في كثير من الاحيان وتحت وطأة الخوف وشهوة الطمع يضطر الكثيرين إلى كتابة تاريخ زمانهم بما يمثله من أحداث وتحديات بما يتناسب وهوى الحاكم أو المسؤول على معرفتهم ويقينهم بما قد يسببه ذلك من صراعات ونزاعات اّنية ومستقبلية .
ولم تبرأ أمة من ذلك الاتهام قديما أو حديثا وإن أختلفت درجات التزيف والتحريف بين أمة وأخرى في تقديس الحاكم وتنزيهه وتصوير مرحلة حكمة بالمرحلة الذهبية .
إن تلك المعاناة ...معاناة معرفة الحقيقة وأدراكها لهي مهمة صعبة وشاقة على الباحث والقارى وتضع الواحد منهم في دوامة من التساؤلات قصرت أو طالت والنتيجة واحدة ضياع الحقيقة والركون إلى القياس والاستنباط وفتح الفنجان .
إن إسلوب تزيف الحقائق وتحريفها هو دلالة على ضعف الامة وتهالكها وأحساسها بانها بحاجة إلى صناعة تاريخ مفقود وخلق زعيم لها تصنع له هالة من الاساطير والخرافات إعتقادا منها أن هذا يصنع لها بصمة وحضور ووجود.
وليست مشكلتنا مع أمثال أولئك الذين أغلقوا العقل وغيبوا الضمير في تزيف تاريخهم فقط بل مشكلتنا أنهم طمسوا تاريخ ما قبلهم وأعادوا كتابته بما يلائم غايتهم وسبيلهم وزمانهم .
إننا كلما تعمقنا في قراءة التاريخ كلما أقتربنا من الجنون من كثرة ما فيه من تناقضات وتجاوزات وقياسات وأستنباطات ونظريات متجددة ومتغيرة وألاف ألاف الاسئلة التي لا أجوبة لها وكاننا في عالم من خيال خطه ورسمه لنا أناس من خارج هذا الزماان ومن هذا .............الكون !!!!
في كثير من الاحيان وتحت وطأة الخوف وشهوة الطمع يضطر الكثيرين إلى كتابة تاريخ زمانهم بما يمثله من أحداث وتحديات بما يتناسب وهوى الحاكم أو المسؤول على معرفتهم ويقينهم بما قد يسببه ذلك من صراعات ونزاعات اّنية ومستقبلية .
ولم تبرأ أمة من ذلك الاتهام قديما أو حديثا وإن أختلفت درجات التزيف والتحريف بين أمة وأخرى في تقديس الحاكم وتنزيهه وتصوير مرحلة حكمة بالمرحلة الذهبية .
إن تلك المعاناة ...معاناة معرفة الحقيقة وأدراكها لهي مهمة صعبة وشاقة على الباحث والقارى وتضع الواحد منهم في دوامة من التساؤلات قصرت أو طالت والنتيجة واحدة ضياع الحقيقة والركون إلى القياس والاستنباط وفتح الفنجان .
إن إسلوب تزيف الحقائق وتحريفها هو دلالة على ضعف الامة وتهالكها وأحساسها بانها بحاجة إلى صناعة تاريخ مفقود وخلق زعيم لها تصنع له هالة من الاساطير والخرافات إعتقادا منها أن هذا يصنع لها بصمة وحضور ووجود.
وليست مشكلتنا مع أمثال أولئك الذين أغلقوا العقل وغيبوا الضمير في تزيف تاريخهم فقط بل مشكلتنا أنهم طمسوا تاريخ ما قبلهم وأعادوا كتابته بما يلائم غايتهم وسبيلهم وزمانهم .
إننا كلما تعمقنا في قراءة التاريخ كلما أقتربنا من الجنون من كثرة ما فيه من تناقضات وتجاوزات وقياسات وأستنباطات ونظريات متجددة ومتغيرة وألاف ألاف الاسئلة التي لا أجوبة لها وكاننا في عالم من خيال خطه ورسمه لنا أناس من خارج هذا الزماان ومن هذا .............الكون !!!!
في كثير من الاحيان وتحت وطأة الخوف وشهوة الطمع يضطر الكثيرين إلى كتابة تاريخ زمانهم بما يمثله من أحداث وتحديات بما يتناسب وهوى الحاكم أو المسؤول على معرفتهم ويقينهم بما قد يسببه ذلك من صراعات ونزاعات اّنية ومستقبلية .
ولم تبرأ أمة من ذلك الاتهام قديما أو حديثا وإن أختلفت درجات التزيف والتحريف بين أمة وأخرى في تقديس الحاكم وتنزيهه وتصوير مرحلة حكمة بالمرحلة الذهبية .
إن تلك المعاناة ...معاناة معرفة الحقيقة وأدراكها لهي مهمة صعبة وشاقة على الباحث والقارى وتضع الواحد منهم في دوامة من التساؤلات قصرت أو طالت والنتيجة واحدة ضياع الحقيقة والركون إلى القياس والاستنباط وفتح الفنجان .
إن إسلوب تزيف الحقائق وتحريفها هو دلالة على ضعف الامة وتهالكها وأحساسها بانها بحاجة إلى صناعة تاريخ مفقود وخلق زعيم لها تصنع له هالة من الاساطير والخرافات إعتقادا منها أن هذا يصنع لها بصمة وحضور ووجود.
وليست مشكلتنا مع أمثال أولئك الذين أغلقوا العقل وغيبوا الضمير في تزيف تاريخهم فقط بل مشكلتنا أنهم طمسوا تاريخ ما قبلهم وأعادوا كتابته بما يلائم غايتهم وسبيلهم وزمانهم .
إننا كلما تعمقنا في قراءة التاريخ كلما أقتربنا من الجنون من كثرة ما فيه من تناقضات وتجاوزات وقياسات وأستنباطات ونظريات متجددة ومتغيرة وألاف ألاف الاسئلة التي لا أجوبة لها وكاننا في عالم من خيال خطه ورسمه لنا أناس من خارج هذا الزماان ومن هذا .............الكون !!!!
التعليقات