تعتبر البدانة آفة العصر، بحيث أن أعداد الذين يشكون من الوزن الزائد تشهد تزايداً ملحوظاً، وغالباً ما تبوء المساعي لفقدان الكيلوغرامات الزائدة بالفشل.
دراسة جديدة أظهرت ان زيادة فرص النجاح في تخفيض الوزن، قد تكون بمجرد الانتقال للسكن في المناطق الجبلية.
وهذه الدراسة، التي شملت 9300 إسبانياً لم يكونوا يشكون من يكون من البدانة أو الوزن الزائد في بدايتها، أظهرت ان من يقطنون في المرتفعات أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو من أصحاب الوزن الزائد.
والمتطوعون في الدراسة قسموا إلى 3 مجموعات بحسب أماكن سكنهم، سواء في مكان منخفض أو مكان متوسط، أو في المرتفعات، وتمت متابعتهم طوال 8.5 سنوات، ليتبيّن ان حوالي 2100 منهم باتوا بدناء أو لديهم وزن زائد.
وبعد الأخذ بكل العوامل بعين الاعتبار، مثل النشاط الجسدي والنظام الغذائي، خلص الباحثون إلى ان من يسكنون في المرتفعات كانوا 13% أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو ذوي وزن زائد، مقارنة مع من يسكنون في المنخفضات.
وقال الباحثون ان كثافة الأوكسجين المنخفضة في الهواء قد تكبح الشعور بالجوع.
تعتبر البدانة آفة العصر، بحيث أن أعداد الذين يشكون من الوزن الزائد تشهد تزايداً ملحوظاً، وغالباً ما تبوء المساعي لفقدان الكيلوغرامات الزائدة بالفشل.
دراسة جديدة أظهرت ان زيادة فرص النجاح في تخفيض الوزن، قد تكون بمجرد الانتقال للسكن في المناطق الجبلية.
وهذه الدراسة، التي شملت 9300 إسبانياً لم يكونوا يشكون من يكون من البدانة أو الوزن الزائد في بدايتها، أظهرت ان من يقطنون في المرتفعات أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو من أصحاب الوزن الزائد.
والمتطوعون في الدراسة قسموا إلى 3 مجموعات بحسب أماكن سكنهم، سواء في مكان منخفض أو مكان متوسط، أو في المرتفعات، وتمت متابعتهم طوال 8.5 سنوات، ليتبيّن ان حوالي 2100 منهم باتوا بدناء أو لديهم وزن زائد.
وبعد الأخذ بكل العوامل بعين الاعتبار، مثل النشاط الجسدي والنظام الغذائي، خلص الباحثون إلى ان من يسكنون في المرتفعات كانوا 13% أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو ذوي وزن زائد، مقارنة مع من يسكنون في المنخفضات.
وقال الباحثون ان كثافة الأوكسجين المنخفضة في الهواء قد تكبح الشعور بالجوع.
تعتبر البدانة آفة العصر، بحيث أن أعداد الذين يشكون من الوزن الزائد تشهد تزايداً ملحوظاً، وغالباً ما تبوء المساعي لفقدان الكيلوغرامات الزائدة بالفشل.
دراسة جديدة أظهرت ان زيادة فرص النجاح في تخفيض الوزن، قد تكون بمجرد الانتقال للسكن في المناطق الجبلية.
وهذه الدراسة، التي شملت 9300 إسبانياً لم يكونوا يشكون من يكون من البدانة أو الوزن الزائد في بدايتها، أظهرت ان من يقطنون في المرتفعات أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو من أصحاب الوزن الزائد.
والمتطوعون في الدراسة قسموا إلى 3 مجموعات بحسب أماكن سكنهم، سواء في مكان منخفض أو مكان متوسط، أو في المرتفعات، وتمت متابعتهم طوال 8.5 سنوات، ليتبيّن ان حوالي 2100 منهم باتوا بدناء أو لديهم وزن زائد.
وبعد الأخذ بكل العوامل بعين الاعتبار، مثل النشاط الجسدي والنظام الغذائي، خلص الباحثون إلى ان من يسكنون في المرتفعات كانوا 13% أقل عرضة لأن يصبحوا بدناء أو ذوي وزن زائد، مقارنة مع من يسكنون في المنخفضات.
وقال الباحثون ان كثافة الأوكسجين المنخفضة في الهواء قد تكبح الشعور بالجوع.
التعليقات
الا تفشل هالنظريه معي ..(ملفوف )واكلنا (شاي اخضر )وشربنا..(بطاطا ورز) بناكلهم عينات (وكأنه بمستشفى )..(خبز اسمر ) ..
ظل علينا الجبال ...
الا تفشل هالنظريه معي ..(ملفوف )واكلنا (شاي اخضر )وشربنا..(بطاطا ورز) بناكلهم عينات (وكأنه بمستشفى )..(خبز اسمر ) ..
ظل علينا الجبال ...