يقف الأردنيين والأردنيات من شتى المنابت والأصول من كل عام في الخامس والعشرين من أيار وقفة فخر واعتزاز, ونتوجه بالتهنئة والتبريك والفخار إلى جلالة الملك المعزز عبداللة الثاني بن الحسين المعظم, داعيين الله عز وجل إن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار والتقدم في ظل القيادة الهاشمية المفداة, في هذا اليوم التاريخي يستذكر الأردنيين جميعا الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار, منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبداللة بن الحسين طيب الله ثراه, فقد حقق الاستقلال وأقام دولة القانون والمؤسسات في ظل ظروف إقليمية وعالمية صعبة, واستطاع جلالته بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات من إنهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير المنقوص للدولة الأردنية.
الاستقلال ذكرى عزيزة على قلوبنا جميعا, والتي تمكن خلالها الأردنيون بقيادة الهاشميين من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية الحديثة, وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية, ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية, ورفع مستوى الوطن بكل الإمكانات, حيث حظي بالمكانة العالية المرموقة بين الأمم.
لقد أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم نموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية, بالإضافة إلى عمل جلالته الدؤوب لتطوير الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية للمواطنين, وكذلك بناء المؤسسة العسكرية والأمنية على قدر من المهنية والاحتراف العالي على مستوى العالم, كما عمل جلالته على تجسيد الديمقراطية وحقوق الإنسان, والحرية والأمن والأمان, والتحرر من الاستعمار, وصولا إلى يوم الفخر والاعتزاز عيد الاستقلال الأردني.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين والشعب الفلسطيني. وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
إن تخليد ذكرى الاستقلال تعد مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة لإذكاء التعبئة الشاملة وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع إلى آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم, تحية الاعتزاز والافتخار والإجلال لقواتنا المسلحة الباسلة بأجهزتها المختلفة وجهاز المخابرات العامة والأجهزة الأمنية المختلفة وقوات الدرك وجهاز الأمن العام والدفاع المدني . وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.
عميد كلية الهندسة-جامعة الحسين بن طلال
يقف الأردنيين والأردنيات من شتى المنابت والأصول من كل عام في الخامس والعشرين من أيار وقفة فخر واعتزاز, ونتوجه بالتهنئة والتبريك والفخار إلى جلالة الملك المعزز عبداللة الثاني بن الحسين المعظم, داعيين الله عز وجل إن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار والتقدم في ظل القيادة الهاشمية المفداة, في هذا اليوم التاريخي يستذكر الأردنيين جميعا الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار, منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبداللة بن الحسين طيب الله ثراه, فقد حقق الاستقلال وأقام دولة القانون والمؤسسات في ظل ظروف إقليمية وعالمية صعبة, واستطاع جلالته بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات من إنهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير المنقوص للدولة الأردنية.
الاستقلال ذكرى عزيزة على قلوبنا جميعا, والتي تمكن خلالها الأردنيون بقيادة الهاشميين من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية الحديثة, وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية, ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية, ورفع مستوى الوطن بكل الإمكانات, حيث حظي بالمكانة العالية المرموقة بين الأمم.
لقد أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم نموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية, بالإضافة إلى عمل جلالته الدؤوب لتطوير الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية للمواطنين, وكذلك بناء المؤسسة العسكرية والأمنية على قدر من المهنية والاحتراف العالي على مستوى العالم, كما عمل جلالته على تجسيد الديمقراطية وحقوق الإنسان, والحرية والأمن والأمان, والتحرر من الاستعمار, وصولا إلى يوم الفخر والاعتزاز عيد الاستقلال الأردني.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين والشعب الفلسطيني. وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
إن تخليد ذكرى الاستقلال تعد مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة لإذكاء التعبئة الشاملة وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع إلى آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم, تحية الاعتزاز والافتخار والإجلال لقواتنا المسلحة الباسلة بأجهزتها المختلفة وجهاز المخابرات العامة والأجهزة الأمنية المختلفة وقوات الدرك وجهاز الأمن العام والدفاع المدني . وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.
عميد كلية الهندسة-جامعة الحسين بن طلال
يقف الأردنيين والأردنيات من شتى المنابت والأصول من كل عام في الخامس والعشرين من أيار وقفة فخر واعتزاز, ونتوجه بالتهنئة والتبريك والفخار إلى جلالة الملك المعزز عبداللة الثاني بن الحسين المعظم, داعيين الله عز وجل إن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار والتقدم في ظل القيادة الهاشمية المفداة, في هذا اليوم التاريخي يستذكر الأردنيين جميعا الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار, منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبداللة بن الحسين طيب الله ثراه, فقد حقق الاستقلال وأقام دولة القانون والمؤسسات في ظل ظروف إقليمية وعالمية صعبة, واستطاع جلالته بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات من إنهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير المنقوص للدولة الأردنية.
الاستقلال ذكرى عزيزة على قلوبنا جميعا, والتي تمكن خلالها الأردنيون بقيادة الهاشميين من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية الحديثة, وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية, ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية, ورفع مستوى الوطن بكل الإمكانات, حيث حظي بالمكانة العالية المرموقة بين الأمم.
