خاص- كشف مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور محمد الرواشدة إن أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأمن الوقائي ضبطت في شقة مملوكة لدكتور صيدلاني و يمتلك صيدلية في مادبا كمية كبيرة من الأدوية لا تباع الا لوزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان وصالحة للاستخدام تمت مصادرتها وعمل ضبط بها والتحفظ عليها .
ونوه الرواشدة في تصريح صحفي ان ضبط أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأجهزة الأمنية ضبطت أدوية مسروقة من وزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان صالحة للاستخدام تباع بالصيدليات الخاصة.
وطالب الرواشدة تشكيل لجنة للتحقيق لكشف عمليات تهريب كميات كبيرة من الأدوية إلى عدد من الصيادلة التي تم ضبط الأدوية بها والتحفظ عليها وإغلاقها.
وبين الرواشدة ان عملية المداهمة اسفرت عن اعتقال الدكتور الصيدلاني صاحب الشقة التي ضبطت بها الادوية وحول الى التحقيق وتم اغلاق الصيدلية التابعة له والتحرز على الشقة ونقل كافة المضبوطات الى المؤسسة ليصار الى حصرها وارجاعها الى الجهات المهربة منها.
وكشف مدير ادارة الرقابة والتفتيش في المؤسسة الدكتور تحسين العبادي ضبط المؤسسة أدوية مكتوب عليها (مباع لوزارة الصحة) وان ثمنها مرتفع وتباع بطرق مثيرة للجدل لاسيما بما يتعلق بالأدوية التي تعالج الإمراض النفسية.
وأوضح الرواشدة والعبادي أن جميع الأدوية المضبوطة أدوية حيايتة وحيوية للعديد من الإمراض المستعصية وهي مرتفعة الثمن وتعالج الكوليسترول وتشمل ابرا لتثبيت الحمل يصل سعر الإبرة الواحدة إلى 180 دينارا إضافة إلى كمية من الأدوية الخاصة بمعالجة الإمراض النفسية والتي يقبل عليها المدمنون (...) ، وأكدا أن قيمة المضبوطات تبلغ 10 آلاف دينار.
وأفادا أنه ضبط أيضا في ذات الشقة العديد من الأدوية المزوة والمنتهية الصلاحية إضافة لدواء معالجة قرحة المعدة كما تم ضبط العديد من العبوات الفارغة التي يقوم الدكتور الصيدلاني باستخدامها في الترويج للأدوية المزورة كما ضبط ختم من اجل صنع الليبل لتغيير المعلومات الواردة على العبوات الأصلية المهربة من الوزارة والمستشفيات إضافة إلى استخدامها في تغير مدة الصلاحية.
وقال العبادي إن المؤسسة خاطبت نقابة الصيادلة لمنع الدكتور الصيدلاني الموقوف حاليا من مزاولة المهنة وسحب الترخيص الموجود لديه نظرا لضبطه في العديد من المخالفات السابقة دون رادع.
خاص- كشف مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور محمد الرواشدة إن أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأمن الوقائي ضبطت في شقة مملوكة لدكتور صيدلاني و يمتلك صيدلية في مادبا كمية كبيرة من الأدوية لا تباع الا لوزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان وصالحة للاستخدام تمت مصادرتها وعمل ضبط بها والتحفظ عليها .
ونوه الرواشدة في تصريح صحفي ان ضبط أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأجهزة الأمنية ضبطت أدوية مسروقة من وزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان صالحة للاستخدام تباع بالصيدليات الخاصة.
وطالب الرواشدة تشكيل لجنة للتحقيق لكشف عمليات تهريب كميات كبيرة من الأدوية إلى عدد من الصيادلة التي تم ضبط الأدوية بها والتحفظ عليها وإغلاقها.
وبين الرواشدة ان عملية المداهمة اسفرت عن اعتقال الدكتور الصيدلاني صاحب الشقة التي ضبطت بها الادوية وحول الى التحقيق وتم اغلاق الصيدلية التابعة له والتحرز على الشقة ونقل كافة المضبوطات الى المؤسسة ليصار الى حصرها وارجاعها الى الجهات المهربة منها.
وكشف مدير ادارة الرقابة والتفتيش في المؤسسة الدكتور تحسين العبادي ضبط المؤسسة أدوية مكتوب عليها (مباع لوزارة الصحة) وان ثمنها مرتفع وتباع بطرق مثيرة للجدل لاسيما بما يتعلق بالأدوية التي تعالج الإمراض النفسية.
