خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت. وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت. وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم . وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت. وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت. وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم . وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
خاص- كشفت وزارة الصناعة والتجارة لـ'جراسا نيوز' تفصيلات كانت قد اعتمدتها شركات التسويق عبر الانتر نت وذلك في اعقاب تبنّي 'جراسا نيوز' لقضية متضررين تعاملو مع شركة كويست نت للتسويق عبر الانتر نت. وهناك اعداد كبيرة من الطلبة يتم ربطهم بالشركة يوميا من خلال عمليات التسويق التي تقوم بها الشركة باستخدام اماكن تجمع الطلبة ومقاهي الانترنت. وكانت وزارة الصناعة والتجارة قد حذرت المواطنين من التعامل مع الشركات التي تقوم بتسويق منتجاتها عن طريق الانترنت حيث ان بعض هذه الشركات لها وكلاء داخل المملكة ولكنها تعمل بخلاف الغايات التي سجلت من أجلها لمزاولة انشطتها في الاردن من بيع للسلع والخدمات وأخرى ليس لها وكلاء وتمارس اعمالها من خلال افراد كطلبة الجامعات وغيرهم . وقد تحدثت معلومات لـ'جراسا نيوز' عن قيام رجال البحث الجنائي بمداهمة مقر الشركة، الا انه لم يعثر على احد منهم ، فيما البحث جار عن المتورطين .
وحول ايضاح سبل واساليب تلك الشركات في الايقاع بضحاياها من المواطنين، بين مراقب عام الشركات صبر الرواشدة بأنه ومن خلال عمليات التحري التي مازالت تقوم بها وزارة الصناعة والتجارة فقد تبين ان احدى شركات التسويق الهرمي من خلال الانترنت والتي وجدت مكانا لها بين الطلاب تشترط على من يرغب العمل معها ان يشتري منها ' ساعة يد' بقيمة 700 دولار رغم ان قيمتها لاتتجاوز 40 دينارا ولاتوجد لها وكالة في الاردن ومن ثم يقوم هذا الطالب او الشخص باقناع غيره بنفس الطريقة وتذهب الاموال الى الشركة مقابل مبالغ معينة يحصل عليها المتعامل مع الشركة .
وفي السياق ذاته كان قد أكد طالبان راجعا وزارة الصناعة والتجارة ان الشخص يحصل على مبلغ 250 دولارا عن كل 6 طلاب او اشخاص يتم اقناعهم للعمل مع الشركة بذات الطريقة وبالتالي تحصل الشركة على مبلغ 42 الف دولار من هولاء الاشخاص وتدفع تلك العمولة للشخص الذي تولى اقناعهم ويقوم الاشخاص الجدد باقناع غيرهم وهكذا.
التعليقات
أرجو المراجعة والتدقيق
وبيجتمعوا في جلوريا جينز يوم الثلاثاء
وفهمكم كفاية
المستقبل هو للتجارة الإلكترونية وتحديدا التسويق الشبكي وخاصة مع كويست نت التي يحاربها بعض من ليس لهم شغل سوى الاصطياد في المياه العكرة وإنجاز ما يتوهمون أنه فتوحات إعلامية باستصدار بيانات تحذيرية جاءت لتبرئة الذمة من قصة لا يعرف بعض من يلوكون سيرتها ليل نهار ألفها من بائها ... الموضوع ليس بالابتزاز ولا بالتشهير ولا بالكلام الزائد .. ولا بالمهاترات التي لا تقدم ولا تؤخر ،،،
((فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض))
يمكث في الأرض لأنه ينفع الناس ...
ولهذا فشركة كويست على وعدها ... مستمرة إن شاء الله
وعلى قول محمد منير : ربك لما يريد.. أحلامنا حتتحقق،، وكلامنا حيتصدق..
تخلف
جهل
بدلا من محاربة التجارة الالكترونية نرجو دعم الحكومة الالكترونية
ايضا حاربو تجارة الأصوات والمناصب
لماذا يا جراسا ما بتنزلو تغليقاتنا
التجارة الالكترونية هي سلاح العصر ومن حقق الفشل اصبح يلوم الشركه ويلوم التجارة والتسويق الشبكي انتم تتحدثون فقط عن السلعه وعن القلاده فقط لماذا لا تذكروا الساعات الثمينه والعملات الذهبيه التي تتحدث عن معركة حنين وفتح مكه وغزوة تبوك وعمله قبة الصخره المشرفه ولماذا لا تتحدثوا عن فرصة العمل الحقيقية التي تتبع شراء المنتج والتي غيرت حياة اناس كثيرين التسويق الشبكي بحر من الفلوس والشاطر هو من يغرف واتحدى اي شخص عرض عليه شراء المنتج فقط لقد شرح له العمل وهوم من قرر وليس نحن فشل في حياته وفشل في استثمار الفرصة فوضع الحق على غيره
اوكي نحترم وجهة النظر المعاكسه
أخي العزيز التسويق الشبكي لم يبدأ على الإنترنت،، أرجو ألا تفهم من كلمة الشبكي لزوم وجود شبكة إنترنت... فالشبكة هنا شبكة مبيعات،،، طبعا اليوم بوجود النت أصبح التسويق الشبكي يعمتد عليها لأنها سهلت العمل به كثيرا..
