بقلم - الشاعرة ماجد البارودي
لم أخبرهم يوما عنك
ربما سقط سهوا
أن كتبت اسمك بدل اسمي
او لمحوك بين قصيدة و أخرى
وجدوك تحتل سطري
لم أخبرهم..لمحوك
في أصوات الطفولة ..في عمري
و في قصص لا تحكيها إلا عيناي
فكيف للموج ان يحكي عن البحر
و كيف للصبح ان يحكي عن الطير
فأنت مثلها
لا احتاج لان احكي عنك
مثل المطر
الذي يصادف أوجاعنا فيغسلها
مثل القمر
الذي يعاند الظلمة فيطردها
انت رسم الوجد
و نقش على الثرى
و انت ..انا
فكيف للأنا ان تذكر نفسها
شيئا غريبا و يمضي
بقلم - الشاعرة ماجد البارودي
لم أخبرهم يوما عنك
ربما سقط سهوا
أن كتبت اسمك بدل اسمي
او لمحوك بين قصيدة و أخرى
وجدوك تحتل سطري
لم أخبرهم..لمحوك
في أصوات الطفولة ..في عمري
و في قصص لا تحكيها إلا عيناي
فكيف للموج ان يحكي عن البحر
و كيف للصبح ان يحكي عن الطير
فأنت مثلها
لا احتاج لان احكي عنك
مثل المطر
الذي يصادف أوجاعنا فيغسلها
مثل القمر
الذي يعاند الظلمة فيطردها
انت رسم الوجد
و نقش على الثرى
و انت ..انا
فكيف للأنا ان تذكر نفسها
شيئا غريبا و يمضي
بقلم - الشاعرة ماجد البارودي
لم أخبرهم يوما عنك
ربما سقط سهوا
أن كتبت اسمك بدل اسمي
او لمحوك بين قصيدة و أخرى
وجدوك تحتل سطري
لم أخبرهم..لمحوك
في أصوات الطفولة ..في عمري
و في قصص لا تحكيها إلا عيناي
فكيف للموج ان يحكي عن البحر
و كيف للصبح ان يحكي عن الطير
فأنت مثلها
لا احتاج لان احكي عنك
مثل المطر
الذي يصادف أوجاعنا فيغسلها
مثل القمر
الذي يعاند الظلمة فيطردها
انت رسم الوجد
و نقش على الثرى
و انت ..انا
فكيف للأنا ان تذكر نفسها
شيئا غريبا و يمضي
التعليقات
مبدعه دااائما ماااجدة // الف لاااايك