وأوضح الرواشدة والعبادي أن جميع الأدوية المضبوطة أدوية حيايتة وحيوية للعديد من الإمراض المستعصية وهي مرتفعة الثمن وتعالج الكوليسترول وتشمل ابرا لتثبيت الحمل يصل سعر الإبرة الواحدة إلى 180 دينارا إضافة إلى كمية من الأدوية الخاصة بمعالجة الإمراض النفسية والتي يقبل عليها المدمنون (...) ، وأكدا أن قيمة المضبوطات تبلغ 10 آلاف دينار.
وأفادا أنه ضبط أيضا في ذات الشقة العديد من الأدوية المزوة والمنتهية الصلاحية إضافة لدواء معالجة قرحة المعدة كما تم ضبط العديد من العبوات الفارغة التي يقوم الدكتور الصيدلاني باستخدامها في الترويج للأدوية المزورة كما ضبط ختم من اجل صنع الليبل لتغيير المعلومات الواردة على العبوات الأصلية المهربة من الوزارة والمستشفيات إضافة إلى استخدامها في تغير مدة الصلاحية.
وقال العبادي إن المؤسسة خاطبت نقابة الصيادلة لمنع الدكتور الصيدلاني الموقوف حاليا من مزاولة المهنة وسحب الترخيص الموجود لديه نظرا لضبطه في العديد من المخالفات السابقة دون رادع.
خاص- كشف مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور محمد الرواشدة إن أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأمن الوقائي ضبطت في شقة مملوكة لدكتور صيدلاني و يمتلك صيدلية في مادبا كمية كبيرة من الأدوية لا تباع الا لوزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان وصالحة للاستخدام تمت مصادرتها وعمل ضبط بها والتحفظ عليها .
ونوه الرواشدة في تصريح صحفي ان ضبط أجهزة المؤسسة بالتعاون مع الأجهزة الأمنية ضبطت أدوية مسروقة من وزارة الصحة ومستشفى الجامعة الأردنية ومركز الحسين للسرطان صالحة للاستخدام تباع بالصيدليات الخاصة.
وطالب الرواشدة تشكيل لجنة للتحقيق لكشف عمليات تهريب كميات كبيرة من الأدوية إلى عدد من الصيادلة التي تم ضبط الأدوية بها والتحفظ عليها وإغلاقها.
وبين الرواشدة ان عملية المداهمة اسفرت عن اعتقال الدكتور الصيدلاني صاحب الشقة التي ضبطت بها الادوية وحول الى التحقيق وتم اغلاق الصيدلية التابعة له والتحرز على الشقة ونقل كافة المضبوطات الى المؤسسة ليصار الى حصرها وارجاعها الى الجهات المهربة منها.
وكشف مدير ادارة الرقابة والتفتيش في المؤسسة الدكتور تحسين العبادي ضبط المؤسسة أدوية مكتوب عليها (مباع لوزارة الصحة) وان ثمنها مرتفع وتباع بطرق مثيرة للجدل لاسيما بما يتعلق بالأدوية التي تعالج الإمراض النفسية.
وأوضح الرواشدة والعبادي أن جميع الأدوية المضبوطة أدوية حيايتة وحيوية للعديد من الإمراض المستعصية وهي مرتفعة الثمن وتعالج الكوليسترول وتشمل ابرا لتثبيت الحمل يصل سعر الإبرة الواحدة إلى 180 دينارا إضافة إلى كمية من الأدوية الخاصة بمعالجة الإمراض النفسية والتي يقبل عليها المدمنون (...) ، وأكدا أن قيمة المضبوطات تبلغ 10 آلاف دينار.
وأفادا أنه ضبط أيضا في ذات الشقة العديد من الأدوية المزوة والمنتهية الصلاحية إضافة لدواء معالجة قرحة المعدة كما تم ضبط العديد من العبوات الفارغة التي يقوم الدكتور الصيدلاني باستخدامها في الترويج للأدوية المزورة كما ضبط ختم من اجل صنع الليبل لتغيير المعلومات الواردة على العبوات الأصلية المهربة من الوزارة والمستشفيات إضافة إلى استخدامها في تغير مدة الصلاحية.
وقال العبادي إن المؤسسة خاطبت نقابة الصيادلة لمنع الدكتور الصيدلاني الموقوف حاليا من مزاولة المهنة وسحب الترخيص الموجود لديه نظرا لضبطه في العديد من المخالفات السابقة دون رادع.
التعليقات
هذا ليس مجرد صيدلاني انه اخطبوط فكيف تمكن من سرقة الادوية من اماكن مختلفة (( مستشفى الجامعة مركز السرطان )) اين الرقابة وصباح الخير لزير الصحة