أتمنى من الجميع الاطلاع على الموضوع قبل الإدلاء بدلوهم لأن الكلمة مسؤولية ،،، والحماس للحديث لا يدل على الذكاء بل على المراهقة
والعربة الفارغة دائما أكثر جلبة وضجة من العربة الممتلئة
و خير الكلام ما قل و دل
اذا كان ابوه الله رازقه مو مشكله بي 700 دينار راحو على حبيب البه
1- حقيقة ان انتمائكم للشركة هو انتماء عجيب, ودفاعكم عنها ايضا عجيب! لو كانت الشركة قانونية وتعمل بالحلال فإن اعضائها لن يدافعوا عنها مثلكم , اما انتم فتعلمون ان هذه الشركة ذات قاعدة ضعيفة, والاسس التي تقوم عليها هي اسس انتهازية استغلالية, لذلك فأنتم تدافعون عنها او بالاحرى تدافعون عن مصالحكم التي ستحققونها من الضحك على المواطنين المساكين, انتمائكم لهذه الشركة ليس حبا بها, ولكن حبا لأنانيتكم و خلو قلوبكم من المشاعر الانسانية, فأنتم تدافعون عن انانيتكم لا غير
2- لقد لاحظت من اختلاطي ببعض مندوبيكم انكم تروجون لطريقة العمل وليس للسلعة بحد ذاتها, او انتم تروجون للسلعة و طريقة العمل معا, لانكم تعلمون ان المشتري لن يوافق على شراء هذه السلعة اذا لم تخبروه بالارباح التي سيجنيها من خلال العمل معكم, وتلزمونه بشراء سلعة قد لا يراها هو نفسه مهمة حتى يتمكن من الانضمام اليكم والدخول معكم في العمل
وفي هذا يوجد امران محرمان: الاول: انكم تبيعون منتجا عن طريق الترويج لامور اخرى غير هذا المنتج, بمعنى اخر: انكم تشرحون للزبون طريقة الربح التي يمكنه الاستفادة منها ولكن طريقة الربح هذه ليس لها علاقة بالمنتج اطلاقا, فهو لن يربح عن طريق القلادة التي اشتراها, انما يربح عن طريق قدرته الخاصة للتسويق وهذا غير جائز
الامر الثاني: انكم تلزمون الشخص الذي يرغب بالانضمام اليكم بالشراء منكم, اي اذا لم تشتري فأنت لن تشترك معنا في العمل, وهذا ايضا استغلال للمواطن الفقير الذي وجد فرصة للعمل و لكسب الاموال ولكن بشرط ان يشتري حاجة قد لا يراها مهمة وهذا حرااااام
3-انكم تتهمون المواطنين الاخرين بالنخلف, وهذا لا يدل على تطوركم انتم على الاطلاق, فلو كنتم متمدنين و متطورين كما تقولون لكنتم تقبلتم الطرف الاخر برحابة صدر
4- ان هذا النوع من الاعمال قد يترك اثرا سلبيا على العلاقات بين افراد المجتمع, لانه بمجرد ان تدخل مثل هذه الانواع من التعاملات المالية بين الافراد فأن العلاقات الودية والصداقة ستبدأ بالزوال, وذلك لأن الصديق سيشعر بأن صديقه اراد ان يكسب منه وحتى لو اراد البائع ان يفيد صديقه, فهو في الدرجة الاولى قد استفاد من صديقه, وهذا من شأنه ان يخفف العلاقة الودية بينهما, ناهيك عن ما قد يطرأ عن المشاكل الاخرى
5-ان السلعة بحد ذاتها غير مهمة للمشتري, فهي مجرد قلادة لا تسمن ولا تغني من جوع, وسعرها يعد نوعا من انواع الغبن الفاحش, فقيمتها الفعلية تقل بأضعاف مضاعفة عن سعرها, اضافة الى ان من اشتراها قد اشتراها وهو لا يرغب بها اطلاقا ولكن فقط ليدخل عالم التجارة
6- اذا نظرنا الى المدى البعيد بخصوص هذه التجارة, فأننا سنرى ان اموال الدولة والمواطن ستكون في يد هذه الشركة وعدد قليل من العملاء من دون تحقيق فائدة تذكر لكافة المواطنين الذين اشتروها او للدولة.
7-ان طريقة الربح ستضمن بدورها ربحا مستقبليا للاشخاص الذين يتربعون على رأس الشجرة من دون تعب منهم, اي ان الشخص سيحصل على بعض الارباح التي لم يتعب فيها, وهذا حرام
8-لو صارح كل واحد منكم نفسه لوجد انه لا يهمه ان يرضى الزبون بالسلعة او لا, ولكن المهم هو ان يشتري منك السلعة وفقط, وهذا ليس من اخلاقيات التاجر ولا يجوز اطلاقا, وذلك لأنه كما تحب انت ايها التاجر ان تستفيد فيجب عليك ان تحب للمشتري ان يستفيد مما اشتراه منكو وتذكر (لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
حقيقة القائمة تطول والحديث لا ينتهي ولكن احببت ان اورد لكم بعض الادلة على عدم جوازهذا النوع من المعاملات