لقد أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم نموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية, بالإضافة إلى عمل جلالته الدؤوب لتطوير الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية للمواطنين, وكذلك بناء المؤسسة العسكرية والأمنية على قدر من المهنية والاحتراف العالي على مستوى العالم, كما عمل جلالته على تجسيد الديمقراطية وحقوق الإنسان, والحرية والأمن والأمان, والتحرر من الاستعمار, وصولا إلى يوم الفخر والاعتزاز عيد الاستقلال الأردني.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين والشعب الفلسطيني. وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
إن تخليد ذكرى الاستقلال تعد مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة لإذكاء التعبئة الشاملة وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع إلى آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم, تحية الاعتزاز والافتخار والإجلال لقواتنا المسلحة الباسلة بأجهزتها المختلفة وجهاز المخابرات العامة والأجهزة الأمنية المختلفة وقوات الدرك وجهاز الأمن العام والدفاع المدني . وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.
عميد كلية الهندسة-جامعة الحسين بن طلال
التعليقات
في عيد الاستقلال نستذكر بطولات قواتنا المسلحة الجيش العربي في معارك النصر والعزة والكرامة وندعو الله ان يحفظ الاردن شعبا وقيادة وان يخفظ قواتنا الباسلة وكل عام والوطن والاردنيين وقائد الوطن بالف خير
محمد الخشمان
كل عام والاردن وشعب الاردن وقائد الاردن بالف خير
محمد خوالدة
سلمت يمناك د.ابو على وأدام الله عليك هذا الفكر النير .وكل عام وانتم بالف خير
صالح هارون الخشمان
مقال رائع لبرف رائع ويستحق الوقوف على كل مفصل من مفاصله وكل عام والاردنيين بالف خير ....
عماد عيد العلايا
كل الشكر والتقدير لعميدنا الغالي الاستاذ الدكتور عمر علي الخشمان على كلماته الرائعة النابعة من وطنيتة المعهودة عنة وفقك الله استاذنا الغالي والى الامام وكل عام والوطن بالف خير
طلبة كلية الهندسة-جامعة الحسين بن طلال
كل عام والاردن والشعب الاردني وقائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالف خير والشكر لكاتب المقالة الاستاذ الدكتور عمر الخشمان والى موقع جراسا
ابو علي الشوبكي
عاشت الاردن حره .. وكل عام والوطن والملك والشعب الاردني الوفي بالف غير وسلامه وسنظل على العهد باقين
بارك الله فيك اخي الاستاذ الدكتور المخلص للوطن وملكيه عمر علي الخشمان على هذا المقال الرائع
محمود الخشمان ---- العقبه
بارك الله فيك يا دكتور على هالكلمات المضئية التي تدب في نفس الواحد الروح المعنوية. جعلك الله من المخلصين الدائمين الثابتين دوما على الحق في ظل الوطن والمليك المفدى
محمد الخشمان (ابو احمد)
عيد الاستقلال
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عيد الاستقلال
يقف الأردنيين والأردنيات من شتى المنابت والأصول من كل عام في الخامس والعشرين من أيار وقفة فخر واعتزاز, ونتوجه بالتهنئة والتبريك والفخار إلى جلالة الملك المعزز عبداللة الثاني بن الحسين المعظم, داعيين الله عز وجل إن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار والتقدم في ظل القيادة الهاشمية المفداة, في هذا اليوم التاريخي يستذكر الأردنيين جميعا الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار, منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبداللة بن الحسين طيب الله ثراه, فقد حقق الاستقلال وأقام دولة القانون والمؤسسات في ظل ظروف إقليمية وعالمية صعبة, واستطاع جلالته بعد سلسلة من المفاوضات والمعاهدات من إنهاء الانتداب البريطاني وتحقيق الاستقلال الكامل غير المنقوص للدولة الأردنية.
الاستقلال ذكرى عزيزة على قلوبنا جميعا, والتي تمكن خلالها الأردنيون بقيادة الهاشميين من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية الحديثة, وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية, ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية, ورفع مستوى الوطن بكل الإمكانات, حيث حظي بالمكانة العالية المرموقة بين الأمم.
لقد أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم نموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية, بالإضافة إلى عمل جلالته الدؤوب لتطوير الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية للمواطنين, وكذلك بناء المؤسسة العسكرية والأمنية على قدر من المهنية والاحتراف العالي على مستوى العالم, كما عمل جلالته على تجسيد الديمقراطية وحقوق الإنسان, والحرية والأمن والأمان, والتحرر من الاستعمار, وصولا إلى يوم الفخر والاعتزاز عيد الاستقلال الأردني.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوان الأردن بفضل قياداته الحكيمة عن بذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول, من اجل فلسطين والشعب الفلسطيني. وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته والتي جعلت الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
إن تخليد ذكرى الاستقلال تعد مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة لإذكاء التعبئة الشاملة وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع إلى آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم, تحية الاعتزاز والافتخار والإجلال لقواتنا المسلحة الباسلة بأجهزتها المختلفة وجهاز المخابرات العامة والأجهزة الأمنية المختلفة وقوات الدرك وجهاز الأمن العام والدفاع المدني . وسيبقى الأردن شامخا عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية.
التعليقات
بارك الله فيك اخي الاستاذ الدكتور المخلص للوطن وملكيه عمر علي الخشمان على هذا المقال الرائع
جعلك الله من المخلصين الدائمين الثابتين دوما على الحق في ظل الوطن والمليك المفدى