتاب ويدعون بأنه عصر النهضة والتقدم وهو في الحقيقة عصر الدمار والخراب والانهيار.
معظم العرب إذا لم اقل جلهم بحاجة ماسة إلى توفير فرص عمل وخفض حقيقي لنسب البطالة التي تتفاقم وقد تصل في فلسطين مثلا إلى ما يزيد عن 60% . وتحسين جودة التعليم التي انهارت وتعاني مصر من الدروس الخصوصي وتسريب للأسئلة وإهمال في المراقبة والمتابعة ورداءة التدريس وعدم مواكبته التطورات الحديثة ولاكتظاظ في سوق العمل بسبب سوء اختيار التخصصات المطلوبة وضياع دلائل الحاجات الفعلية لسوق العمل . والاتجار بالبشر.
ونظام الصحة الذي لم يتقدم بعد وهروب العديد من الكفاءات من الوطن العربي وسوء معاملة الطبيب الذي يضرب أثناء تقديمه الخدمة وسوء استقبال المراكز الصحية والمستشفيات للمراجعين المرضى وانتشار الفساد في القطاع الصحي وأصبح إدخال المريض إلى المستشفى أو علاجه بالرشوة أو الواسطة . ومعظم الأدوية ليست ضمن المواصفات والمقاييس العلاجية .
ناهيك عن الفساد المنتشر والمستشري والذي يعتبر من أولويات الشعوب للقضاء علية ولكنهم يضلون الطريق للتخلص منه.
على المكشوف الجميع يعرف كل شيء ويعلم بأنها سياسات مقصودة في ظل غياب الرقابة والمتابعة التي هي مسؤولية الحكومات والنواب هدفها إذلال البشر والسيطرة عليهم وحرمانهم ابسط حقوقهم الإنسانية التعليم والصحة والجميع يرى ماذا يحدث في المجتمعات العربية من جرائم وسرقات وانحلال لم نعهده من قبل مما أدى إلى تدمير المجتمع وتقسيمه إلى طبقات أو أقليات أو طوائف تعززت لتكون هي الأداة الأولى إلى تغذية الإرهاب وانتشار الجرائم.
التعليقات